لماذا تخفي الحكومة السورية خسائرها؟
غار عشتار
تعليق: عشتار العراقية
على الانترنيت موقع سوري يرتاده الكثيرون اسمه (الحقيقة) شعاره (من اجل دحر الديكتاتورية ومن اجل سوريا وطنية ديمقراطية علمانية) ويوضح توجهه (الحقيقة .. الموقع الوحيد الذي تجتمع السلطة ومعارضتها اليمينية الاسلامية على كرهه وبغضه ومطاردته لانه ينغص عيشتهما حين يعري كذبهما ودجلهما واحتيالهما على الناس في مواجهة الحقيقة فلا تجدان سبيلا الى مواجهته سوى شتمه وشتم القائمين عليه) وفي الواقع أن الموقع أيضا ينغمس في الشتيمة المرة أيضا مما يلون (الحقائق) التي يقدمها بالعاطفة الساخنة، واعتبر أن هذه نقيصة في موقع اخباري استقصائي.
الصديق السوري باسل ارسل لي رابط موضوع على الموقع مرفقا بشتائم حماسية ضد الحكومة ايضا بسبب تكتمها على الجرائم ضد الجيش السوري. والموضوع مثار البحث المنشور هنا والمعزز بلقطات فيديو يدور حول اعدام عناصر كتيبة من الدفاع الجوي ثم احراق معسكرها. وموقع الحقيقة يقدم الوقائع مشفوعة بالقول (مشاهد من الشريط تؤكد أن المجرمين الإسلاميين عمدوا إلى إعدام عناصر الكتيبة قبل حرق كبائن القيادة الإلكترونية وسرقة أحدها إلى دارة عزة، فيما السلطة تلزم الصمت) ثم تنهي التقرير بالقول:
(مع ذلك ، يبقى الأحقر من الجميع قاطبة هو هذا النظام الخسيس الذي يلزم الصمت إزاء هذه الجرائم ، وإعلامه الأكثر خسة الذي يتجنب نشر ولو خبر واحد عما تتعرض له ممتلكات الدفاع الجوي وغيره من مقدرات البلد). حسنا لماذا تخفي الحكومة السورية خسائرها؟
على الانترنيت موقع سوري يرتاده الكثيرون اسمه (الحقيقة) شعاره (من اجل دحر الديكتاتورية ومن اجل سوريا وطنية ديمقراطية علمانية) ويوضح توجهه (الحقيقة .. الموقع الوحيد الذي تجتمع السلطة ومعارضتها اليمينية الاسلامية على كرهه وبغضه ومطاردته لانه ينغص عيشتهما حين يعري كذبهما ودجلهما واحتيالهما على الناس في مواجهة الحقيقة فلا تجدان سبيلا الى مواجهته سوى شتمه وشتم القائمين عليه) وفي الواقع أن الموقع أيضا ينغمس في الشتيمة المرة أيضا مما يلون (الحقائق) التي يقدمها بالعاطفة الساخنة، واعتبر أن هذه نقيصة في موقع اخباري استقصائي.
الصديق السوري باسل ارسل لي رابط موضوع على الموقع مرفقا بشتائم حماسية ضد الحكومة ايضا بسبب تكتمها على الجرائم ضد الجيش السوري. والموضوع مثار البحث المنشور هنا والمعزز بلقطات فيديو يدور حول اعدام عناصر كتيبة من الدفاع الجوي ثم احراق معسكرها. وموقع الحقيقة يقدم الوقائع مشفوعة بالقول (مشاهد من الشريط تؤكد أن المجرمين الإسلاميين عمدوا إلى إعدام عناصر الكتيبة قبل حرق كبائن القيادة الإلكترونية وسرقة أحدها إلى دارة عزة، فيما السلطة تلزم الصمت) ثم تنهي التقرير بالقول:
(مع ذلك ، يبقى الأحقر من الجميع قاطبة هو هذا النظام الخسيس الذي يلزم الصمت إزاء هذه الجرائم ، وإعلامه الأكثر خسة الذي يتجنب نشر ولو خبر واحد عما تتعرض له ممتلكات الدفاع الجوي وغيره من مقدرات البلد). حسنا لماذا تخفي الحكومة السورية خسائرها؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق