عراقُ يا بَلَدْ.. خناجرٌ تُمَزِّقُ الأوْرَده والأنسِجَه كامل الجَسَدْ.. تبت يدا كُل ذليل خانع ٍ كجرذ حفرةٍ خَمَد.. استأسدوا عليك من بالامس ِ مِنْكَ يَرْتَعِدْ.! - شعر مرفق
المرابط العراقي
العراقيون المعتصمون في الساحات ورجال المقاومة العراقيون العرب ؛ تنبح وتعوي عليكم كلاب الصهيو- انجلو- مجوس – اميركان بمزرعة الخنازير وماخور الغجر الصهيو- مجوسي - الانجلوساكسوني ببغداد الذبيحه وهي تُكَشِّر عن انيابها بعد ان لعقت نعل احذية اسيادها المُعَفرَّه بمياه مراحيض الأسياد ثمَّ هَزَّت لها الذيول ، انكم انتم الأعلون يا قاصمي ظهر الجيش الامريكي ومن معه من جيوش ومرتزقه ، ولن تَهنوا فسيريهم اللهُ بأسكم واللهُ ناصركم فهم عَبَدَة ْ الطاغوت وانتم عابدون الله ، انتم ابناء الأرض العربيه ابناء العراق وهم ابناء معبد النار المجوسيه بهضبة الفرس وجبال زاغروس.
عراقُ يا بَلَدْ
كلٌ اتاك حامِلٌ بجيدهِ
حَبْلَ المَسَدْ
حصان طرواده من الفرس وللمعبد لن يواليك ابد
الحَبرَ اعظم فارسيٌ رَّبَهُ
بعُقدَةِ الفرس جنى دينا ً فسَّبَّحْ وسَجَدْ
وكرد سوران كخنجر يقطر السُمُّ ودوما ً ما انغمد
عدائهم اليك دوما مُشْهَرٌ مُرَوِّعٌ عُجَابْ
مااغنى عنهُ عِزَّةَ الامريكي والغرب ومنهُ ما حَصَد
وانما العِزَّة ُ للهِ الصمد
وانت يا عراق هيهاتَ تُؤ َدْ
لقد خُلِقْتَ في كَبَدْ
ارادَة ُ الواحدُ اللهُ الاحَدْ
يا صانع التأريخ من ملاحم ٍ وكم تُعَدْ
يا مصنع الرجال للأمةِ يُشْهَدْ ويُعَدْ
عراق يا بلد
ان غاب يا هولا ً مهولا ً يُفْتَقَدْ
هيَّا انظروا ما حَلَّ بالأمَّةِ من قبل وبَعْدْ
يا وَالِدا ً من الحضارات وكم وَلَد
من العقول والايادي البانيات ما اجتهد
وكم اضاء الظلماتَ من سُلالاتٍ وَقَدْ
من كلِّ صرح ٍ والمَسَلاَّتِ كِتَابٌ يُعْتَمَدْ
وفي الميادين ِ بساحاتٍ لصولات شَهَدْ
مُعْجِزَة ٌ في الصبر والنزال والثباتِ صخْرٌ والجَلَدْ
عراقُ يا بلد
كلٌ اتاك حامِلٌ بجيدهِ
حبلَ المَسَدْ
ما اغنى عنه عزة الفرس وصهيون وما اخفى اعتمد
عراقُ يا عراق انت يا بلد
تنزف ما تنزفُ من دماء
وكل ليلةٍ عليك ليلة ٌ ليلاء
وانكَ الذي ثَكَلتَ اليوم اهلَ كبرياء
من هجمة الصليب والمجوس والخداع والرياء
من قوةِ اللهِ ومن سواعدِ الابناءِ جائك المدد
قد قالها الفاروق من قبل وكلٌ استند
جُمْجُمَة ُ العُرْبِ وانت مَذ ْخَرُ الرجال انت يا بلد
وانت رُمح الله في الارض دعامَة ٌ سَنَدْ
لا ينكسر
وانت سَهْل الخير ذ ُخْرٌ وعَمَدْ
وانت مارِدٌ ابَدْ
تحالفوا
واحضروا اليكَ عُدَّة ً عدد
من عُقَدِ النقص ومن وَضَاعة النفوس كلٌ قد نَشَدْ
من سيل حقد الفرس والثارات قد جاؤوا َطرائقٌ قِدَدْ
سفالة ُ الغرب وامريكا ونارُهُم تَقِدْ
والحقد والاطماع والثارات سيلٌ والحسد
افاعِيَ المجوس والعقارب الاكراد نصلا ً ليُحَّدْ
اقزام والعبيد والانذال
انظمة ُ المجون من تَسَّيَدوا الرقاب بالأقفال
ضواري امريكان
كواسر انجليز
كيدُ بني صهيون
خليجُ مَحْميَّات
عمائم المجوس
وكل آسن الاصول من اعاجِم ٍ
ومن مجوس الفرس خنزيرا ً وُجِدْ
امِنْتَهُمْ من خوف
اشبعتهم من جوع
آويتهم ، كَرِمْتَهُم
البستهم من عُرْيْ
فأرجعوا الجميل والاحسان
خناجرٌ تُمَزِّقُ الأوْرَده والأنسِجَه كامل الجَسَدْ
تبت يدا كُل ذليل خانع ٍ كجرذ حفرةٍ خَمَد
استأسدوا عليك من بالامس ِ مِنْكَ يَرْتَعِدْ
عراقُ يا بلد
قد فَجَّروا بركانهم وصَبَّوا النيران
ودمَّروا بسومر وبابل المَبَانْ
واوقفوا في ارض آشور عقاربَ الزمان
واحرقوا خزائن الكُتُب
قبلَ وما بعد بني العباس
قد هدموا المدارس ، المنازل ، المساجد ، الكنائس
قد منعوا الصلاة والآذان
ومَزَّقوا الانجيل والقرآن
قد دفنوا الاحياء من جنود سرجون
على الحدود من أكَدْ
قد سجنوا ثم قتلوا
تحت حوافر الفيل وراية المجوس
المنذر النعمان
وصادروا السيوف من ايدي بني شيبان
وانت شامخٌ تضارع التتار والمغول
أفرنج والرومان
فرْسٌ لهم ايوان
هُمْ واهمون انهم سيقلعون للأبد
من جبل ٍ بين ثنايا الارض غائرٌ وَتَدْ
وعند بابها الذي ابَانَهُ التأريخ
مدينة النبي ذي الكِفْل ببابل العرين
سيزأر الجريح
فهوسليل كل ماضي صولة الليوث
من بابل ٍ سينهض الاسد
تكريتها ، انبارها ، موصلها
كركوها ، بغدادها ، ديالتها
ستُخْنَقُ الاعناق حتى الموت من حبل المَسَدْ
عراقُ يا عراق
عراق ُ يا بلد
كلٌ اتاك حامِلٌ بجيدهِ
حَبْلَ المَسَدْ
حصان طرواده من الفرس وللمعبد لن يواليك ابد
الحَبرَ اعظم فارسيٌ رَّبَهُ
بعُقدَةِ الفرس جنى دينا ً فسَّبَّحْ وسَجَدْ
وكرد سوران كخنجر يقطر السُمُّ ودوما ً ما انغمد
عدائهم اليك دوما مُشْهَرٌ مُرَوِّعٌ عُجَابْ
مااغنى عنهُ عِزَّةَ الامريكي والغرب ومنهُ ما حَصَد
وانما العِزَّة ُ للهِ الصمد
وانت يا عراق هيهاتَ تُؤ َدْ
لقد خُلِقْتَ في كَبَدْ
ارادَة ُ الواحدُ اللهُ الاحَدْ
يا صانع التأريخ من ملاحم ٍ وكم تُعَدْ
يا مصنع الرجال للأمةِ يُشْهَدْ ويُعَدْ
عراق يا بلد
ان غاب يا هولا ً مهولا ً يُفْتَقَدْ
هيَّا انظروا ما حَلَّ بالأمَّةِ من قبل وبَعْدْ
يا وَالِدا ً من الحضارات وكم وَلَد
من العقول والايادي البانيات ما اجتهد
وكم اضاء الظلماتَ من سُلالاتٍ وَقَدْ
من كلِّ صرح ٍ والمَسَلاَّتِ كِتَابٌ يُعْتَمَدْ
وفي الميادين ِ بساحاتٍ لصولات شَهَدْ
مُعْجِزَة ٌ في الصبر والنزال والثباتِ صخْرٌ والجَلَدْ
عراقُ يا بلد
كلٌ اتاك حامِلٌ بجيدهِ
حبلَ المَسَدْ
ما اغنى عنه عزة الفرس وصهيون وما اخفى اعتمد
عراقُ يا عراق انت يا بلد
تنزف ما تنزفُ من دماء
وكل ليلةٍ عليك ليلة ٌ ليلاء
وانكَ الذي ثَكَلتَ اليوم اهلَ كبرياء
من هجمة الصليب والمجوس والخداع والرياء
من قوةِ اللهِ ومن سواعدِ الابناءِ جائك المدد
قد قالها الفاروق من قبل وكلٌ استند
جُمْجُمَة ُ العُرْبِ وانت مَذ ْخَرُ الرجال انت يا بلد
وانت رُمح الله في الارض دعامَة ٌ سَنَدْ
لا ينكسر
وانت سَهْل الخير ذ ُخْرٌ وعَمَدْ
وانت مارِدٌ ابَدْ
تحالفوا
واحضروا اليكَ عُدَّة ً عدد
من عُقَدِ النقص ومن وَضَاعة النفوس كلٌ قد نَشَدْ
من سيل حقد الفرس والثارات قد جاؤوا َطرائقٌ قِدَدْ
سفالة ُ الغرب وامريكا ونارُهُم تَقِدْ
والحقد والاطماع والثارات سيلٌ والحسد
افاعِيَ المجوس والعقارب الاكراد نصلا ً ليُحَّدْ
اقزام والعبيد والانذال
انظمة ُ المجون من تَسَّيَدوا الرقاب بالأقفال
ضواري امريكان
كواسر انجليز
كيدُ بني صهيون
خليجُ مَحْميَّات
عمائم المجوس
وكل آسن الاصول من اعاجِم ٍ
ومن مجوس الفرس خنزيرا ً وُجِدْ
امِنْتَهُمْ من خوف
اشبعتهم من جوع
آويتهم ، كَرِمْتَهُم
البستهم من عُرْيْ
فأرجعوا الجميل والاحسان
خناجرٌ تُمَزِّقُ الأوْرَده والأنسِجَه كامل الجَسَدْ
تبت يدا كُل ذليل خانع ٍ كجرذ حفرةٍ خَمَد
استأسدوا عليك من بالامس ِ مِنْكَ يَرْتَعِدْ
عراقُ يا بلد
قد فَجَّروا بركانهم وصَبَّوا النيران
ودمَّروا بسومر وبابل المَبَانْ
واوقفوا في ارض آشور عقاربَ الزمان
واحرقوا خزائن الكُتُب
قبلَ وما بعد بني العباس
قد هدموا المدارس ، المنازل ، المساجد ، الكنائس
قد منعوا الصلاة والآذان
ومَزَّقوا الانجيل والقرآن
قد دفنوا الاحياء من جنود سرجون
على الحدود من أكَدْ
قد سجنوا ثم قتلوا
تحت حوافر الفيل وراية المجوس
المنذر النعمان
وصادروا السيوف من ايدي بني شيبان
وانت شامخٌ تضارع التتار والمغول
أفرنج والرومان
فرْسٌ لهم ايوان
هُمْ واهمون انهم سيقلعون للأبد
من جبل ٍ بين ثنايا الارض غائرٌ وَتَدْ
وعند بابها الذي ابَانَهُ التأريخ
مدينة النبي ذي الكِفْل ببابل العرين
سيزأر الجريح
فهوسليل كل ماضي صولة الليوث
من بابل ٍ سينهض الاسد
تكريتها ، انبارها ، موصلها
كركوها ، بغدادها ، ديالتها
ستُخْنَقُ الاعناق حتى الموت من حبل المَسَدْ
عراقُ يا عراق
عراق ُ يا بلد