بعض الحقائق التي يجهلها البعض عن قذافى ليبيا.
منقول
استهلاك الكهرباء في البيوت مجاني.
...استهلاك المياه في البيوت مجاني.
سعر لتر من البنزين لا يتجاوز 0.08 يورو.
البنوك الليبية لا تعمل بالربى.
... ... المواطن لا يدفع أي ضريبة . والرسم على القيمة المضافة غير موجود تماماً.
لا يوجد ديون على ليبيا ابدا.
سعر شراء السيارات في ليبيا هو نفس سعر الشراء من المصانع.
كل طالب يريد إكمال دراسته في الخارج تدفع له الحكومة 1627 يورو شهرياً.
كل طالب يحصل على شهادة جامعية يحصل على راتب مميز جدا حتى دون عمل !!.
عندما يتزوج الليبي يحصل على قطعة أرض مجانية تصل إلى 150 متر مربع أو مسكن.
كل عائلة ليبية مسجلة تحصل على 450 يورو شهرياً !!.
الحكومة اعطت اكثر من 3 مليون فيلا دوبلكس للشعب الليبي مجانا.
يمنع الليبي من العمل خارج ليبيا بل تؤمن له دراسته في الخارج.
يستطيع السفر الى اي بلد كان بسهولة ما عدا فلسطين المحتلة نظرا لقطع العلاقات مع اليهود.
...استهلاك المياه في البيوت مجاني.
سعر لتر من البنزين لا يتجاوز 0.08 يورو.
البنوك الليبية لا تعمل بالربى.
... ... المواطن لا يدفع أي ضريبة . والرسم على القيمة المضافة غير موجود تماماً.
لا يوجد ديون على ليبيا ابدا.
سعر شراء السيارات في ليبيا هو نفس سعر الشراء من المصانع.
كل طالب يريد إكمال دراسته في الخارج تدفع له الحكومة 1627 يورو شهرياً.
كل طالب يحصل على شهادة جامعية يحصل على راتب مميز جدا حتى دون عمل !!.
عندما يتزوج الليبي يحصل على قطعة أرض مجانية تصل إلى 150 متر مربع أو مسكن.
كل عائلة ليبية مسجلة تحصل على 450 يورو شهرياً !!.
الحكومة اعطت اكثر من 3 مليون فيلا دوبلكس للشعب الليبي مجانا.
يمنع الليبي من العمل خارج ليبيا بل تؤمن له دراسته في الخارج.
يستطيع السفر الى اي بلد كان بسهولة ما عدا فلسطين المحتلة نظرا لقطع العلاقات مع اليهود.
التعليق على هذه الحقائق التي لا نجهلها فقط ...؟ بل لم يكن أياً منا يسمع بها أو يتصورها حتى في أغنى بلدان العالم كأمريكا مثلاً التي يعيش فيها أكثر من 30 مليون إنسان تحت خط الفقر المُتقع أغلبهم يعيش بدون مأوى يفترشون الأرض و يلتحفون السماء , كذلك لم نسمع بعشر هذه الحقائق التي تمتع فيها الشعب الليبي طيلة أربع عقود من حكم ( الطاغية ) ؟؟؟ كما يروق و يحلوا لعملاء أمريكا و الناتو و آل سلول و آل موزة , حيث مئات آلاف العوائل الفقيرة في السعودية و عموم الخليج ناهيك عن ظاهرة ( البدون ) في دولة الكويت العظمى ..؟ التي منحت كل مقدراتها و ثرواتها بالإضافة إلى سرقة ثروات العراق و سخرتها و أراضيها و مياهها لأمريكا كي تعيد العراق إلى القرون الوسطى , إذن لنرى و نراقب ماذا سيقدم حلفاء ليبيا الجدد و عملائها الأشاوس للمواطن الليبي الذي كان يتمتع بكل هذه النعم التي لا تعد و لا تحصى و هذه الإنجازات التي لا يتصورها العقل , و هل سيأتي اليوم الذي سيبكي فيه الشعب الليبي دماً على فقدان من أمن و سهر على تأمين حياة حرة كريمة لأبناء شعبه ... الذين و للأسف خذلوه و لم يضحوا به فحسب بل ضحوا بمستقبل أبنائهم و الأجيال الليبية القادمة لا محالة و ستكشف الأشهر القليلة القادمة و ليس الأعوام صحة ما نقول , و لنا في العراق خير شاهد و خير دليل , حيث أصبح الشعب العراقي يترحم على النظام العراقي السابق الذي أستطاع تأمين لا كل الخدمات بل نصفها للشعب العراقي خلال 6 أشهر بعد سحقه و تدميره و إعادته إلى القرون الوسطى بفضل دعم و تمويل مليارات الخليج و آلة التدمير الصهيوأمريكية والتي أعادت ليبيا إلى القرون اأقول لوسطى أيضاً في غضون 8 أشهر , و لنسأل أنفسنا و نتساءل خاصة الراسخين في الديمقراطية و دولة القانون لماذا أمريكا و حلفائها و عملائها الذين حرروا العراق من حكم ( الطاغية ) ؟؟؟ , لم و لن يستطيعوا لحد الآن تأمين عُشر ما حققه النظام الصدامي البعثي البائد خلال فترة وجيزة !؟ علماً بأن من أحتل العراق ليس دولة متخلفة أو فقيرة بل تعتبر أعظم و أقوى دولة علمياً و تكنلوجياً و عسكرياً و تسخر لها و للحكومة التي جلبتها مئات المليارات من أموال العراق على مدى 8 سنوات عجاف لم يتم فيها بناء أو إعادة أعمار على أقل تقدير ما دمروه هم بصواريخهم و معداتهم الثقيلة بل على العكس تماماً ... تم فيها تدمير ما تبقى من ما بنته الدولة العراقية خلال 8 عقود كدولة مستقلة و حديثة و لا زالت تدمر , فهل ينتظر الشقيقة ليبيا و الأشقاء فيها نفس المصير و نفس السيناريو على يد المحررين الجدد ؟ و أن غدا لناظره ليس ببعيد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق