بزنس المرتزقة: داعش وضدها
غارعشتار
هناك من يدفع لداعش وهناك من يدفع لمن يقاتلها. وربما الممول هنا وهناك واحد، الحرب بزنس قد تكون (أقدم مهنة في التاريخ) . الحشود المتحاربة تزين فعلها بدوافع (انسانية) قد تكون لنشر الديمقراطية ، حماية الاطفال والنساء، الدفاع عن العرض والمقدسات، تمدين المتوحشين، نصرة الخير على الشر. ولكن لايمكن ان يصرح أحد من هؤلاء انه يتطوع من اجل المال وارضاء النوازع الشخصية التي تتحقق مع الحرب مثل: الاغتصاب والنهب وحب سفك الدماء، والتشبه برامبو وسوبرمان وطرزان. التقرير أدناه عن مجموعة تكونت في ولاية فلوريدا بقيادة مرتزق قديم في بلاكووتر، من اجل قتال جماعات في الفلبين ترتبط بداعش. والقائد المرتزق يعترف بأن الدفع كان (على الراس).
ترجمة عشتار العراقية
مجموعة من المتطوعين الامريكان يتجهون الى الفلبين بموجب عقد لمقاتلة جماعات ترتبط بداعش . وتتكون المجموعة من افراد لهم وظائف نهارية ويعيشون حياة عادية ولكنهم يشعرون بالحاجة لمساعدة الناس الذين يتعرضون للخطر من قبل مقاتلين يبايعون داعش. هذا مايقوله سليمان يوسف الذي يقود هذه المجموعة وهو مدرب سلاح محترف كان يعمل مع بلاكووتر. وعلى سبيل التحدي وشم على نحره جملة (اقطع هنا).
ويقول "انهم يؤذون الاطفال والابرياء باسم الاسلام وهذا ليس الاسلام"
ولم يشأ يوسف ورفاقه الكشف عمن استأجرهم ولكنه يقول ان الدفع كان "على عدد الرؤوس" . وقال ان وجهتهم هي الفلبين والتي قد لا تتصدر الاخبار ولكن لديها مشاكل مع جماعات ترتبط بداعش ويقول "هناك دوما شخص اقوى واسوأ وحاليا سنكون نحن الاقوى والاسوأ. نحتاج الى ان نفعل ما نستطيعه بما نعرفه ومن اجل الخير"
ومع ان هذه المجموعة التي نشأت في فلوريدا تستطيع الحصول على اسلحة مشاة ولكن الباحث العسكري والمارينز السابق جيك دليبرتو يقول ان ذهاب اشخاص بأنفسهم، لقتال داعش فكرة سيئة . من يريد من الامريكان قتال الارهابيين في الخارج عليه إما ينخرط في الجيش او ينضم لشركة أمنية مثل بلاكووتر."
"إن من يختار الذهاب بنفسه سوف يتسبب في احداث الفوضى والمشاكل في مناطق النزاعات اكثر مما يفعله جيش نظامي او شركة امنية"
ويضيف أن المتطوعين يدفعهم التعاطف مع ما يرونه من صور الضحايا على شاشات التلفزيون وايضا بسبب الخوف من وصول العنف والارهاب الى امريكا ، ولكنه يقول "داعش ليست مهتمة بمهاجمة الولايات المتحدة بل هي اكثر اهتماما بالرقة وشمال العراق . لا يهمهم الوصول الى مدينة نيويورك او توبيكا في كانساس"
++
هناك من يدفع لداعش وهناك من يدفع لمن يقاتلها. وربما الممول هنا وهناك واحد، الحرب بزنس قد تكون (أقدم مهنة في التاريخ) . الحشود المتحاربة تزين فعلها بدوافع (انسانية) قد تكون لنشر الديمقراطية ، حماية الاطفال والنساء، الدفاع عن العرض والمقدسات، تمدين المتوحشين، نصرة الخير على الشر. ولكن لايمكن ان يصرح أحد من هؤلاء انه يتطوع من اجل المال وارضاء النوازع الشخصية التي تتحقق مع الحرب مثل: الاغتصاب والنهب وحب سفك الدماء، والتشبه برامبو وسوبرمان وطرزان. التقرير أدناه عن مجموعة تكونت في ولاية فلوريدا بقيادة مرتزق قديم في بلاكووتر، من اجل قتال جماعات في الفلبين ترتبط بداعش. والقائد المرتزق يعترف بأن الدفع كان (على الراس).
ترجمة عشتار العراقية
مجموعة من المتطوعين الامريكان يتجهون الى الفلبين بموجب عقد لمقاتلة جماعات ترتبط بداعش . وتتكون المجموعة من افراد لهم وظائف نهارية ويعيشون حياة عادية ولكنهم يشعرون بالحاجة لمساعدة الناس الذين يتعرضون للخطر من قبل مقاتلين يبايعون داعش. هذا مايقوله سليمان يوسف الذي يقود هذه المجموعة وهو مدرب سلاح محترف كان يعمل مع بلاكووتر. وعلى سبيل التحدي وشم على نحره جملة (اقطع هنا).
ويقول "انهم يؤذون الاطفال والابرياء باسم الاسلام وهذا ليس الاسلام"
ولم يشأ يوسف ورفاقه الكشف عمن استأجرهم ولكنه يقول ان الدفع كان "على عدد الرؤوس" . وقال ان وجهتهم هي الفلبين والتي قد لا تتصدر الاخبار ولكن لديها مشاكل مع جماعات ترتبط بداعش ويقول "هناك دوما شخص اقوى واسوأ وحاليا سنكون نحن الاقوى والاسوأ. نحتاج الى ان نفعل ما نستطيعه بما نعرفه ومن اجل الخير"
ومع ان هذه المجموعة التي نشأت في فلوريدا تستطيع الحصول على اسلحة مشاة ولكن الباحث العسكري والمارينز السابق جيك دليبرتو يقول ان ذهاب اشخاص بأنفسهم، لقتال داعش فكرة سيئة . من يريد من الامريكان قتال الارهابيين في الخارج عليه إما ينخرط في الجيش او ينضم لشركة أمنية مثل بلاكووتر."
"إن من يختار الذهاب بنفسه سوف يتسبب في احداث الفوضى والمشاكل في مناطق النزاعات اكثر مما يفعله جيش نظامي او شركة امنية"
ويضيف أن المتطوعين يدفعهم التعاطف مع ما يرونه من صور الضحايا على شاشات التلفزيون وايضا بسبب الخوف من وصول العنف والارهاب الى امريكا ، ولكنه يقول "داعش ليست مهتمة بمهاجمة الولايات المتحدة بل هي اكثر اهتماما بالرقة وشمال العراق . لا يهمهم الوصول الى مدينة نيويورك او توبيكا في كانساس"
++
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق