نعي شهيد العراق العظيم؛ طارق عزيز..
ها هو العراق يزهو بالقائد طارق عزيز؛ قائد آخر يترجل رجلًا، كما عاش رجلًا..
إنه العراق العظيم، الذي يئن من وطأة الانتهازيين واللصوص؛ الذين قدموا على دبابة الغزو الحاقد الذي استهدف الأمة بدءًا ببوابتها الشرقية؛ ففتحها على مصراعيها لغزو فارسي أكثر حقدًا على الأمة..
رحم الله طارق عزيز؛ الذي كان، حتى آخر لحظة في حياته، وفيًا لعراقه العظيم، ولقائده ورفيق دربه شهيد الحج الأكبر؛ صدام حسين ورفاقه الآخرين، وعلى رأسهم: الشهيد طه يسن رمضان والشهيد برزان..
رحمهم الله، فقد عاشوا أبطالًا، وقضوا أبطالًا.. فإلى جنات الخلد أيها الأبطال..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق