بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
|
عمليات المقاومة العراقية الباسلة
في صفحة الثورة العراقية الكبرى ليوم 03/01/2015 |
شبكة البصرة
|
* لن تتغير الصورة الذهنية التي تشكلت طوال سنين الجهاد عن اعظمية النعمان بسبب افعال خونتها من علماء السوء والانبطاح المتمثلين بما يسمى بعلماء المجمع الفقهي والايام بيننا طالت ام قصرت انظر الصورة
* اشتباكات عنيفة تجري الان في الحوز بالرمادي
* الاعظمية تبكي الحال الذي وصلت اليه بعد ان كانت قلعة من قلاع الجهاد ببغداد، اي ذل وصلت اليه بعد ان تمكن منها غلمان الاخوان والحزب الاستسلامي! انظر الصورة
* الاعظمية تبكي الحال الذي وصلت اليه بعد ان كانت قلعة من قلاع الجهاد ببغداد، اي ذل وصلت اليه بعد ان تمكن منها غلمان الاخوان والحزب الاستسلامي!
* في مشهد يعيد للاذهان سنوات الاحتلال الاولى، جيش الاحتلال الامريكي يستعين بالقاصفة العملاقة B-52 الى جانب طائرتين نوع F-16 للاغارة على الفلوجة صباح اليوم لاول مرة منذ الاحتلال 3/1/2014
* آثار القصف العدواني على احد المنازل في حي الضباط بالفلوجة
* وفاة الشيخ حسن درويش امام مسجد المزروع بقضاء الزبير بالبصرة متأثرا بجراحه بعد يومين من استهدافه واربعة أئمة اخرين.
* مقتل المدعو عمر الجغيفي احد منتسبي فوج الطوارئ خلال المعارك الدائرة في اطراف حديثة
* قصف تجمعات العدو في مشروع ديزلات حديثة في منطقة الخفاجية بقذائف الهاون
* دخول اكياس الطحين والمواد الغذائية الى مناطق آلوس والبوحياة قرب حديثة بعد تحريرها رغم قصف العدو على المنطقتين مع استمرار التقدم باتجاه حديثة
* العدو يقصف قضاء الدور بصلاح الدين بصواريخ الراجمات
* مازال اسود الفلوجة يسطرون الملاحم
* ميليشيات حزب الله وميليشيا غدر تقتحم منطقة الصعيوية قرب ناحية المعتصم بسامراء وتختطف 40 شاب وكبار سن من قبيلة البو اسود وافرجت عن 32 منهم ومطعونين بالسكاكين واكثرهم حالتهم خطرة وقامو بسرقة منزل احد كبار قبيلة البو سود
|
شبكة البصرة
|
قال سبحانه وتعالى
قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم
الأحد، 4 يناير 2015
عمليات المقاومة العراقية الباسلة في صفحة الثورة العراقية الكبرى ليوم 03/01/2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق