في مقدمتهم العارية عشيرة (الجغايفة).. كشف جرائم ومؤامرات صحوات حديثة بالأسماء والصور..!- رابط مرفق
لا اخفيكم الكتابة عن العملاء سواء كانوا صحوجية او اسبنجية وكشف مشاريعهم, شيء اصبح يثير غثياني وأجد فيه تكلف بالغ كونهم لايستحقون أن أكتب عنهم مقالة والاكثر الجهود المبذولة في سبيل جمع المعلومات والمعاناة الحاصلة في سبيل ذلك من تدقيق وصياغة, لكن خطورة مشاريعهم ومستوى عمالتهم الذي يقودنا الى ما بعد الجحيم ذلك سبب استمراري وكما يقول السادة الرفاق وليخسا الخاسئون..
مقدمة ركيكة اعلم لكن ماذا افعل قلمي مصاب بالعقم والاحداث الجارية تفقدني التركيز وكثرة المعلومات التي تردني من المصادر المختلفه تسببت بإصابتي بتشتت رهيب من اين اكتب ومن اين ابد ,لاعلم أقضي يومي افكر وبالمحصلة أختم اليوم وانا لم أكتب شئيا, لكن اليوم قررت أن أبدا فالمواضيع اصبح كثيرة وخطورتها تلزم كتابتها ونشرها, عموماً اليوم مادة مقالتنا نحو حديثة تلك العذراء العريضة وصولاً بعامرية الخنوع انطلاقاً من الجغايفة وصولاً بالبوعيسى أنتهاءً في المنصور،بغداد كيف الربط بين هؤلاء الاجابة بين السطور, لعلني أوفق في صياغة ماوردني من معلومات حول هذه الموضوع, وعليه نبدأ بقائد المشروع نتحدث عن سيرة هذا المعوق المجرم العميل بأحتراف مع أبرز جرائمه ثم نستمر في الحديث عن هذا المشروع مع الاشارة والتعريف بالاشخاص الذين سوف يتم ذكرهم.
الشيخ عبدالله عطالله الجغيفي قائد في الصحوة ومسؤول تجمع احرار الفرات.
بكل تأكيد الشيخ (عبدلله عطالله الجفيفي) المعوق لايحتاج الى تعريف فهو من فرسان حديثة ومن كبار قيادات الصحوجية هناك الخ من "الخريط"ولهذا نكتفي بالحديث عن تاريخه وتسلط الضوء على ابرز جرائمه وعمالته الحالية مع اخيه ناظم عطالله الجغيفي ثم نكمل الحديث عن تجمع احرار الفرات الذي هو جوهر مقالتنا.
عبدالله عطالله الجغيفي
قبل العمالة:
عبدالله عطالله لم يكن معروفاً كعادة العملاء والخونة الانذال, يمكن القول من عائلة تعيش على السحت والمال الحرام, وقبل أن نتحدث عن عبدالله المعوق نتكلم قليلاً عن اخيه الاكبر منه النصاب ناظم الجغيفي, قبل الاحتلال كان مسجون في ابوغريب مع ثلاثة من اقاربه بحكم 15 سنة بتهمة سرقة اسلاك الكهرباء المتمددة في صحراء الانبار, وخرج من السجن ابوغريب قبل الاحتلال عندما اطلق صدام حملة تنظيف السجون تلك الحملة المشؤومة, اما بعد الاحتلال يمكنكم تصور ماذا يكون او ماذا يفعل "حرامي" قديم من جرائم وانتهاكات؟, عموماً ابزر ما يذكر من جرائم "ناظم عطالله" هو التجارة بالربا ومصادرة منازل الفقراء بدعم مالي من قبل عبد الستار اخ صمد الغريري المسؤول في كمرك الانبار, اذ كونه يملك معرضاً للسيارات -ناظم- استطاع ان يحتال على الكثير من العوائل الفقيرة وذلك عن طريق بيع السيارات لهم بالاجل والربا بشريطة مضاعفة الاقساط بعد الشهر الثالث, وللاسف الكثير من العوائل لم تسطيع تسديد الاقساط مما ادى الى قيام النصاب ناظم الجغيفي بمصادرة منازلهم لو الخشية على سلامة العوائل والاطالة لذكرت اسماء اهالي المنازل المصادرة وتفاصيل كل عملية نصب واحتيال قام بها هذا المجرم مع شركائه, ليس هذا فقط انما هذه البداية, اذ ناظم بالاجرام والعمالة اقدم من اخيه المعوق عبدالله عطالله, حالياً ناظم يحمل رتبة عسكرية وقائد ميداني في حديثة يقوم بعمليات الاعتقال والقتل بكل حرية, ولم يكتفوا بهذا اذ صادروا ونهبوا الكثير من المنازل سكنة قضاء حديثة؛ كون من شروط الخروج من القضاء أن يتم رهن سند المنزل ومصادرته في حال تجاوز المدة المحددة, اذ كونهم مسؤولين على موافقات الخروج والسفر من القضاء لايسمحون لمن يريد الخروج من القضاء من السكان سواء الطلبة او المرضى الا بدفع "المقسوم" اذ وصل احيان عدة المبلغ 1000 دولار.
نعود الى "عبدالله عطالله" هذا المهتلف الذي أصبح شيخاً بقدرة العمالة وقيادي عسكري بقدرة الخيانة وغنياً بقدرة الدياثة, عبدالله كان مهتلف كأي عميل لم يكن بالشيء الذي يذكر وضيع الى ابعد الحدود, اما عن سبب كونه معاقاً فليس كما يدعي بأنه تعرض الى محاولة اغتيال؛ انما أنفجر عليه صاروخ اثناء سرقته الاسلحة من مخازن حديثه مع اخ زوجة أخيه ناظم ادى الانفجار الى قطع يديه واحدى قدميه فضلاً عن اصابة في عيونه, أما الصهر العبيدي فقد قتل في الحال في منطقة حي العسكري قرب مدرسة السيف العربي, وبفضل هذه المجريات واصراره في أن يكون أشهر العملاء نجده اليوم شيخاً وقائداً ميداني, بالرغم من اعاقته, فضلاً عن أمتلاكه المئات من الملايين نختم هذا الجانب بأخر جريمة لـ عبدالله عطالله واخيه ناظم يندى لها جبين القيم والمروءة ان كانت هناك قيم في الانبار
تفاصيل الجريمة هي بأن ناظم وعبدالله لديهم مبلغ دين مع المدعو "عقيل سعدون عبدالهادي" هتلي ونصاب لدرجة ذويه اعلنوا البراءة منه؛ لكثرة ديونه قام بالهرب الى العاصمة بغداد وأودع زوجته عند بيت ذويها "الحاج شكري فخري" وبعد شهر من استقراره وهروبه الى بغداد طلب من احد اخوة زوجته ايصالها الى محل تواجده في بغداد, وصل الخبر الى "عبدالله عطالله" واخيه "ناظم عطاالله" قاموا فوراً بمداهمة منزل الحاج شكري والد زوجة "عقيل سعدون" كل من (ناظم الجغيفي, والاخ الاصغر ابوالكرار, واخيهم الثالث عايد ابوسجاد)
عند وصولهم الى منزل الحاج الشكري قالوا له: "اما ان تسلم لنا أبنتك حتى يسدد صهرك عقيل سعدون المبلغ الذي بذمته او تقوم انت بتسديد دين صهرك عقيل او تسلم لنا منزل" المسكين الحاج شكري قام بتسليم منزله بعد احضار مدير التسجيل العراقي مع اثنان من موظفي الدائرة لغرض تحويل المنزل, مع العلم بأن دائرة التسجيل العقاري مغلقة منذ 2014/1/1 لكنهم قاموا بتسجيل بيان التحويل بتاريخ سابق اي في عام 2013, ليقوموا بعدها باعطاء مهلة للحاج شكري زمنها يوم واحد للخروج من قضاء حديثة.
يا سادة ان الحديث يطول عن جرائم هؤلاء الاوغاد سواء عبدالله عطالله واخيه او حتى ابناء عموته وشركائهم في العمالة, لذا اكتفي بهذا القدر من استعراض تاريخ وجرائهم الانذال وخاصة سكان قضاء حديثة يعرفون ويعانون من هذه الجرائم والانتهاكات التي لم تعد تطاق, واكمل الحديث على جريمه ابشع واخطر وهي "تجمع احرار الفرات" الذي يتزعمه قيادات صحوة الجغايفة ابرزهم عبدالله عطا والشيخ عواد سعيد العصمان وغيرهم من في ركب العمالة.
تجمع احرار الفرات
لو قال احدهم بأن الحرامي المهتلف عبدالله عطالله الجغيفي سوف يصبح قيادي ميداني وأمين عام لتجمع سياسي قبل الاحتلال لكانت "نكتة" ما بعدها نكتة وسخروا من قائلها حتى تغيب الشمس, لكن اليوم هذه النكتة اصبحت واقعاً ملموساً وأصبح عبدالله الحرامي قيادياً وامين تجمع يظلم الابرياء ويمارس الجرائم بكل تأكيد مع الخونة الكثير من الجغايفة في حديثة, بالرغم من كوني أشرت قبل قليل بأن كل الجرائم والانتهاكات التي مارسها عبدالله او اخيه او حتى ابناء عمومته في كفة وان هذا التجمع وما يجري خلفه في كفة اخرى.
نعم بدون أي مبالغة بوجود سفلة امثال عبدالله الجغيفي ورفاقته وبوجود انذال مثل "عبدالقادر بهجت الالوسي" فأن الكفة تزيد وأن الخطر عظيم وعلى سبيل ذكر هذا الخطر فأن التشيع في حديثة والبغدادي قد أنطلق ومساجد عدة اصبحت تحت حكم الوقف الشيعي لاتسقيط او تهويل انما واقعاً يحصل في حديثة والتحدي لمن أنكر.
لااريد الحديث عن مشروع نشر التشيع سواء في حديثة او باقي مناطق السنة في محافظة الانبار كوني خصصت لهذا مقالات ووقتاً مخصصاً منفرداً نكشف فيه التامر الحاصل بحق اهل السنة بهذا الصدد, لذا نكمل الحديث عن هذا التجمع الذي يقوده الحراميه والسفلة بإوامر شيعية-ايرانية دعماً للنفوذ الايراني في الانبار.
يترأس امانة هذا التجمع المستشخ بالعمالة عبدالله عطا الجغيفي لكن الجغافية ليس كما يعلم العديد فأنهم أصبحوا يحترفون السياسية فجاة وعن قريب سوف يطلقون قناة فضائية, فإنهم يعملون بأكثر من طريق في سبيل اثبات وجودهم وضمان سيطرة ظلمهم وتسلطهم على الابرياء, عموما القائد الحقيقي للتجمع المستيخ بالعمالة المدعو"عواد سعيد العصمان الجغيفي"
أن الحديث عن هذا الصحوجي الذي يعتبر الامر الناهي والحاكم المطلق يطول, لذا سأكتفي بأبزر الجرائم التي قام بها حتى يعرف القارئ السني من قادته اليوم, حيث استلم قيادة الصحوة بعد مقتل والده وكان قد رشح على قائمة المطلك في انتخابات 2014 والسخرية لم يحصل سوى على 150 صوتاً, على العموم ابشع جريمة قام بها هي بأغتياله المعتقلين السابقين البالغ عددهم 238 معتقل من الالوسين والبوحياة وبروانه والصكرة والزوية لكن النسبة الاكبر من عشيرة الحيانيين, من بينهم اللواء الركن مصلح الحياني" ونجله الدكتور "عمر مصلح" الذين تمت تصفيهم في مكتبة الشارع العام التي لاتبعد عن مركز الشرطة سوى امتار قليلة امام مسمع ومرأي الجميع.
الجدير بالذكر جميع المغدورين البالغ عددهم أكثر من (238) تنوعت وسائل واشكال تصفيهم سواء منهم من تمت تصفيته بالسجون او خارجها عن طريق الاستدعاء من قبل ضابط الشؤون "رائد منير" ابن عم الشيخ عواد واخ مبروك القائم مقام الحالي بذريعة اجراء "روتيني" كونهم معتقلين سابقين, او عن طريق الاغتيالات في المنازل والامكان العامة, اما عن جرائمه الحالية من مصادرة منازل والاعتداء على الابرياء حدث ولاحرج.
بعد استعراض نبذة عن قائد التجمع الخفي نكمل التوضيح والكشف عن هذا التجمع بشكل مقسم الهدف العنوان المشاريع.
الهدف:
بكل أختصار الهدف من هذا التجمع دعما للفوذ الشيعي-الايراني في الانبار بأي شكل كان وبأي وسيلة تكون.
العنوان:
بغداد المنصور مجاور حلويات العسل بالاضافة الى تواجدهم الدائم في فندق السدير شارع السعدون.
الاعضاء والقيادين في التجمع:
يتواجد في المكتب عدد لابأس به من الشباب العاطل والمهتلف لكن ابزر الذين وجب ذكرهم في هذا التجمع المشبوهه من قيادات.
الزعيم الخفي الشيخ عواد سعيد العصمان: اخطر شخص في المجموعه والتجمع كونه المؤسس وعلى علاقات مباشرة مع القيادات الشيعية, فضلاً عن دعمه اللامحدود الى ناشر التشيع "بهجت الالوسي" و"محمد نوري"
عبدالله عطالله الجغيفي: اكتفينا بالحديث عنه يعتبر الامين العام للتجمع لكن في الحقيقة كما وضحت بأن الواجه الاعلامية اما المؤسس الحقيقة للتجمع فهو الشيخ عواد الجفيفي.
جاسم الحياني: يعتبر ذراع عبدالله عطا في كسب والدعوة الى التجمع سواء شباب او شخصيات واخر شخص تمت دعوته للانضمام حسب مصادرنا هو المدعو "محمد الصميدعي" من اهالي منطقة الشيخ حديد في حديثة وتم تكليفه بواجب التثقيف للتجمع على معارفه واقاربه في بغداد خاصة.
محمود سلمان الحديثي: شبه مسؤول عن ادارة المكتب في العاصمة بغداد الذي يقع في المنصور مجاور حلويات العسل, معروف عن محمود وعائلته واقاربه في حزب الدعوة في قضاء حديثة وكيف لا وهو غارق في وحل العمالة اذ اخيه متزوج من امراة شيعية واخوتها قياديين في الميلشيات الشيعية, اما عن مهام المحمود فهي الدعوة الى الانضمام للتجمع من شيوخ عشائر شيعية وسنة بذريعة ان التجمع وطني ويعزز من الشحمة الوطنية فضلاً عن عقد اتفاقات مع قيادات شيعية نظراً لصلته بحزب الدعوة الشيعي.
عبدالقادر بهجت الالوسي (الاسلام المحمدي): لايخفى عليكم معرفة هذا العريض وخاصة اصبح شيعياً رسمي يعتبر عبدالقادر بهجت حلقة الوصل بين التجمع وبين قيادات في البيت الشيعي عن طريقه تم تسجيل التجمع في المفوضية العليا للانتخابات بشكل رسمي ومن خلاله يتم ايصال التجمع بالقيادات الشيعية سواء الدينية او العشائرية او الحكومية ومن خلاله يسلتم التجمع الاوامر.
عدي احمد الحياه: كان امين سر شعبة في حزب البعث قبل الاحتلال بالتحديد والان قيادي في التجمع وله دور بارز بالمقارنة مع الانذال الاخرين.
ضيزن كه لان علي السمرمد:ضابط امن سابق كان مقيم في سوريا يدعي دعم المقاومة وعاد الى منطقة البغدادي بحلول سنة 2013 القي القبض عليه بعد عوته وتم سجنه في قاعدة عين الاسد وبعد شهرين بالتحديد افرج عنه وتحول 380 درجة في المواقف والاراء حتى اصبح صحوجي وعميل معتق كما تشاهدون.
المشاريع
الهدف هو دعم للوجود الشيعي والنفوذ الايراني, بمعنى أي مشروع وحركة وقرار يصدر من هذا التجمع هو من اطار هذا الهدف نقطة برأس سطر, من أبرز ما تم رصده من المشاريع التي قام بهذا التجمع, واعني الابزر مما ورد الينا وليس من الجاري القيام به او الذي تم القيام به الغير مكشوف الى الان:
مؤتمر الشهداء لدعم الحشد الشيعي
عقد المؤتمر في فندق السدير الواقع في شارع السعدون في العاصمة بغداد شارع السعدون بتاريخ 2016/1/21 بحضور كل من مستشار رئيس الجمهورية "شيروان الوائلي" والنائب الشيعي "موفق الربيعي" وقادة في الحشد الشيعي وفي الحشد الانباري من قائم وحديثة والرمادي, وكذلك حضور ممثلي من الوقف الشيعي والسني وشيوخ عشائر سنة وشيعة, بالاضافة الى قائم مقام حديثة وعدد من مدراء الدوائر, فضلاً عن هتليه الاسلام المحمدي, بتغطية اعلامية من اغلب القنوات الشيعية والوكالات الاخبارية.(صور الحضور نهاية المقالة)
على العموم من اسماء الحضور يظهر حجم التأمر والهدف الخفي من هذا المؤتمر المشؤوم, وهنا أسال القارئ الكريم بربكم ماذا يفعل هذا الحضور ولماذا جاء الى مؤتمر "عبدالله عطالله" هل لسواد وجه الخلفه مثلاً؟ عموماً المؤتمر هو بداية الترويج للتجمع وحملة دعائية واشارة لإنطلاق مهامه, بفضل الدعم الشيعي لهذا السافل وتجمعه الإشد سفالة حتى يكون له وجود في الساحة السنية الانبارية خدمة للنفوذ الايراني وقبل ختام هذه النقطة, تجدر الاشارة بأن قناة الانبار قامت بتغطية المؤتمر وهنا سؤال يطرح ما علاقة الحزب الاسلامي وصهيب الراوي بهذا المؤتمر وسر هذه التغطية الاعلامية؟
مشروع التعاون بين العامرية وحديثة والبغدادي
يهدف الشيخ عواد الجغيفي والشيخ عبدالله عطالله الاتحاد مع عامرية الفلوجة لكي يكون لهم وجود في ادارة محافظة الانبار, حيث حصل اتفاق بين كل من الشيخ عواد سعيد العصمان الجغيفي والشيخ صباح العيساوي على هذا الموضوع وبدعم من قبل قيادات واطراف من البيت الشيعي ان لم نقل من قبل الاطلاعات الايرانية, وبعيداً عن العامرية هناك تحالف كذلك بينهم وبين البغدادي مع عشيرة البوعبيد كل من الشيخ "مال الله" ومع عائلة كهلان السمرمد, فضلاً عن التعاون عشيرة البونمر في بروانه مع الشيخ علي عبدفريح ابن عم نعيم الكعود.
مشروع زيارة مدينة الصدر
قام التجمع وتحت شعار الشحمة الوطنية بزيارة الى مدينة الصدر اعترفوا بهذا وصرحوا لكن في الحقيقة الزيارة جاءت للقاء مع قيادات من الميلشيات الشيعية في المدينة وعقد اتفاقات ادناه فديو عبدالله عطا في مدينة الصدر:
مشروع جمع الشباب تجنديهم
كما أشرنا بأن التجمع واعضائه يعلمون بحرص شديد من اجل تجنيد وضم العديد من الشخصيات سواء عمائم او شيوخ او شخصيات تدعي اكاديمية ومن اهم ما يحرصون ويعملون عليه هو فتح باب الانضمام(التجنيد) الى التجمع هم فئة "الشباب" مقدمين لهم اقوى العروض مغرية من رواتب وهويات تسهيل مرور في نقاط التفتيش الى وعود بالتعيين, والغرض من هذا فرض التشيع عليهم وجعلهم مرتزقة ينفذون الشيعية-الايرانية في الانبار خاصة, والى جانب تجنيد الشباب للتجمع يعمل "عبدالله عطالله" وخاصة مع التسهيلات المقدمة له من قبل الحكومة الشيعية بتعيين الشباب في صفوف الاجهزة الامنية وللغرض نفسه كما ذكرنا, ومن هؤلاء الذين وصلتنا اسماء تعينهم ويلعب دوراً هام المدعو"اياد خلف الجغيفي" شرطي سابق في حماية المنشاة ,اما الان ضابط ومسؤول في احدى بوابات المنطقة الخضراء.
قبل الختام اليكم اخر جريمة قام بها صحوات الجغايفة قبل أسبوعين:
قامت صحوات الجغايفة التي يقودها الشيخ عواد الصمان الجغيفي, بالذهاب الى منطقة بروانة بالتحديد منطقه الشاعي قرب حوض اﻻسماك الى منزل المغدور "تركي سمران الموالي" طالبين منهم معلومات عن أحد ابنائه أجابتهم المغدور قائلاً: ابني يدرس في جامعة بغداد هل تطلبون منه شيئاً اتصل به تتحدثون منه؟! اجابوه لدينا معلومات منضم الى داعش اجابهم الاب المغدور "لاعلم لي هل تريد أن اتصل به وتتحدثوا انتم معه", بعدما تحدثوا مع ابن المغدور من هاتف الاب أطلقوا ثلاث طلقات في رأس الاب في باب منزله ورجعوا الى حديثة, هذا شيء بسيط من اجرام صحوات الجغايفة ومايجري وما لم تكشف السطور او تتحدث به الالسن الكثير الكثير.
لمشاهدة الصور الرجاء الكبس على الرابط التالي:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق