جمعية النصح بالتعاون مع اللجنة التحضيرية تخليدا للذكرى الثامنة لاستشهاد القائد الشهيد صدام حسين في مدينة نواذيب / موريتانيا
|
شبكة ذي قــار
|
نظمت جمعية النصح بالتعاون مع اللجنة التحضيرية العالمية لإحياء الذكرى الثامنة لاستشهاد الرئيس القائد الشهيد صدام حسين، مساء اليوم الثلاثاء الموافق :2014 / 12 /30 بمركز المعرفة للجميع /بمدينة انواذيب العاصمة الاقتصادية ، أمسية ثقافية لاحياء ذكرى استشهاد الرئيس القائد : الشهيد صدام حسين افتتحت الأمسية بآيات بينات من الذكر الحكيم، لتبدأ الفعاليات بكلمة باسم اللجنة التحضيرية القائها الاستاذ الشيخ باي ولد الراظي تحدث عن معاني الشهادة و لحظة الشهادة و تحدث عن الشهيد صدام حسين وما قدمه لهذه الامة و للشعب الموريتاني و في ختام كلمته شكرا الحضور و شكر جمعية النصح و رئيسها على وفائهم و كلما بذلوه من أجل ان يشعروا العالم بتعلقهم بنهج الرئيس الشهيد صدام حسين ،بعد ذلك كانت الكلمة لرئيس جمعية النصح السيد : سيدي المصطف طلب من الحضور في بداية كلمته قراءة الفاتحة ترحما على روح الشهيد صدام حسين و شهداء الامة ليؤكد بعد ذلك ان استشهاد صدام شكل صدمة لكل أبناء هذه الأمة، وفي الوقت ذاته جسد مفخرة لما حمل من معاني الشجاعة و الشهامة و الثبات، و أكد قائلا نحن في مدينة انواذيب سنعمل على ان نحي هذه الذكرى كل عام لان حب الشهيد صدام حسين في قلوبنا يتجدد . بعده كانت كلمة الجماهير الوفية للشهيد في مدينة انواذيبو تحدث باسمهم الاستاذ سيدي محمد ولد التار حيث الهب حماس الجماهير و هو يستعرض علاقة كل فرد عربي بالشهيد صدام حسين مؤكد على انهم قطعوا العهد ان يبقو على عهده سائرين و تم عرض فيلم تضمن لقطات من خطابات الرئيس القائد الشهيد صدام حسين، ومحاكمته الجائرة، تلى ذلك مداخلات من الحضور الكريم،الذي تمثل في شخصيات سياسية و نقابية و ثقافية و جمهاير من مختلف جهات مدينة نواذيب. |
شبكة ذي قــار
|
قال سبحانه وتعالى
قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم
الخميس، 1 يناير 2015
جمعية النصح بالتعاون مع اللجنة التحضيرية تخليدا للذكرى الثامنة لاستشهاد القائد الشهيد صدام حسين في مدينة نواذيب / موريتانيا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق