بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
|
عمليات المقاومة العراقية الباسلة
في صفحة الثورة العراقية الكبرى ليوم 12/02/2015 |
شبكة البصرة
|
* العار كل العار لمن يصمت وتجف اقلامه ويصاب بالخرس امام مثل هذه المجازر بينما يزداد نباحه وينوح حزنا على من يقتل بعد اعتدائه على رموزنا واهلنا.
* نتوجه بالمناشدة لكل من يعتبر نفسه مسلما بالدرجة الاولى ويحمل النخوة العربية الى ان يهب لمساندة المحتاجين واللاجئين بدلا من ان يكون موقعه شاغرا لكي تحل محله المنظمات الصهيونية التي تعمل جاهدة لغايات استعمارية بعيدة المدى لتحقيق حلمها المتمثل بما يسمى اسرائيل الكبرى (من النيل الى الفرات). انظر الصورة
* برومو الثورة الكبرى: مزيج بين بطولات الحاضر وامجاد الماضي.
* طيران حربي كثيف فوق مدن راوة وعنة في الانبار
* لامعلومات مؤكدة عن مصير القوة الموجودة داخل قاعدة عين الاسد الجوية والمؤكد حتى الان تطويق القاعدة والسيطرة على محيطها بالكامل.
* المعارك مستمرة في ناحية البغدادي وانهيارات كبيرة بصفوف العدو والصحوات
* اقتحام قاعدة عين الاسد وتحصن مجموعة من الثوار داخل القاعدة وتدمير مدرج الطيران داخل القاعدة وقتل العشرات من افراد العدو
* شاهدوا جانب من اثار قصف طيران العدو للفلوجة 12/2/2015
* شاهدوا طيران حلف العدوان يعجز عن تقديم الاسناد للقطعات المنهارة في البغدادي رغم تحليقه المكثف منذ الصباح.
* رصد تحليق طائرات حلف العدوان غربي الانبار 12/2/2015
* هجوم موسع يستهدف ميليشيات البيشمركة في سهل نينوى واطراف ناحية زمار
* قاعدة عين الاسد تحت الضربات ومحاصرة وسقوطها اصبح وشيكاً
* عملاء مجلس المحافظة في الانبار يطلبون ارسال التعزيزات والارتال لاستعادة السيطرة على ناحية البغدادي
* السيطرة على مركز شرطة ناحية البغدادي وعلى مديرية الجنسية بالكامل
* انباء عن اشتباكات داخل قاعدة عين الاسد بناحية البغدادي غرب الانبار
* معارك عنيفة في ناحية البغدادي
|
شبكة البصرة
|
قال سبحانه وتعالى
قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم
الجمعة، 13 فبراير 2015
عمليات المقاومة العراقية الباسلة في صفحة الثورة العراقية الكبرى ليوم 12/02/2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق