أبشع أنواع الاحتلال: الهيمنة على غذاء العالم
غارعشتار
اليوم 24 آيار 2014 يتنادى الناشطون في العالم للخروج بمظاهرات ضد شركة مونسانتو الأمريكية المحتكرة للبذور المخربة للزراعة في أنحاء الكرة الأرضية. باختصار الشركة تفرض على فلاحي البلدان التي بنت حضاراتها على الزراعة (العراق مثالا) الامتناع عن زراعة بذورهم المتوارثة والاقتصار - تحت طائلة العقاب - على بذور الشركة التي لايمكن تخزينها وإعادة زراعتها وإنما ينبغي في كل عام شراء تلك البذور من الشركة التي تملك حق انتاجها. أي مثل الأغنية كلما يعاد إذاعتها يحصل المنتج (سواء كان شركة انتاج او المغني نفسه) على ريع بث الاغنية. ومن ميزة بذور مونسانتو (المسرطنة كيمياويا) انها تخرب التربة فلا يمكن بعد ذلك زراعتها ببذور اخرى. هذا هو أبشع أنواع الاحتلال.
من صور المظاهرات
وهنا في الغار:
منذ أول افتتاح المدونة في شهر كانون الاول 2008 نبهنا الى خطر شركة مونسانتو(السؤال السادس)
وفي 2011 كتبنا عن تمويل الشركة للأندية الماسونية في العراق
وفي 2012 كتبنا عن أخطر أنواع الاحتلال
وفي 2013 كتبنا عن تخريب الزراعة في العراق
وفي 2013 ايضا كتبنا عن منع نشر أي شيء عن الشركة في الإعلام الامريكي
اليوم 24 آيار 2014 يتنادى الناشطون في العالم للخروج بمظاهرات ضد شركة مونسانتو الأمريكية المحتكرة للبذور المخربة للزراعة في أنحاء الكرة الأرضية. باختصار الشركة تفرض على فلاحي البلدان التي بنت حضاراتها على الزراعة (العراق مثالا) الامتناع عن زراعة بذورهم المتوارثة والاقتصار - تحت طائلة العقاب - على بذور الشركة التي لايمكن تخزينها وإعادة زراعتها وإنما ينبغي في كل عام شراء تلك البذور من الشركة التي تملك حق انتاجها. أي مثل الأغنية كلما يعاد إذاعتها يحصل المنتج (سواء كان شركة انتاج او المغني نفسه) على ريع بث الاغنية. ومن ميزة بذور مونسانتو (المسرطنة كيمياويا) انها تخرب التربة فلا يمكن بعد ذلك زراعتها ببذور اخرى. هذا هو أبشع أنواع الاحتلال.
من صور المظاهرات
في الهند |
في كاليفورنيا - امريكا |
في سيدني - استراليا |
منذ أول افتتاح المدونة في شهر كانون الاول 2008 نبهنا الى خطر شركة مونسانتو(السؤال السادس)
وفي 2011 كتبنا عن تمويل الشركة للأندية الماسونية في العراق
وفي 2012 كتبنا عن أخطر أنواع الاحتلال
وفي 2013 كتبنا عن تخريب الزراعة في العراق
وفي 2013 ايضا كتبنا عن منع نشر أي شيء عن الشركة في الإعلام الامريكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق