ليطلع
الصائمون في يوم العيد من العراقيين المغفلين المساكين الذين يلهثون وراء
سراب المرجعية الرشيدة ... من يقتلهم حتى في أيام الأشهر الحرام، وأيام
العيد السعيد وجميع أيام العام والعشرة أعوام الفائته ؟!! ومن يقتل ضباط
الجيش العراقي ومن يقتل الأطباء والعلماء وشيوخ العشائر وغيرهم من الشرفاء
الوطنيين :
هل هي القاعدة .. القّاعدة في حضن الولي الفقيه أم القاعدة ...؟!
القّاعدة في في حضن ماما أمريكا ؟ أم القاعدة ... القّاعدة في حضن آل الصباح ؟!
أم القاعدون في وسط المزبلة الخضراء ؟
أم عملاء إيران وإطلاعاتها ؟
أم الموساد الصهيوني الذي جند مئات العملاء من عراقيو الخارج قبل الحرب بسنوات ؟ أم عملاء آل الصباح وسماسرتهم مقابل حفنة من الدولارات.
بالمناسبة دويلة الكويت تنفق ما بين 2 - إلى 3 مليون دولار شهرياً على عملائها في العراق من أجل أن يفخخوا ويفجروا ويقتلوا ويخربوا ... كي لا تستقر المناطق الوسطى والجنوبية خاصة والعراق عامة أبداً، وهذا ما صرح به أحد مخانيثهم أي (( شيوخهم )) حيث قال بالحرف الواحد : (( إن اليوم الذي لا يحدث فيه إنفجار وسفك دماء في العراق يعتبر بالنسبة لهذا الخنيث الخبيث يوم حزين ويوم أسود )) فلكم أن تتصوروا يا عراقيين حجم الحقد والكراهية على العراق والعراقيين خاصة على أهل الجنوب والوسط !
حيث استطاع عملاء الكويت وعملاء إيران شراء ذمم آلاف الجنود والضباط في جميع نقاط التفتيش المزعومة المنتشرة في هذه المناطق وتجنيدهم من أجل القيام بهذه الأعمال الإجرامية، التي تطال جميع أنحاء العراق وخاصةً بغداد ومحافظات وأقضية ونواحي وقصبات مناطق العراق الوسطى والجنوبية، وبالمناسبة هذه شبكات إرهابية منظمة تنظيم عالي الدقة في إيران والكويت وإسرائيل، ومن يخون أو يُشَكّ بولائه وإخلاصه للشبكة التي ينتمي ويعمل معها يصفى جسدياً على الفور، بالضبط على طريقة المافيا الإيطالية في ستينات القرن المضي، وكلهم يتعاطون كافة أنواع المخدرات والحشيشة والترياق الإيراني ..
بل ويروجون لهذه المخدرات بين شباب العراق وينشرون كافة أشكال وأنواع الدعارة والرذيلة والموبقات، وهم يتعاملون بشفرات وكلمات سر يتفاهمون من خلالها مع العاملين من أفراد العصابات نفسها التي دفعت مبالغ خيالية لكي تعمل وتتغلغل في نقاط التفتيش والحواجز الأمنية ومداخل المدن للمساعدة في تمرير السيارات المفخخة ومواد التفجير والمتفجرات إلى أي مكان ينون تفجيره أو تفخيخه، بما فيها الأماكن والمزارات والمراقد والمواكب في النجف وكربلاء، وعموم مناطق الوسط والجنوب العراق كما ذكرنا، ولهذا السبب أقسم لكم بالله وبكل مقدس وليعلم القاصي والداني وليبلّغ الحاضر الغائب ...
فإن الوضع الأمني في عموم العراق لم ولن يستقر على إلاطلاق إلا بتنظيف الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية والمخابرات ودوائر الدولة العراقية من هذه العناصر الإجرامية والإرهابية التي تفتك بأرواح العراقيين الأبرياء آنفة الذكر ... وخير دليل على ذلك أقرءوا الخبر أدناه وماخفي كان اعظم، هؤلاء من يفجر ويفخخ المدن العراقيه ويروع المدنين العزل.
محافظ نينوى يعلن على صفحته عالفيسبوك عن قيام الشرطة المحلية بمداهمة مزرعة وجدوا فيها عبوات ومتفجرات خطرة واسلحة وملابس سوداء افغانية والمفاجأة ان هذه المزرعة تعود لاحد مستشاري المالكي في الموصل !
Atheel Alnujaifi - أثيل النجيفي في حسابه الشخصي على الفيسبوك
عملية نوعية قامت بها الشرطة المحلية في محافظة نينوى وداهمت مزرعة في حاوي الكنيسة على ضفاف دجلة ... تم العثور فيها على كمية كبيرة من الأسلحة والمتفجرات الخطرة والرشاشات والقاذفات ومعها أيضاً عدد كبير من البدلات السوداء الأفغانية ... ولكن المفاجأة الكبرى كانت ان هذه المزرعة تعود ملكيتها إلى احد المستشارين في مكتب السيد رئيس الوزراء..!! وتم إلقاء القبض على احد الحراس العاملين في تلك المزرعة ...ونتوقع أيضاً ان تكون هناك محاولات لتغيير مسار التحقيق ...
فلم يحدد التحقيق لحد الان مدى تورط السيد المستشار بهذا الامر ولكن هذا دليل على ان تلك الجهات الإرهابية تعيش تحت حماية تلك الحلقة التي تحظى بنفوذ خارج سلطة الحكومة المحلية في نينوى ولابد من كشف ارتباطاتها سواء أكان بعلم المستشار او بالغطاء الغير مباشر ... يجب على السيد رئيس الوزراء مراجعة وضع العناصر التي أطلق يدها خارج السياقات الرسمية والقانونية في محافظة نينوى واستمع إلى مشورتهم في بناء علاقات متوترة مع السلطة الشرعية في المحافظة ......
وتفاصيل المواد التي تم ضبطها كالتالي
رشاشة BKCروسي عدد 2
رشاشةBKCمصري عدد4
غدارة بور سعيد عدد3
غدارة كاتم للصوت عدد1
رشاشة RBK عدد3
قاذفة RPG7عدد6
مدفع هاون82ملم عدد2
مدفع هاون60ملم عدد6
صاروخ قاذفة ضد الاشخاص عدد26
صاروخ قاذفة ضد الدروع عدد16
قنبرة هاون عدد57
حشوات مختلفة عدد24
عتاد متوسط 1000 وعتاد خفيف500
رمانة حراريةRKG3عدد30
سترات واقية للجيش والشرطة40
صواعق تفجير10 وفتيل كورتكس20متر
عبوات محلية عدد4 وعبوات لاصقة عدد6
عجينة C4 وزن25كغم
مادة نترات40كغم
وبالإضافة إلى ذلك كانت هناك كميات متفجرة أكبر منها لم يتمكنوا من رفعها وقاموا بتفجيرها في الموقع ....
هل هي القاعدة .. القّاعدة في حضن الولي الفقيه أم القاعدة ...؟!
القّاعدة في في حضن ماما أمريكا ؟ أم القاعدة ... القّاعدة في حضن آل الصباح ؟!
أم القاعدون في وسط المزبلة الخضراء ؟
أم عملاء إيران وإطلاعاتها ؟
أم الموساد الصهيوني الذي جند مئات العملاء من عراقيو الخارج قبل الحرب بسنوات ؟ أم عملاء آل الصباح وسماسرتهم مقابل حفنة من الدولارات.
بالمناسبة دويلة الكويت تنفق ما بين 2 - إلى 3 مليون دولار شهرياً على عملائها في العراق من أجل أن يفخخوا ويفجروا ويقتلوا ويخربوا ... كي لا تستقر المناطق الوسطى والجنوبية خاصة والعراق عامة أبداً، وهذا ما صرح به أحد مخانيثهم أي (( شيوخهم )) حيث قال بالحرف الواحد : (( إن اليوم الذي لا يحدث فيه إنفجار وسفك دماء في العراق يعتبر بالنسبة لهذا الخنيث الخبيث يوم حزين ويوم أسود )) فلكم أن تتصوروا يا عراقيين حجم الحقد والكراهية على العراق والعراقيين خاصة على أهل الجنوب والوسط !
حيث استطاع عملاء الكويت وعملاء إيران شراء ذمم آلاف الجنود والضباط في جميع نقاط التفتيش المزعومة المنتشرة في هذه المناطق وتجنيدهم من أجل القيام بهذه الأعمال الإجرامية، التي تطال جميع أنحاء العراق وخاصةً بغداد ومحافظات وأقضية ونواحي وقصبات مناطق العراق الوسطى والجنوبية، وبالمناسبة هذه شبكات إرهابية منظمة تنظيم عالي الدقة في إيران والكويت وإسرائيل، ومن يخون أو يُشَكّ بولائه وإخلاصه للشبكة التي ينتمي ويعمل معها يصفى جسدياً على الفور، بالضبط على طريقة المافيا الإيطالية في ستينات القرن المضي، وكلهم يتعاطون كافة أنواع المخدرات والحشيشة والترياق الإيراني ..
بل ويروجون لهذه المخدرات بين شباب العراق وينشرون كافة أشكال وأنواع الدعارة والرذيلة والموبقات، وهم يتعاملون بشفرات وكلمات سر يتفاهمون من خلالها مع العاملين من أفراد العصابات نفسها التي دفعت مبالغ خيالية لكي تعمل وتتغلغل في نقاط التفتيش والحواجز الأمنية ومداخل المدن للمساعدة في تمرير السيارات المفخخة ومواد التفجير والمتفجرات إلى أي مكان ينون تفجيره أو تفخيخه، بما فيها الأماكن والمزارات والمراقد والمواكب في النجف وكربلاء، وعموم مناطق الوسط والجنوب العراق كما ذكرنا، ولهذا السبب أقسم لكم بالله وبكل مقدس وليعلم القاصي والداني وليبلّغ الحاضر الغائب ...
فإن الوضع الأمني في عموم العراق لم ولن يستقر على إلاطلاق إلا بتنظيف الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية والمخابرات ودوائر الدولة العراقية من هذه العناصر الإجرامية والإرهابية التي تفتك بأرواح العراقيين الأبرياء آنفة الذكر ... وخير دليل على ذلك أقرءوا الخبر أدناه وماخفي كان اعظم، هؤلاء من يفجر ويفخخ المدن العراقيه ويروع المدنين العزل.
محافظ نينوى يعلن على صفحته عالفيسبوك عن قيام الشرطة المحلية بمداهمة مزرعة وجدوا فيها عبوات ومتفجرات خطرة واسلحة وملابس سوداء افغانية والمفاجأة ان هذه المزرعة تعود لاحد مستشاري المالكي في الموصل !
Atheel Alnujaifi - أثيل النجيفي في حسابه الشخصي على الفيسبوك
عملية نوعية قامت بها الشرطة المحلية في محافظة نينوى وداهمت مزرعة في حاوي الكنيسة على ضفاف دجلة ... تم العثور فيها على كمية كبيرة من الأسلحة والمتفجرات الخطرة والرشاشات والقاذفات ومعها أيضاً عدد كبير من البدلات السوداء الأفغانية ... ولكن المفاجأة الكبرى كانت ان هذه المزرعة تعود ملكيتها إلى احد المستشارين في مكتب السيد رئيس الوزراء..!! وتم إلقاء القبض على احد الحراس العاملين في تلك المزرعة ...ونتوقع أيضاً ان تكون هناك محاولات لتغيير مسار التحقيق ...
فلم يحدد التحقيق لحد الان مدى تورط السيد المستشار بهذا الامر ولكن هذا دليل على ان تلك الجهات الإرهابية تعيش تحت حماية تلك الحلقة التي تحظى بنفوذ خارج سلطة الحكومة المحلية في نينوى ولابد من كشف ارتباطاتها سواء أكان بعلم المستشار او بالغطاء الغير مباشر ... يجب على السيد رئيس الوزراء مراجعة وضع العناصر التي أطلق يدها خارج السياقات الرسمية والقانونية في محافظة نينوى واستمع إلى مشورتهم في بناء علاقات متوترة مع السلطة الشرعية في المحافظة ......
وتفاصيل المواد التي تم ضبطها كالتالي
رشاشة BKCروسي عدد 2
رشاشةBKCمصري عدد4
غدارة بور سعيد عدد3
غدارة كاتم للصوت عدد1
رشاشة RBK عدد3
قاذفة RPG7عدد6
مدفع هاون82ملم عدد2
مدفع هاون60ملم عدد6
صاروخ قاذفة ضد الاشخاص عدد26
صاروخ قاذفة ضد الدروع عدد16
قنبرة هاون عدد57
حشوات مختلفة عدد24
عتاد متوسط 1000 وعتاد خفيف500
رمانة حراريةRKG3عدد30
سترات واقية للجيش والشرطة40
صواعق تفجير10 وفتيل كورتكس20متر
عبوات محلية عدد4 وعبوات لاصقة عدد6
عجينة C4 وزن25كغم
مادة نترات40كغم
وبالإضافة إلى ذلك كانت هناك كميات متفجرة أكبر منها لم يتمكنوا من رفعها وقاموا بتفجيرها في الموقع ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق