بعد خروجه من ليبيا بجواز مزور وباموال كثيره
عبد الحكيم بلحاج
(المصدر هنا )
يلتقي في تركيا بالمعارضه السوريه في الخارج
قالت صحيفة الديلي تلغراف إن رئيس المجلس العسكري الليبي بطرابلس عبد الحكيم بلحاج التقى قادة الجيش السوري الحر في اسطنبول وذلك على الحدود بين تركيا وسورية، وأضاف عسكريون رسميون يعملون مع بلحاج بأن رئيس المجلس الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل أرسل بنفسه بلحاج إلى تركيا .
وتقول الصحيفة بأن العملية السرية كشفت حين عرفت مجموعة ليبية مناوئة في المطار عن سفر بلحاج بجواز سفر مزور إلى الخارج، وحين وصلت رسالة من رئيس المجلس الانتقالي إلى المطار فقد سمحت المجموعة المناوئة التي أوقفته بمغادرته البلاد.
ويأتي اللقاء مع تعزيز العلاقات بين الحكومة الليبية والمعارضة السورية، وكانت الديلي تلغراف كشفت بأن القيادة الليبية الجديدة عرضت أموالا وأسلحة على الجيش السوري الحرللإطاحة ببشار الأسد، وقد ناقش بلحاج إرسال متطوعين ليبيين لتدريب القوات في سورية، وأضافت المصادر بأن بلحاج أبلغهم أن حماس الشباب في ليبيا بإسقاط طاغيتهم سيكون دافعا لإسقاط طاغية آخر.
وقال بلحاج:” كل واحد يريد الأسد أن يرحل، لقد حررنا بلادنا والآن علينا مساعدة الآخرين.”
عبد الحكيم بلحاج
(المصدر هنا )
يلتقي في تركيا بالمعارضه السوريه في الخارج
قالت صحيفة الديلي تلغراف إن رئيس المجلس العسكري الليبي بطرابلس عبد الحكيم بلحاج التقى قادة الجيش السوري الحر في اسطنبول وذلك على الحدود بين تركيا وسورية، وأضاف عسكريون رسميون يعملون مع بلحاج بأن رئيس المجلس الانتقالي الليبي مصطفى عبد الجليل أرسل بنفسه بلحاج إلى تركيا .
وتقول الصحيفة بأن العملية السرية كشفت حين عرفت مجموعة ليبية مناوئة في المطار عن سفر بلحاج بجواز سفر مزور إلى الخارج، وحين وصلت رسالة من رئيس المجلس الانتقالي إلى المطار فقد سمحت المجموعة المناوئة التي أوقفته بمغادرته البلاد.
ويأتي اللقاء مع تعزيز العلاقات بين الحكومة الليبية والمعارضة السورية، وكانت الديلي تلغراف كشفت بأن القيادة الليبية الجديدة عرضت أموالا وأسلحة على الجيش السوري الحرللإطاحة ببشار الأسد، وقد ناقش بلحاج إرسال متطوعين ليبيين لتدريب القوات في سورية، وأضافت المصادر بأن بلحاج أبلغهم أن حماس الشباب في ليبيا بإسقاط طاغيتهم سيكون دافعا لإسقاط طاغية آخر.
وقال بلحاج:” كل واحد يريد الأسد أن يرحل، لقد حررنا بلادنا والآن علينا مساعدة الآخرين.”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق