أمريكا تكشف (ابطالها) في ربيعها العربي غار عشتار هنا
مجلة فورين بوليسي Foreign Policy الأمريكية التي أسسها صامويل هانتنغتون صاحب نظرية (صدام الحضارات) في 1970 والتي يقوم عليها حاليا صهاينة ومحافظون جدد، انتخبت في عددها الأخير أهم 100 (مفكر) في العالم . شايفين كلمة (مفكر) ؟؟ كلمة كنا نحترمها! وخصصت بعض صفحاتها ل(مفكرين) من العالم العربي (غيروا العالم العربي). قبل أن (تفكروا) ويذهب (فكركم) بعيدا وانتم تستعرضون في الذهن المفكرين العرب الحقيقيين!! اليكم الاسماء:
علاء الأسواني - وائل غنيم - محمد البرادعي - وضاح خنفر - راشد الغنوشي- خيرت الشاطر (الاثنان الاخيران لأنهما غيرا الاسلام الى دين (ديمقراطي) - محمود عباس - وسلام فياض الى جانب ديك تشيني وكوندليزة رايس وهنري برنارد ليفي وبيل وهيلاري كلنتون واوباما وساركوزي وكل رؤساء الدول الكبيرة في الاتحاد الاوربي تقريبا، وهناك آخرون أيضا من العرب والأجانب. ولذر الرماد في العيون، تجد بضعة اسماء جيدة مثل الكاتبة الهندية الاصل ارونداتي روي، والعراقية زها حديد (لا اعرف توجهاتها الفكرية ولكن ربما اختيرت لابداعاتها المعمارية). وهناك سؤال لكل من هؤلاء تسأله المجلة (ضمن اسئلة اخرى) ايهما يفضل : الصين ام امريكا. وياللعجب : الكل يفضلون أمريكا.الموضوع هنا
وخبر عن الموضوع باللغة العربية هنا
هكذا يتم تلميع "رجالهم ونسائهم" في مطبخ صناعة "النجوم" الذين ينبغي ان يقتدي الجميع بهم ويضعونهم نصب أعينهم.
جواسيس
ردحذف