بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
|
جبهة التحرير العربية تحيي الذكرى ال 45 لانطلاقتها في نابلس
|
شبكة البصرة
|
احيا حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربية في محافظة نابلس الذكرى ال 67 لتأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي والذكرى ال 45 لانطلاقة جبهة التحرير العربية باقامة حفل استقبال بمكتبها في مدينة نابلس حضره عضوا اللجنة المركزية لجبهة التحرير العربية مسعد ياسين ومحمود العدم ووفود من حزب الشعب الفلسطيني والجبهة الديمقراطية وجبهة النضال الشعبي الفلسطيني والاتحاد الديمقراطي الفلسطيني فدا والجبهة العربية الفلسطينية وجبهة التحرير الفلسطينية ورؤساء بلدية بيت فوريك وبيتا وممثلين من المنظمات والمؤسسات الشعبية في المحافظة واعضاء قيادة الشمال محمود الصيفي وثائر حنني وباسم داود ومحمود خميس وعبدالله قبها وعارف حمايل وعادل هلال وكوادر وانصار جبهة التحرير العربية في محافظات الشمال والقى الرفيق مسعد ياسين كلمة بالمناسبة حيا فيها الوفود المشاركة أكد فيها على ضرورة تصعيد المقاومة الشعبية وبكافة اشكالها ودعم اللجان الشعبية لمقاومة جدار الضم والتوسع العنصري وعلى استمرار المواجهة مع اسرائيل وعلى كافة المستويات وأكد ايضا على دعمه للقيادة الفلسطينية في عدم العودة الى المفاوضات وعلى تأكيدها المستمر على المقاومة الشعبية وتعزيزها في مواجهة سياسة العدو الصهيوني في الاستيطان ومصادرة الاراضي...
وتعرض الرفيق مسعد ياسين لبدايات نشأت حزب البعث العربي الاشتراكي والظروف التي ولد فيها الحزب، وادراك مؤسسه المرحوم ميشيل عفلق العلاقة الجدلية بين تحرير فلسطين والوحدة العربية حين قال في حينه "ان توجه العرب لتحرير فلسطين يحرر فلسطين ويوحد الامة العربية، وبقدر ما يعيد العرب لفلسطين حريتها تعيد فلسطين للعرب وحدتهم...
وحيا نضال وكفاح الاسرى في سجون الاحتلال الصهيوني وطالب بالضغط على مراكز القرار الدولي بوضع حد لجرائم الاحتلال بحق الاسرى ومنها جرائم الاغتيال المتعمد والاهمال الطبي لهم...
|
شبكة البصرة
|
قال سبحانه وتعالى
قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم
الاثنين، 7 أبريل 2014
جبهة التحرير العربية تحيي الذكرى ال 45 لانطلاقتها في نابلس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق