السيستاني وتحويل الفاجر اللص الجلبي إلى امام شيعي كبير.. بعد تهديد ابنته تمارا فضحهم وملفات لصوصيتهم.!
السيستاني وتحويل الجلبي الى امام شيعي كبير ....
قال تعالى : (إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس )
نعم يا محمد رضا السيستاني ان أحمد الجلبي اللص شارب الخمر قاتل النفس المحترمة والمساهم الأكبر في احتلال العراق وتدمير بلد الحضارات أصبح برضا مرجعيتكم عنه اماما ومجاهدا شريفا ...
أريد فقط ان أفهم دين السيستاني ومذهبه ومعتقده حتى نعرف اساليب القياس لديه
فان كان السيستاني مسلما فأقول له ان الجلبي كان فاجرا سارقا شاربا للخمر لكن كان يقدم القرابين لمرجعيتكم ويرجع لكم بدل الرجوع لله ولرجال السياسة لانه بالفطرة لوكي وانبطاحي للعجم ....
نعم الجلبي عميل وخائن دخل العراق على دبابة الامريكان وقبل حذاء الولي الفقيه قبيل دخوله للعراق فهو ثلاثي الابعاد في العمالة ، له ثلاث وجوه كلها أعجمية وليست عراقية ، فهناك وجه ايراني ووجه سيستاني ووجه امريكي ...
عاش ذليلا في غربة مرعبة لانه كان مطلوب للانتربول بعد سرقته لمصرف البتراء الاردني ودخل العراق ذليلا مع المحتلين يجر اذيال خزي العمالة للمحتلين ومات مقتولا ، قتله تلونه وتنقله بين احزاب الشؤوم العراقية ، طالبا الوصول للمناصب وسرقة اموال العراق ...
لكن بعد موتته المذلة ، ظهرت مرجعية السيستاني لتحول منه بطلا واماما ومجاهدا شريفا وليصنعوا له مجدا هزيلا فأقاموا له تشيعا كبيرا ودفنوه في أطهر بقعة في بغداد واليوم صوت البرلمان العراقي على اقامة تمثال له ....
وحسب الأخبار كل هذا التذلل من المرجعية ومن السياسيين ارضاءا لابنته تمارا حتى لا تنشر مذكراته التي تفضح هؤلاء جميعا واولهم كبير اصناهم السيستاني ومرجعيته الخادعة المخادعة .!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق