عجباً.. يسبّهم على صفحات رابطته المسلوبة ويعقد معهم صفقات الذلّ والعار وراء الأستار.! - فضيحة جديدة لـ(تجار الحرب) وراكبي ظهور ثورة شباب الغضب.!؟ - مازن الخشاب أنموذجاً \ فلم وروابط مرفقة \ معاد للاهمية
لكل من لديه شك بأن المدعو "مازن الخشاب" عميل ومرتزق مزدوج لما يسمى بالتيار الصدري وسفاحيه التابعين لـ(جيش المهدي) الذين غسلوا شوارع بغداد بدماء الابرياء من الشباب العراقي بعد أن وكلوه هو ومن يعمل معه جنباً لجنب .. وإليكم ما يثبت ذلك.!؟
لقد خرج علينا هذا المحتال الوطني جداً ، حيث الوطنية بالنسبة له - سلعته الرائجة - وبضاعة معروضة لمن يدفع أكثر والأدلة والشواهد كثيرة، لا يبيعها ببضع دولارات فحسب ، بل بمكالمة هاتفية من أذناب أسياده أو ساداته.!؟.. والمصيبة العظمى من على الصفحات الرئيسية لـ(موقع الرابطة العراقية) الذي قام بسلبه أساساً ، ليقدم لنا جملة من الشعارات الرنانة التي تنادي باسقاط الحكومة وذم التيار الصدري وسبّ أهل العمائم التي أتت بشرور الدنيا وحطّت على العراق، ألا أن ما يثير الدهشة ، أنه وفي الوقت الذي يسبهم ويلعنهم على الصفحات، نراه يأكل ويشرب مع من كان يسبهم ويلعنهم في موقع..!؟ فهو بعبارة أخرى يسير على ملّة : " أسبهم نهاراً واعقد زواج المتعة معهم ليلاً"..!؟
ليتجلى لنا أسوأ أنواع النفاق والدجل والعهر الوطني كما يسمى.. ولكم أن تقرأوا فيما كتبه هو نفسه وستجدون الدليل والاثبات على كل الدسائس والمؤامرات التي يقوم بها سارق موقع الرابطة العراقية "مازن الخشاب".. المتنطع حالياً بين المتظاهرين في العراق ( تخيلوا .! مدير موقع الرابطة العراقية في بغداد وعلى عينك يا تاجر، يتحرك وسط الشرطة والحرس وميليشيات المالكي*) والله الأعلم في أي وكر من أوكار أسياده في هذه اللحظات..!؟
فعلى الرغم من كافة الواجبات الوطنية والاحداث الجسام التي يمر بها العراق تحديداً والمنطقة العربية بشكل عام، بات أمر فضح المسيئين من امثال المدعو "الخشاب" وتتبع خيوط علاقاته المشبوهة من المهام وطنية ، قبل أن تتسرطن داخل التجمعات الوطنية ثم تحولها الى مرضٍ خبيث مستعصي.!؟ إذ تبين لنا ومن داخل إحدى الدوائر التي يتعامل معها مدى إرتباطه وبما لا يقبل الشك بجيش الاجرام الصفوي المسمى بـ (مليشيا المهدي)، فهو على اتصال دائم وثيق مع قادة نفس المليشيات. من خلال دوره المباشر في الدفاع عن البعض منهم في ساحات القضاء البريطاني ، ولعل لقاءاته المتكررة وسفراته الى لبنان واللقاء بهم من أجل الحصول لهم على التعويضات في لندن (رغم أن قسماً منهم يسكن في ايران.! وهذا ما لا يمكن انكاره لأننا شهدنا هذه الممارسات بأنفسنا)، واليكم ما يسند هذا:
- اولاً
- بعد اطلاعنا على احدى المقالات التي نشرها هو نفسه (الخشاب) في موقع الرابطة العراقية، قال فيها أن الرابطة العراقية تمكنت من التنصت على مكالمة هاتفية بين أحد اعضاء التيار الصدري ومدير شرطة المثنى، وهنا دان نفسه بنفسه عندما قال أن أجهزة التنصت هذه تم توزيعها على قيادات التيار الصدري فقط .. فهل سارق الرابطة العراقية مازن الخشاب هو أحد قيادات التيار الصدري أم أنهم سذج ليفتحوا الباب أمام كلهب ودب ليتجسس على قياداتهم وينقلها – حصرياً – للرابطة العراقية؟ واليكم رابط المقال الذي نشرناه وقتها مع الصور..
ثانياً -
في أحدى مجاميع الفيس بوك التي أسسها المدعو الخشاب وهي مجموعة "شباب كلاhttp://www.facebook.com/#!/pages/%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%83%D9%84%D8%A7/147597868635121"
- "ولم يشر لها في موقع الرابطة العراقية ، لحاجة في نفس يعقوب.!؟ لأن القائمين على هذه المجموعة هم أشخاص نعرفهم جيداً (وسننشر ما لدينا عنهم في الوقت المناسب بالصور والأسماء والأفعال)... بحكم ارتباطهم بمن يوفر لهم هذه المساحة للتحرك، والكتابة ومتابعة الفعاليات على الميدان إذا ما عرفنا أن البعض يحملون باجات المضبعة الخضراء.!؟ وهي واجهة وطنية جديدة ولكن بشعارات رنانة كشعار ( ثورة ضد الفساد .!؟) أنه الآن لم تعد المطالب سوى خروج الاحتلال وسقوط الحكومة وكل من فيها.!. واجهات مزروقة تؤدي مهامها لكن على الطريقة التي تجمع فيها الوطني والمتلوّن والمنضوي تحت عباءة الحكومة، وبإشراف من قبل ثلة ترتبط مع أتباع الولي السفيه..
وهنا نجد سلسلة من الافلام المرسلة من داخل بغداد وفيها لقاءات مع مراجع وممثليات لأهل عمائم السوء تابعة لتيارات واحزاب عميلة غارقة من رأسها إلى أخمص قدمها مع حكومة الاحتلال، المفارقة هنا أن "مازن الخشاب" يسبهم في موقع الرابطة العراقية من جهة ومن جهة اخرى يمتدحهم على صفحة الفيس بوك خاصة اذا عرفنا أن مثل هذه الافلام واللقاءات لايتم عرضها في موقع الرابطة العراقية..!؟ كي لا يقال أنه وفريقه على ارتباط مع الثلة الضالة..
واليكم هذا اللقاء مع احد مروجي "الاصلاح" من عمائم الدجل الديني والسياسي.!؟ ممن نشر عنهم اليوم مقالاً يذمهم فيه،... بالمناسبة اللقاء من إعداد الرابطة العراقية وشباب كلا (يعني وجهان لعملة واحدة)...!؟ - فلنتابع
Adobe Flash Player
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق