بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
|
فضيحة عمار الزنديق، انه لايؤدي الصلاة اليومية الواجبة على كل مسلم،
وهي كما معروف عمود الدين
|
شبكة البصرة
|
رفضه لاعادة القصور الرئاسية دليل على ان هذا الحشرة او الدودة كما سماه متظاهري مدينة كربلاء (ياعمار يادودة ذب العمامة السودة)، لايؤدي الصلاة.
ففي فقه الشيعة ان الصلاة تكون باطلة ولاتجوز في ارض مغصوبه سواء علم المصلي بان الارض التي يصلي بها مغصوبة او لم يعلم، من هنا جاءت فكرة الحجر الذي يصلي عليه الشيعة او ما يسمى بالتربة، (التي زوروا حقيقتها الى نسبتها للحسين).
لان السجود عندهم لايجوز على شئ ماكول او ملبوس فقط يجوز على الارض. ولايجوز الصلاة على ارض مغتصبة سواء اعلم بذلك او لم يعلم، لذلك اعتاد من يسافر منهم ان ياخذ معه حجرا طاهرا او جزء من تراب ارض متاكد انها طاهرة وغير مغتصبة من طرف ما ليضعها في موضع السجود. اما اذا علم بانها ارض مغتصبة فان الصلاة بها باطلة ولا تحل التربة هذا الاشكال اي بطلان الصلاة.
وكان ال الحكيم (عزيز وابنه عمار) قد اغتصبوا المنزل الشخصي للاستاذ المرحوم طارق عزيز، ومجموعة من القصور الرئاسية. والقصور الرئاسية ملكية عامة، لايجوز اصلا وشرعا اغتصابها، وليس هناك في العراق حكومة شرعية حتى نقول انها سمحت لهم بهذا الاغتصاب، والان عمار يرفض التخلي عن هذه القصور اي انه اقترف جرمين الاول هو عملية اغتصاب اموال عامة، والثانية انه كشف عن حقيقته بانه ليس الا زنديق منافق كذاب، لايؤدي الصلاة اليومية المفروضة لا هو ولا اي من اهله، كما كان ابوه من قبله. واعتقد ان هذا هو السبب الذي دفع المتظاهرين رفع شعار (ياعمار يادودة ذب العمامة السودة) اي انهم عرفوا به انه لايصلي الا نفاقا وكذبا لانه خرق القاعدة الفقهية الشيعية التي لاتجوز الصلاة على ارض مغتصبة
موسى الحسيني
|
شبكة البصرة
|
قال سبحانه وتعالى
قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم
الجمعة، 21 أغسطس 2015
موسى الحسيني : فضيحة عمار الزنديق، انه لايؤدي الصلاة اليومية الواجبة على كل مسلم، وهي كما معروف عمود الدين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق