فضيحة جديدة :منصور مسعود البارزاني يخسر ثلاثة ملايين دولار في صالة قمار بدبي!!
هكذا يحافظ مسعود البارزاني على أموال الشعب الكردي ويوزع ثروات الإقليم على الفقراء !!
قالت مجلة التجارة والاعمال القطرية أن منصور نجل مسعود بارزاني قد خسر في احدى الليالي في دبي مبلغ ثلاثة ملايين دولار على لعبة القمار. وأضافت المجلة أن منصور البارزاني لم يحالفه الحظ منذ بداية اللعبة وقد نصحه أصدقاؤه الموجودون معه بالكف عن اللعب لكنه استمر باللعب حتى طلوع الفجر حيث بلغت خسارته 3 ملايين و200 الف دولار !!!
مصادر خاصة ذكرت ان مسعود البارزاني قد قطع مباحثاته في اربيل وقام بزيارته الأخيرة الى الإمارات بدون موعد محدد سابق مع المسئولين الإماراتيين، وقد قطع مباحثاته مع المجتمعين في اربيل ليصل الإمارات في أسرع وقت ممكن للملمة الفضيحة التي وقع فيها ابنه منصور .
المصادر ذكرت أيضا ان ما يخسره ابنه البكر الذي يتولى رئاسة جهاز الأمن في إقليم كردستان قد فاق اخاه منصور في تبذيره للمال العام سواء في سويسرا او أميركا ، وان مسرور قد اشترى فيلا بأميركا تقدر بعشرة ملايين دولار وهذا ما أكده الباحث الأميركي (مايكل روبن)، حيث أعلن في مقال له أن مسرور البارزاني نجل مسعود البارزاني رئيس إقليم كردستان، اشترى فيلا في واشنطن بقيمة عشرة ملايين دولار أميركي، وإذا كان هو يريد الإصلاح فليبدأ بنفسه و بأهل بيته المقربين . . وهكذا يحافظ مسعود البارزاني على أموال الشعب الكردي ويوزع ثروات الإقليم على الفقراء .
مصادر خاصة ذكرت ان مسعود البارزاني قد قطع مباحثاته في اربيل وقام بزيارته الأخيرة الى الإمارات بدون موعد محدد سابق مع المسئولين الإماراتيين، وقد قطع مباحثاته مع المجتمعين في اربيل ليصل الإمارات في أسرع وقت ممكن للملمة الفضيحة التي وقع فيها ابنه منصور .
المصادر ذكرت أيضا ان ما يخسره ابنه البكر الذي يتولى رئاسة جهاز الأمن في إقليم كردستان قد فاق اخاه منصور في تبذيره للمال العام سواء في سويسرا او أميركا ، وان مسرور قد اشترى فيلا بأميركا تقدر بعشرة ملايين دولار وهذا ما أكده الباحث الأميركي (مايكل روبن)، حيث أعلن في مقال له أن مسرور البارزاني نجل مسعود البارزاني رئيس إقليم كردستان، اشترى فيلا في واشنطن بقيمة عشرة ملايين دولار أميركي، وإذا كان هو يريد الإصلاح فليبدأ بنفسه و بأهل بيته المقربين . . وهكذا يحافظ مسعود البارزاني على أموال الشعب الكردي ويوزع ثروات الإقليم على الفقراء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق