الكشف عن هوية قاتل الصحفي الامريكي في العراق..المصري جون الجهادي:والده ارهابي وقصة التحوّل ..صور
رام الله - دنيا الوطن
كشفت مصادر بريطانية عن التوصل إلى هوية قاتل الصحفى الأمريكى جيمس فولى فى العراق.
رجحت المصادر أن الداعشى القاتل المشهور باسم "جون الجهادى" هو الشاب عبد المجيد عبد البارى الذى ترك منزل أسرته فى غرب لندن واختفى منذ العام الماضى.
قالت المصادر إن عبد البارى من أصول مصرية وانضم إلى تنظيم داعش الإرهابى بزعم الجهاد فى سبيل الله.
وأشارت المصادر إلى أن عبد البارى نشر أكثر من صورة له على مواقع التواصل الاجتماعى وهو يحمل رأسًا مقطوعة، كما أشارت المصادر إلى أن منزل أسرة عبد البارى يبلغ ثمنه أكثر من مليون جنيه إسترلينى.
التحول الى داعش ..
رجحت المصادر أن الداعشى القاتل المشهور باسم "جون الجهادى" هو الشاب عبد المجيد عبد البارى الذى ترك منزل أسرته فى غرب لندن واختفى منذ العام الماضى.
قالت المصادر إن عبد البارى من أصول مصرية وانضم إلى تنظيم داعش الإرهابى بزعم الجهاد فى سبيل الله.
وأشارت المصادر إلى أن عبد البارى نشر أكثر من صورة له على مواقع التواصل الاجتماعى وهو يحمل رأسًا مقطوعة، كما أشارت المصادر إلى أن منزل أسرة عبد البارى يبلغ ثمنه أكثر من مليون جنيه إسترلينى.
التحول الى داعش ..
كشفت صفحة عبدالمجيد عبدالبارى - الشاب المصري المتهم بذبح الصحفي الأمريكي جيمس فولى - على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك عن رحلة تحوله من مشروع مغنٍ إلى إرهابي عالمي.
أكدت الصحف البريطانية أن الصفحة تمت إزالتها من على موقع التواصل الاجتماعى. كما أكدت الصحف البريطانية أن ألبومات الصور المنشورة على الصفحة والتعليقات المصاحبة لها توضح انتماءات وميول الداعشى منذ وقت بعيد.
تضمنت الألبومات صوراً للشاب الداعشي وهو يغنى بطريقة الراب ويرتدى ملابس كاجوال لماركات عالمية، كما تضمنت صورة له وهو يتحدى شرطة مكافحة الشغب البريطانية, وصوراً أخرى له وهو يحمل سلاحاً آلياً وصورة وهو يستعمل السواك.
كتب الداعشى على صفحته: "عار عليكم أيها المسلمون.. أن تشعروا بالحرج من المجاهدين".
كما كتب تدوينة أخرى يقول فيها: "هؤلاء الذين يسعون إلى الدفاع عن حياة وحرية المستضعفين من النساء والأطفال يوصمون بأنهم متطرفون وإرهابيون".
والد قاتل الصحفي الأمريكي إرهابي محترف
كشفت الصحف البريطانية اليوم الاثنين، كشف تفاصيل جديدة حول أسرة عبدالمجيد عبدالباري المتهم الرئيسي بذبح الصحفي الأمريكي جيمس فولى.
أكدت صحيفة ميل البريطانية أن والد المتهم هو عادل عبدالبارى - 54 عاماً - هو احد كبار القادة العسكريين فى تنظيم القاعدة، ومحبوس حالياً في الولايات المتحدة، لمحاكمته عن دوره فى تفجير سفارتى الولايات المتحدة فى كينيا وتنزانيا عام 1998.
كما أكدت أن السلطات البريطانية سلمت عبد البارى الى السلطات الامريكية، وتم ترحيله مع أبوحمزة المصري ، ليتم سجنه فى احد سجون مانهاتن بنيويورك.
قالت مصادر بريطانية إن عبدالبارى تم منحه حق اللجوء السياسى الى بريطانيا عام 1993. وأضافت أن عبدالبارى صادر ضده حكم غيابى بالاعدام فى مصر عام 1995 وحكم آخر بالسجن المؤبد فى 1999.
وكشفت المصادر البريطانية أن عبدالبارى اختاره ايمن الظواهرى الزعيم الحالى لتنظيم القاعدة لرئاسة خلية لندن للمجاهدين المصريين فى بريطانيا عام 1996.
اوضحت المصادر ان عبدالبارى متزوج من سيدة اسمها رجاء ولديه 5 بنات وولد هو عبد المجيد المتهم بذبح الصحفى الامريكى.
كما اوضحت المصادر ان عبد البارى تم تسليمه الى الولايات المتحدة فى اكتوبر 2012 ومن المنتظر بدء محاكمته فى الولايات المتحدة فى شهر نوفمبر القادم.
المزيد على دنيا الوطن .. http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2014/08/26/583091.html#ixzz3BWiF6RGb
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق