يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
غزة - دنيا الوطن
ناشدت القيادات الدينية والوطنية في القدس المحتلة الأثنين النساء للتصدي لمجموعات يهودية نسوية أعلنت عبر مواقعها الإلكترونية عزمها اقتحام الأقصى صباح الثلاثاء لإقامة شعائر وطقوس تلمودية خاصة. وشددت القيادات الدينية والوطنية على من يستطعن الوصول إلى القدس بشد الرحال بكثافة وبوقت مبكر من صباح غد الى المسجد الأقصى .
وكانت شرطة الاحتلال الاسرائيلي المتمركزة على باب المغاربة – في مدينة القدس الذي يحتفظ الاحتلال بمفاتيحه- أدخلت اليوم سبعة يهود متطرفين الى باحات المسجد الاقصى على دفعتين.
وقال شهود عيان إن الدفعة الأولى تكونت من أربعة متطرفين والاخرى من ثلاثة، وتجولت في باحات ومرافق الأقصى بصحبة حراسات مشددة.
وتقوم شرطة الاحتلال المتمركزة على بوابات المسجد الخارجية الرئيسية بحجز بطاقات الهوية للشبان عند دخولهم للمسجد وتمنحهم بطاقات خاصة يستردون بموجبها بطاقاتهم بعد خروجهم من المسجد.
وحاولت شرطة الاحتلال احتجاز بطاقات حراس المسجد والعاملين فيه إلا أنها تراجعت في اللحظة الأخيرة عن ذلك بعد تدخل دائرة الأوقاف وضغطها.
وتراقب دوريات راجلة من شرطة الاحتلال منذ صلاة فجر اليوم عشرات المصلين في باحات المسجد.
ناشدت القيادات الدينية والوطنية في القدس المحتلة الأثنين النساء للتصدي لمجموعات يهودية نسوية أعلنت عبر مواقعها الإلكترونية عزمها اقتحام الأقصى صباح الثلاثاء لإقامة شعائر وطقوس تلمودية خاصة. وشددت القيادات الدينية والوطنية على من يستطعن الوصول إلى القدس بشد الرحال بكثافة وبوقت مبكر من صباح غد الى المسجد الأقصى .
وكانت شرطة الاحتلال الاسرائيلي المتمركزة على باب المغاربة – في مدينة القدس الذي يحتفظ الاحتلال بمفاتيحه- أدخلت اليوم سبعة يهود متطرفين الى باحات المسجد الاقصى على دفعتين.
وقال شهود عيان إن الدفعة الأولى تكونت من أربعة متطرفين والاخرى من ثلاثة، وتجولت في باحات ومرافق الأقصى بصحبة حراسات مشددة.
وتقوم شرطة الاحتلال المتمركزة على بوابات المسجد الخارجية الرئيسية بحجز بطاقات الهوية للشبان عند دخولهم للمسجد وتمنحهم بطاقات خاصة يستردون بموجبها بطاقاتهم بعد خروجهم من المسجد.
وحاولت شرطة الاحتلال احتجاز بطاقات حراس المسجد والعاملين فيه إلا أنها تراجعت في اللحظة الأخيرة عن ذلك بعد تدخل دائرة الأوقاف وضغطها.
وتراقب دوريات راجلة من شرطة الاحتلال منذ صلاة فجر اليوم عشرات المصلين في باحات المسجد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق