صدق أو لا تصدق.. محافظ بابل (سالم صالح مهدي المسلماوي) وأحد قادة بدر الجناح المسلح للمجلس الاعلى ..لم ينه الدراسة الابتدائية.! - وثائق مصورة
أعضاء الحكومة الحالية يدرسون في جامعات وهمية للحصول على شهادات مزورة لقاء آلاف الدولارات..
... رفض مجلس محافظة بابل الاستماع الى الدفوع الخاصة بتقديم محافظ بابل (سالم صالح مهدي المسلماوي) احد قادة بدر الجناح المسلح للمجلس الاعلى برئاسة عبد العزيز الحكيم ..
وثائق مدرسية مزورة حملها وفد مكون من 25 شخصا اطلقوا على انفسهم (وفد اهالي الحلة). وبين مصدر في مجلس المحافظة ان اسباب عدم الاستماع لدفوع الوفد كانت غير مبررة بحجة عدم ادراجها على جدول اعمال فيلق
المجلس لذلك اليوم وعدم التصويت
يتبع بالوثائق
المجلس لذلك اليوم وعدم التصويت
يتبع بالوثائق
واكد المصدر ان اتباع المسلماوي يشكلون الغالبية في مجلس المحافظة وهم جميعا من فيلق بدر والمجلس الاعلى وحزب الدعوة بحيث استطاعوا استصدار قرار يؤجل الاستماع الى دفوع الوفد الى وقت اخر لم يحدد بتاريخ او اي موعد يذكر.. واشار المصدر الى ان المفارقة كانت انه وفي نفس الاجتماع استمع المجلس الى مدير الدائرة القانونية في المحافظة وهو يدافع عن نفسه لأتهامه من قبل هيئة النزاهة بالفساد دون ان يدرج ذلك على جدول...اعمال المجلس ولم يصوت عليه معتبرا ان المجلس كان يكيل بمكيالين في هذا الموضوع.
واشار المصدر الى ان محافظ بابل (سالم المسلماوي) قدم شهادة على اساس انها من احد المعاهد الدينية في ايران الغير معترف بها من اي وزارة عراقية صادرة من احد مكاتب الترجمة التابعة لاحد الاشخاص وبموجب هذا المكتب (للترجمة)! منح السيد المحافظ شهادة البكلوريوس (بالسوالف)! وعلى الرغم من ذلك فقد تم معادلتها له في العراق من قبل هيئة التعليم التقني بتأثيرات قوية مارسها قادة فيلق بدر والمجلس الاعلى على الهيئة المذكورة على اساس ان المحافظ حاصل على الهيئة المذكورة على اساس ان المحافظ حاصل على شهادة الدراسة الاعدادية من ثانوية تسمى (دجلة) في محافظة بابل وقدم وثيقة (مزورة) بهذا الامر على اساس انه خريج الدراسة الاعدادية في مدينة الحلة من تلك الثانوية التي لاتوجد على خارطة ارض البابليون ؟! مبينا المصدر ان الذي جرى من خلال المراجعات المكثفة من قبل اعضاء الوفد الحلي الى هيئة التعليم التقني.
لنتابع الوثائق
التعليقات
ان هذا الامي وضعه الايرانيون مراقب على الاسرى وكان من بين الاسرى شاب جميل الوجه كان المسلماوي يزود الحراس الايرانيين بمعلومات عن هذا الشاب بانه مشاكس ويجلد يوميا وكان الغرض هو اخضاع هذا الشاب لرغبات هذا المجرم ( اللواطيه ) وفعلا كان له ما اراد هؤلاء السفله الذين جاء بهم الاحتلال من الشوارع والحسينيات شاذيا جنسيا ولواطين ايجابيين وسلبيين بالاضافه الى انهم اميون وعلى شاكلة هذا السافل الذين كان يعلق على طلبات المواطنين ( تعال لالي باجر ) وزور شهاده الاعداديه وتبين ان هذه الشهاده المزوره صادره من اعداديه للبنات في محافظة بابل وعندما زار المزور نوري كامل القريضي محافظة بابل سئله ما هو تحصيلك الدراسي قال ( دكتوراه بحب الحسين ) بريء منكم الحسين ايها الصفويون الجدد ابناء المتعه ومعتنقي عقيدة الصفويين واصلها مجوسي