قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الاثنين، 5 مارس 2012

مهم جـداً أن يقرئها ويتابعها العراقـــيون ...؟!



جـداً يقرئها ويتابعها العراقـــيون ...؟!


جـداً يقرئها ويتابعها العراقـــيون ...؟!






بكل مسؤولية واعتناء وتفحص ،
وبالتالي اتخاذ موقفا على اساسه من ما يحدث للبلد ومن من يسمون ( حكام العراق وبرلمانييه ) ،

هكذا هي الشعوب الحية الحرة ،
شعوبا لاتستكين لظيم واحتلال ولنهب ودمار بلها وتدميرحياتها وامتها كرامتها ،

هاهي الأخبار والمعلومات والحقائق محزنة مؤلمة 
تتوالى منذ 9 سنوات الأحتلال المجرم ،
تقول وتؤكد دائما أن هناك في العراق :
((( احتلالا قتلا نهبا دمارا تقسيما شطبا للعروبة العراق 
فتنة كبيرة بين الشعب نفسة اسفا ،
فسادا تخلفا فقرا انتهاكا للكرامة وللعرض العراقي ايضا ))) ،

كل هذه الجرائم البشرية الهائلة البشعة ،
قربت بلدنا لنهايته لاسامح الله واوصلت حياة شعبنا ايضا لنهايتها ، حياة مفرداتها : 
القتل التهجير السجن الجوع الأذلال الا مستقبل ، 
حتى بات يعرف العراق العظيم بدولة :
المليشيات ،، القتل ،، التصفيات ،، الثارات ،، النهب ،، الفساد الأفساد ،، التخلف ................

رغبت اليوم ان انقل لكم ثلاث اخبار ،
من الاف بل ملايين الأخبار التي من خلقت هذا الحال الكارثي المأساوي لكم ولبلدكم ايها العراقيون الأباة ،
* عادة آخذ اخباري من المواقع الأعلامية الحكومة العميلة وربعها ،
لكي لايقال انها من مصادر ( عدوه مغرضة ) ،

هل ترون حلا لهكذا حال ؟؟؟
ولكن ضرورة ان يكون الحل قبل فوات الأوان وعظ الأيدي وخسارة العراق الى الأبد لاسامح الله ،
العراق تدميره ونهبه وتقسيمه وقبرة وتشريدكم ،
هو اهم هدف الغزاة المحتلون 
هو اهم مهام الخونة العلقميون

ايها الشعب العراقي الكريم 
هناك حلا انقاذيا واحدا
لاغيره
عرفته فهمته جربته ابدت به نجحت به ،
نكرر لاغيرة هو :
رفع بندقية التحرير والتغيير
التي سبقكم اخوتكم تفاكة العراقيون رفعها
والتي حققوا بها الأنتصارات الكثيرة والمهمة جدا ، 
قربت نهاية هزيمة الأحتلال ومحاسبة ومعاقبة مصاييعه ، 
الأسراع بحمل بندقيتكم العراقية ووحدتكم هما من
تسرعا بالحل - انهما : 
(( التحرير الأنقاذ التغيير البناء الرفاهية ان شاء لله ))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق