حينما تحاول أمريكا اليوم ترويج مسرحية أغتصاب جديدة فيما ترفض أن تنشر الفديو الخاص باغتصاب الأطفال أمام أعين أمهاتهم.. لأن معايير الديمقراطية هنا تختلف.! - فديو مرفق
لا تشيحوا بوجوهكم عن هذا الفديو!!
لا ننشر هذا الفديو لاثبات ما هو مثبت في الأصل بالنسبة لنا، بل لنؤكد هنا استمرار هذه التجاوزات في سجون الحكومة العميلة وإن لم يخرج ما يثبت ذلك!!
لا ننشر هذا الفديو لاثبات ما هو مثبت في الأصل بالنسبة لنا، بل لنؤكد هنا استمرار هذه التجاوزات في سجون الحكومة العميلة وإن لم يخرج ما يثبت ذلك!!
لكن دليلنا واضح!! هذه الدولة الهجينة التي اسمها أمريكا والتي ترسل من يغتصب أطفال العراق امام أمهاتهم هي نفسها من جاءت بحكومة عاهرة بمعنى الكلمة!! لا أكثر ولا اقل!!
وهي التي تدافع عن العملية السياسية بالرغم من فشلها وسقوطها!!
وهي التي تدعم جيشا طائفيا حقيرا!!
وهي التي تتغاضى عن عمليات قتل واغتصاب ترقى لجرائم حرب ضد الإنسانية!!
وهي التي يمكنها أن تقاتل أي طرف يريد اسقاط هذه العملية السافلة!!
هذه هي أمريكا!! وهذه هي الحكومة التي عينتها!!
لن ينفع دفاع فاقدي الغيرة من الذين يقولون بأن الحكومة انتخبها الشعب!! فهم بذلك يريدون اتهام الشعب كله بالعهر قبل الحكومة!! وجيشها وقوات أمنها!! وكل من يساهم في ديمومتها!!
تحاول أمريكا اليوم ترويج مسرحية أغتصاب جديدة!! لكنها ترفض أن تنشر الفديو الخاص باغتصاب الأطفال أمام أعين أمهاتهم!! لأن معايير الديمقراطية هنا تختلف!! وحقوق الانسان مجرد آلة عوراء تختار القضايا حسب الاستفادة منها!!
لكل من يدعم الحكومة التي جلبتها أمريكا!! نتمنى هذا لكم!!
اكبس على الرابط التالي:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق