بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
|
تاسعة جريمة اغتيال الرمز المجيد صدام حسين امير المجاهدين
|
شبكة البصرة
|
عنه/غفران نجيب
|
تاسعة جريمة اغتيال الرمز المجيد صدام حسين امير المجاهدين، وامام الاكرمين في زمننا الذي نعيش، رحمة الله عليه ورضاه بالاصرار الامريكي الارعن، خدمة لسطوة الطاغوت وللصهيونية العالمية، وبأياد رخيصة حاقدة خدمة لصفوية لا تعرف غير الحقد على الامة ونهضتها.
بسم الله الرحمن الرحيم
(لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا(60) مَّلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا(61) سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (62)) صدق الله العظيم سورة الاحزاب
صَدَّامُ، بِدَرْبِ حَقٍ مُوحِشٍ مَشَيَّتْ
حيوا الايمان واهله، حيوا العراق
حيوا للثورة جذوتها، حيوا الرفاق
حيوا فارسا لصهوة المجد امتطى
ابى ركونا ما دام دم الوطن مراق
حيوه شهما أنتزع للامة فرصةً
حيوا فارسها للمجد صدام ابن العراق
عظّموا ما جاد به من كريم تضحية
هي الفيصل القاطع بين ايمان ونفاق
بشجاع فعله تصدع للطاغوت منهجا
عامدا تجريد الخلق من الاخلاق
وتركيع كل ذا رؤى تقاطع طمعه
واخضاع كل ذي عقل ينشد انطلاق
فالخنوع مفروض بقوة لما يشاء
والتسبيح لغير حمد امريكا لا يطاق
يصطنع الفراق بينك وبين من تحب
و يفرض العزل على من حياك وراق
عشر اعوام واثنين عجاف مضت
ارادوها تركيعا للقيم ومسخا للاخلاق
جهلا وُظلماء وقبول بالنتن والشقاق
وتشظية للوطن والانسان والاعراق
خسئوا، فصوتك للحق مجلجلا اخذلهم
ودوام حضور فعلك مشعا بالافاق
تعلقت بالامل مؤمنا وللموت ملاق
ما دنوت الا صِلباً، للافق بالعراق
بتربة الوطن والامة تيممت تطهرا
وتوضئت بما لهما من ماء رقراق
ترفعا عن صغائر بصرت وغدوت
وبعظم الفضائل سِرْت وحسن اخلاق
بدرب حق موحش وحيدا مشيت
ورفاقك، من لعز الامة جاهد واشتاق
ليتعكر منه صفو الركود والرياء
ومن للذلة والجحود قبل خانعا وطاق
دِفقٍ من دمٍ عاد يرطب ميت جسدٍ
قتلته خيانة وغدر من للعدا انساق
لتثب الشباب بالحق نحو عزّها
ولتتشبث بالايمان طريقها للاشراق
تنشد للامة مجدها بما اراده الله
ورائدها صدام بطلا يسكن الاحداق
ولتخوض تواصلا معارك المصير
دحرا للطاغوت ومن اعانه بارتزاق
فلا حجة لعاقل مشاركة ما جرى
ولا عذر لمن اساء للعظيم العراق
الله اكبر حي على الجهاد ** الله اكبر حي على الجهاد
بغداد في 30 كانون اول 2015
|
شبكة البصرة
|
قال سبحانه وتعالى
قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم
السبت، 2 يناير 2016
عنه/غفران نجيب : تاسعة جريمة اغتيال الرمز المجيد صدام حسين امير المجاهدين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق