مؤيدون لـ"القذافى" يطلقون موقعاً لنصرته فى ذكرى المولد النبوى الشريف
المصدر هنا
أطلق عدد من مؤيدى العقيد الراحل معمر القذافى موقعا تحت اسم محاكمة القذافى، وقالوا إنه بمناسبة ذكرى المولد النبوى الشريف الذى كان بالنسبة للليبيين يوم عيد وبالنسبة للقذافى يومًا للدعوة، حيث يحيى هذا اليوم فى كل عام فى مدينة إسلامية فى قارة أفريقيا ليؤم مئات الآلاف من المسلمين وعشرات الرؤساء، يعقب هذه الصلاة حفلا يُسلم على يديه الآلاف من المهتدين، وبهذه المناسبة نُعلن إطلاق موقع "محاكمة القذافى" حتى نرد للرجل حقه بالرد على ما يقال عنه فى ذكرى مولد سيد الكائنات، وعرض الموقع مجموعة من الصور النادرة للقذافى بالإضافة إلى عدد من خطاباته وبعض المقالات التى كتبها.كما نشر وصية أشار أنها للقذافى قال فيها
"بسم الله الرحمن الرحيم"
"كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة".
هذه وصيتى أنا معمر بن محمد بن عبد السلام بن حُميد بن أبومنيار بن حُميد بن نايل القُحصى القذافى.
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله عليه الصلاة والسلام وأموت على عقيدة أهل السنة والجماعة.
وأوصى بما يأتى:
- أن لا أُغسّل، وأن أدفن وفق تعاليم الشريعة الإسلامية وفى ثيابى التى أموت فيها.
- أن أُدفن فى مقبرة سرت إلى جوار قومى وأهلى.
- أن تُعامل عائلتى وخاصة نساءها وأطفالها معاملة حسنة.
- أن يحافظ الشعب الليبى على هويته وعلى منجزاته وتاريخه وصورة أجداده وأبطاله المشرفة وأن لا يسلّم فى تضحيات أحراره وأخياره.
- أن تستمر مقاومة أى عدوان أجنبى تتعرض له الجماهيرية الآن أو غدا وعلى الدوام.
- أن يثق الأحرار فى الجماهيرية والعالم أننا كنا نستطيع المتاجرة بقضيتنا والحصول على حياة شخصية آمنة ومستقرة وجاءتنا عروش كثيرة، ولكننا اخترنا أن نكون فى المواجهة واجبا وشرفا، وحتى إذا لم ننتصر عاجلا فإننا سنعطى درسا تنتصر به الأجيال التى ستأتى، لأن اختيار الوطن هو البطولة وبيع الوطن هو الخيانة التى لن يستطيع التاريخ أن يكتب غيرها مهما حاولوا تزويره.
- أن يبلّغ سلامى إلى عائلتى فردا فردا وإلى أوفياء الجماهيرية وإلى كل أوفياء العالم الذين ساندونا ولو بقلوبهم.
"كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة".
هذه وصيتى أنا معمر بن محمد بن عبد السلام بن حُميد بن أبومنيار بن حُميد بن نايل القُحصى القذافى.
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله عليه الصلاة والسلام وأموت على عقيدة أهل السنة والجماعة.
وأوصى بما يأتى:
- أن لا أُغسّل، وأن أدفن وفق تعاليم الشريعة الإسلامية وفى ثيابى التى أموت فيها.
- أن أُدفن فى مقبرة سرت إلى جوار قومى وأهلى.
- أن تُعامل عائلتى وخاصة نساءها وأطفالها معاملة حسنة.
- أن يحافظ الشعب الليبى على هويته وعلى منجزاته وتاريخه وصورة أجداده وأبطاله المشرفة وأن لا يسلّم فى تضحيات أحراره وأخياره.
- أن تستمر مقاومة أى عدوان أجنبى تتعرض له الجماهيرية الآن أو غدا وعلى الدوام.
- أن يثق الأحرار فى الجماهيرية والعالم أننا كنا نستطيع المتاجرة بقضيتنا والحصول على حياة شخصية آمنة ومستقرة وجاءتنا عروش كثيرة، ولكننا اخترنا أن نكون فى المواجهة واجبا وشرفا، وحتى إذا لم ننتصر عاجلا فإننا سنعطى درسا تنتصر به الأجيال التى ستأتى، لأن اختيار الوطن هو البطولة وبيع الوطن هو الخيانة التى لن يستطيع التاريخ أن يكتب غيرها مهما حاولوا تزويره.
- أن يبلّغ سلامى إلى عائلتى فردا فردا وإلى أوفياء الجماهيرية وإلى كل أوفياء العالم الذين ساندونا ولو بقلوبهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق