حملة " حلبجة من القاتل.!.. لكشف الحقائق وتعريف المواطن العراقي وتحديداً أبنائنا الأكراد بمرتكبي جريمة حلبجة في عام ١٩٨٨وشهادات من عاش تلك المرحلة من أبناء القوات المسلحة العراقية البطلة.!
انتباه السادة العراقيين الكرام
سعي من موقع شباب العراق للإحصاء والمسح للمشاركة في حملة " حلبجة من القاتل؟ " لكشف الحقائق وتعريف المواطن العراقي وتحديداً أبنائنا الأكراد بما يخص مرتكبي جريمة حلبجة في عام ١٩٨٨وللحصول على شهادات من عاش تلك المرحلة من أبناء القوات المسلحة العراقية البطلة ومنتسبي قوة الفرسان الكردية وأبنائنا الشرفاء من مدينة حلبجة، ندعو السادة الكرام من الوحدات المذكورة أدناه التواصل معنا للإدلاء بشهاداتهم أو إبلاغنا بما يذكروه من أحداث وذلك للتأكد أكثر من المعلومات التي توفرت لدينا وللأمانة والتاريخ حيث أن الشهادات المسجلة والمكتوبة حتى الآن تشير إلى العدو الايراني والحزب الديمقراطي الكردستاني التابع للطلباني هم من قاموا بهذا الفعل المشين. ويمكنكم التواصل عبر البريد الالكتروني التاليinfo@iraqsurveys.com
سعي من موقع شباب العراق للإحصاء والمسح للمشاركة في حملة " حلبجة من القاتل؟ " لكشف الحقائق وتعريف المواطن العراقي وتحديداً أبنائنا الأكراد بما يخص مرتكبي جريمة حلبجة في عام ١٩٨٨وللحصول على شهادات من عاش تلك المرحلة من أبناء القوات المسلحة العراقية البطلة ومنتسبي قوة الفرسان الكردية وأبنائنا الشرفاء من مدينة حلبجة، ندعو السادة الكرام من الوحدات المذكورة أدناه التواصل معنا للإدلاء بشهاداتهم أو إبلاغنا بما يذكروه من أحداث وذلك للتأكد أكثر من المعلومات التي توفرت لدينا وللأمانة والتاريخ حيث أن الشهادات المسجلة والمكتوبة حتى الآن تشير إلى العدو الايراني والحزب الديمقراطي الكردستاني التابع للطلباني هم من قاموا بهذا الفعل المشين. ويمكنكم التواصل عبر البريد الالكتروني التاليinfo@iraqsurveys.com
بالنسبة لمن خدم ضمن القوات المسلحة العراقية في بداية عام ١٩٨٨ أمنكم أهم شيء لذا لمن لديه حرج ولديه اقارب في الخارج يمكنه التعاون عبرهم أو عبر شخص ثالث وسيط لمن في الداخل يكون بيننا ولنا ما يكفي من معلومات للتأكد من صحة المصدر نرجو التعاون مع منتسبي الوحدات التالية:
الطيارين الذين خدموا في قاعدة الحرية والكيارة والبكر والموصل
آمري أو منتسبي المدفعية في الفيلق الأول نوع كراد و١٥٥ ذات
أي منتسب ما زال على قيد الحياة أو عاد أسير من الكتيبة ٤٣ مشاة المتمركزة آنذاك في دربندخان
أي من ضباط المشاة في الفيلق الأول
أي من ضباط المشاة في الفيلق الخامس
طياري السرب الأول والخامس في كركوك
طياري السرب ٨٩ الكيارة وجناح طيران الحرية
طياري السرب ٧٩ في قاعدة الكيارة
طياري السرب ٦٩ في قاعدة البكر
طياران جيش السرب ٨٨ قاعدة K1
طياران جيش السرب ٥٥ كازيل قاعدة K1
طياران جيش السرب الثالث الويت قاعدة K1
طياران جيش السرب مي ٨ قاعدة K2 بيجي
يا أبطال ومنتسبي الفيلق الأول في الجيش العراقي الباسل، هناك من يريد تمرير الجريمة ويلطخ سمعتكم ويطالب بالتعويضات من عصابات اللصوص الحاليين الذين كلفوا مؤسسات قانونية اوربية للمطالبة بالتعويض المستدام من الشعب العراقي ويرج بأن العراق من قام بهذه الجريمة. ولو علمنا أن تلك الأموال ستذهب إلى ابنائنا وأخوتنا في الشمال لما كان هذا يزعجنا لكن كما نعلم جميعاً بأن اللصوص يتاجرون بقضية شعبنا الكردي ليل نهار لمصالحهم الشخصية، قررنا أن نشارك في إنشاء هذه الحملة لإسماع صوت العراقيين الذين عايشوا تلك الفترة للعالم وباللغتين العربية والانجليزية لتكون وثيقة يعتمد عليها في هذا الملف المؤلم لنا جميعا
يا صقور العراق ورجاله لبوا النداء .... فقد اشتاقت الأرض لأقدامكم وإشتاقت السماء لأفعالكم !
كل الاحترام والتقدير
آمري أو منتسبي المدفعية في الفيلق الأول نوع كراد و١٥٥ ذات
أي منتسب ما زال على قيد الحياة أو عاد أسير من الكتيبة ٤٣ مشاة المتمركزة آنذاك في دربندخان
أي من ضباط المشاة في الفيلق الأول
أي من ضباط المشاة في الفيلق الخامس
طياري السرب الأول والخامس في كركوك
طياري السرب ٨٩ الكيارة وجناح طيران الحرية
طياري السرب ٧٩ في قاعدة الكيارة
طياري السرب ٦٩ في قاعدة البكر
طياران جيش السرب ٨٨ قاعدة K1
طياران جيش السرب ٥٥ كازيل قاعدة K1
طياران جيش السرب الثالث الويت قاعدة K1
طياران جيش السرب مي ٨ قاعدة K2 بيجي
يا أبطال ومنتسبي الفيلق الأول في الجيش العراقي الباسل، هناك من يريد تمرير الجريمة ويلطخ سمعتكم ويطالب بالتعويضات من عصابات اللصوص الحاليين الذين كلفوا مؤسسات قانونية اوربية للمطالبة بالتعويض المستدام من الشعب العراقي ويرج بأن العراق من قام بهذه الجريمة. ولو علمنا أن تلك الأموال ستذهب إلى ابنائنا وأخوتنا في الشمال لما كان هذا يزعجنا لكن كما نعلم جميعاً بأن اللصوص يتاجرون بقضية شعبنا الكردي ليل نهار لمصالحهم الشخصية، قررنا أن نشارك في إنشاء هذه الحملة لإسماع صوت العراقيين الذين عايشوا تلك الفترة للعالم وباللغتين العربية والانجليزية لتكون وثيقة يعتمد عليها في هذا الملف المؤلم لنا جميعا
يا صقور العراق ورجاله لبوا النداء .... فقد اشتاقت الأرض لأقدامكم وإشتاقت السماء لأفعالكم !
كل الاحترام والتقدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق