تقرير سريع حول من يقف أمام المتظاهرين ويكذب أمامهم ويحاول تجيرها بإسمهم وما هم إلا خانعين مشاركين للعميل المالكي حكومته الطائفية البائسة.! - فلم مرفق
قام يوم أمس 24\12\2012، المشترك الربيع العراقي على برنامج التواصل الاجتماعي "تويتر" برفق التعليق التالي على المشتركين سعي منه بصدق أن يحشد للتظاهر في الأنبار والعراق معاً.
إلا أننا عندما شاهدنا المقطع تفاجأنا من بعض الشخوص وما يكانوا يتكلمون به، الأمر الذي اجبرنا
على الجلوس وإخراج ملفات بعض المتحدثين كي يعرف الجميع من هم ولا يتم استغلال مشاعرهم الصادقة لفائدة حفنة من اللصوص والمحتالين الذين نتتبع إخبارهم مع أمثالهم في محافظات العراق على طوله وعرضه.
إلا أننا عندما شاهدنا المقطع تفاجأنا من بعض الشخوص وما يكانوا يتكلمون به، الأمر الذي اجبرنا
على الجلوس وإخراج ملفات بعض المتحدثين كي يعرف الجميع من هم ولا يتم استغلال مشاعرهم الصادقة لفائدة حفنة من اللصوص والمحتالين الذين نتتبع إخبارهم مع أمثالهم في محافظات العراق على طوله وعرضه.
صورة التعليق يوم ٢٠١٢/٢٤/٢٤
الرابط t.co/JNfBTDRl
أو
https://www.youtube.com/watch?v=uA_CvmooGoE&list=UUtnCj7tobE2n4XmAbh5fRkg
أو
https://www.youtube.com/watch?v=uA_CvmooGoE&list=UUtnCj7tobE2n4XmAbh5fRkg
لندخل بالموضوع
في الدقيقة ٢:٤٠ يقوم السيد سعيد ابن هميم وهو عضو في الحزب الإسلامي المشترك في العملية السياسية الداعمة لرافع العيساوي وهو يطالبه مع أبو ريشة بالانسحاب من أي تفاوض وأنهم لا يمثلون المتظاهرين وهذا كذب علني لأن الحزب الإسلامي يدعم رافع بشكل رسمي.
في الدقيقة ٢:٠٥ نعرف لكم التالي
على يمينه سعيد ابن هميم )الحزب الإسلامي(
على يمينه سعيد ابن هميم )الحزب الإسلامي(
أحمد العلواني )حزب اسلامي(
ومدلل رافع العيساوي
هذا هو جاسم الحلبوسي
ومعروف لنا في قضايا
سرقة عائدات الإسمنت للمحافظة
ومدلل رافع العيساوي
هذا هو جاسم الحلبوسي
ومعروف لنا في قضايا
سرقة عائدات الإسمنت للمحافظة
الدقيقة ٣:١١
سعدون عبيد شعلان نائب رئيس مجلس محافظة الأنبار مع كتلة صالح المطلك
معروف أيضاً بأبو إحسان ويقوم ابنه بجمع الكمشنات من التعاقدات بواسطة إبنه إحسان
معروف أيضاً بأبو إحسان ويقوم ابنه بجمع الكمشنات من التعاقدات بواسطة إبنه إحسان
في الدقيقة ٣:١٨
أما في الدقيقة ٢:٥٩
الشخص الذي يقفز في الخلف بالغترة الحمراء
سعد عبدالله منسي
عضو مجلس محافظة الأنبار مسؤول الخدمات
شريك مزهر محمد الملى وقد أنقلبوا معاً على رئيس مجلس محافظة الأنبار السابق السيد مؤمون سامي رشيد مقابل رشوة بقيمة ٥٠ ألف دولار لكل منهما
مرتشي معروف في المحافظة ويعمل في قسم التخطيط العمراني سابقا
وأخر رشى تقاضاها كانت من شركة "إيكو سيتي" التركية للتعاقد على تنظيف مدينة الرمادي والفلوجة
سعد عبدالله منسي
عضو مجلس محافظة الأنبار مسؤول الخدمات
شريك مزهر محمد الملى وقد أنقلبوا معاً على رئيس مجلس محافظة الأنبار السابق السيد مؤمون سامي رشيد مقابل رشوة بقيمة ٥٠ ألف دولار لكل منهما
مرتشي معروف في المحافظة ويعمل في قسم التخطيط العمراني سابقا
وأخر رشى تقاضاها كانت من شركة "إيكو سيتي" التركية للتعاقد على تنظيف مدينة الرمادي والفلوجة
ختاماً نقول وبكل أمانة للمتظاهرين في الأنبار والمحافظات كافة ومن كل الطوائف وللتاريخ وكي لا يضيع جهدكم وتعبكم على من لا يستحق، وكي لا يتم استثمار تضحياتكم لصالح من أقحم العراقيين بالأصل في السيرك السياسي الأمريكي الإيراني. نقول : إذا كانت ثورتكم أو فزعتكم لهؤلاء أو بدعم من هؤلاء، فهم يضحكون عليكم ويحاولون جاهدين سرقة الثورة لصالح أحزابهم. وإذا كنتم تعتقدون بأن المالكي كارثة على العراق، فإن هؤلاء سيكونون أسوء منه بالمطلق وبجميع الحسابات المنطقية وما لدينا من تفاصيل حول أساليب تعاملاتهم التجارية والسياسية في محافظة الأنبار تحديداً والعراق عموماً يوصلنا إلى هذا الاستنتاج وقد نصدر تقارير حولهم مستقبلا إكثر تفصيلا حيث أن هذا التقرير مختصر جداً ونتحدى أي واحد من هؤلاء بالمخاطبة المباشرة لنا لنكشف صحيفته الكاملة أمام العراقيين كافة هذه المرة.
ونخلي الما يشتري يتفرج !!
ونخلي الما يشتري يتفرج !!
أيها الثوار إذا أردتم دعم القوى الوطنية للتخلص الكامل من العملية العملية السياسية وإنقاذ العراق من المصاب الجلل ؟
نظفوا صفوفكم
والآن قبل الغد
نظفوا صفوفكم
والآن قبل الغد
لأن القوى الوطنية إن نزلت لحسم الموقف تريد ضمانة والتأكيد من الشعب بأنه معها ولا مكان للصوص والانتهازيين في المستقبل وأنها ليست على استعداد بتلويث تاريخها. وأنكم مقتنعين بأن الضمانة الوحيدة للتغيير هي ثورة شعبية في المحافظات بأطيافها من الجنوب والوسط والشمال ورسالة واضحة لا لبس فيها من الشعب بعدم كشف ظهور الوطنيين
ولأن تلك القوى حريصة على تقليل التضحيات والخسائر، ولو نزلت إلى الشارع هذه المرة، فلن تتوقف إلا في بغداد !!!
ولأن تلك القوى حريصة على تقليل التضحيات والخسائر، ولو نزلت إلى الشارع هذه المرة، فلن تتوقف إلا في بغداد !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق