شاهدوا كيف طرد ثوار الأنبار الأبطال العميل صالح المطلك شر طردة بالأحذية والحجارة قبل أن يترجل حتى من سيارته.. فلم مرفق
بعد أن تم كسر الحصار الأعلامي على ثورة الأنبار اليوم بعون الله وهمة الغيارى من الوطنيين والأعلاميين العاملين في هذا المجال. تواردت الأخبار والأفلام عن نبأ طرد المطلك على يد الثوار الأبطال. حيث وصلت الأنباء إلى خيم الصوار أن صالح المطلك قد وصل وبصحبته العشرات من سيارات الشرطة مدججا بحمايته وسيارات الدفع الرباعي. وقبل أن يخرجوا من خيمهم استقبل الثوار المرابطين على الشارع العام المطلك بالأحذية والحجارة وقف لبرهة ثم هرب كالجرذ مع كل حمايته وسياراته والشرطة التي ترافقه.
المطلك ظن انه يستطيع اختراق الثوار على أعتبار انه من نفس الطائفة أو العشيرة ولا يعرف أنه والاعيب سيده العميل البائس الأخر المالكي ومن لف لفهم لم تعد لديهم أي قيمة أو وزن في نظر الثوار وسيكون القول الفصل بحقهم هو استقبالهم بالاحذية كما استقبل من قبل سيدهم الكبير الأرعن بوش. ونسى المطلك أنه مشارك فعلي في اجرام المالكي وحكومته الفاسدة البائسة والثوار يقفون على مسافة متساوية منه ومن العميل المالكي وكل العملاء الاخرين سنة وشيعة
واذا ظن المالكي بأنه يستطيع طئفنة الثورة أو اقناع العامة بأنها طائفية أو بعثية او ارهابية فهو واهم حتى العظم فالشعب العراقي بات يدرك تماماً الاعيبه وحيله والازمات التي صار ضليعا بخلقها ولكن خاب مسعاه وخسىء. فالأزمات والفساد الذي يعيشهم ولا يستطيع بدونهم ستكون سلاحا بيد الشعب العراقي يقتص به منه ويضع رأسه على مقصلة الشعب بعد أن يحكم عليه بأذن الله.
نترككم وهذا الفلم الرائع
واذا ظن المالكي بأنه يستطيع طئفنة الثورة أو اقناع العامة بأنها طائفية أو بعثية او ارهابية فهو واهم حتى العظم فالشعب العراقي بات يدرك تماماً الاعيبه وحيله والازمات التي صار ضليعا بخلقها ولكن خاب مسعاه وخسىء. فالأزمات والفساد الذي يعيشهم ولا يستطيع بدونهم ستكون سلاحا بيد الشعب العراقي يقتص به منه ويضع رأسه على مقصلة الشعب بعد أن يحكم عليه بأذن الله.
نترككم وهذا الفلم الرائع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق