شاهد ما يفعله جيش العميل المالكي وحرسه الصفوي وهو يقتل بدم بارد أحد المدنيين الأبرياء العزل على مرأى ومسمع جمهرة من العراقيين.! - فلم مرفق
هذه هي حكومة الأجرام والدجل الصفوي المالكية، أتت على كل ما هو عراقي شريف، فأنتقم لآسياده في قم الشر وطهران الإرهاب الصفوي العنصري الخبيث الذي أصبح وبالاً على العراق بشكل خاص والمنطقة برمتها. إنتقم لاسياده المجرمين من كل ماهو عراقي من كل عربي وكردي ومسيحي، بعد أن جعل أجساد العراقية الطاهرة تحت أحذية الصفويين تُداس وتركل وتُقتل ونسى أن موعد ساعته قد أذن وأنه لقريب وسيأتي اليوم الذي سيُسحل ويقطع باحذية العراقيين الشرفاء وستلفظه هذه الأرض الطيبة كما لفظوه أهلها .. وأن غداً لناظره لقريب.
تخيلوا منظر هذا البطل وهو مصاب بطلقات الحرس المالكي الصفوي البائس ويرزخ تحت رحمة الصفويين فيدوسونه بأحذيتهم التي لا تقل قذارة عن اشكالهم وأفعالهم وهو يرد على ما كانوا يقولونه عنه " مجاهد كافر .. هذا من المجاهدين الكفار" مبررين لمن يقف على الطرف الاخر أمام الجامع أو الحسينية!! جمهرة من الناس الذين على ما يبدو أن مشاعرهم وغيرتهم لم تدفعهم ولو باللسان للدفاع عن هذا المدني الاعزل من اي سلاح أو ناري او ابيض، فقط بملابسه المدنية ويسبح بدمه !! وهو يرفع اصبع الشهادة ويردد
"أقتلوني أقتلوني .. لعنة الله عليكم وعلى السستاني"
ثم يقوم أثنان من الحرس الصفوي بركله و يدعسونه باحذيتهم القذرة مثلهم، فم الشهيد البطل كي لا يسمعوا تحديه الجبار وهو غارقا بدمائه لهم ويتحداهم وهو اسير الأصابة واسيرهم، والذي يبدو جلياً أنه مدنيا ولا يحمل أي سلاح فملابسه وهيئته توضح ذلك جيداً.
ثم يأتي أحد افراد الحرس الصفوي القذر فيحذر الأخرين ويقول لهم بلهجة عامية واضحة
"جا شني العالم واقفة "
ثم يردد الشهيد بلهجة عراقية جنوبية المعالم " سفلة سفلة ... يالله أكتلني سافل اكتلني"
فيرجع كلاب المالكي من الحرس السستاني الصفوي ويركله ويدوسون على رأسه وفمه كي لا يسمعوا سبه لهم، الذي بات يؤرقهم وهم يشاهدوا هذا البطل وهو يتحداهم رغم اصابته ودمه السابح فيه.
يذكرنا هذا المشهد بمشهد مشابه لهؤلاء الصفويين وما فعلوه بعراقي بريء أخر في مدينة ديالى بعد أن قتلوه و تركوه معلقاً على عامود الكهرباء حتى الصباح وقد فارق الحياة أمام مرآى العراقيين في تلك المحافظة.
شاهوا افعالهم امام مرأى ومسمع جمهرة من العراقيين فكيف تكون أفعالهم في سراديب و سجون المالكي التي أتخمت بالأبرياء من الشرفاء والشريفات من العراقيين. فليخرج علينا العميل المالكي ليبرر هذا الفعل الدنيء من قتل واغتصاب للعراقيين، أو يخرج علينا أعضاء دولته الفاسدة وليشرحوا لنا الأمر الذي لا يحتاج إلى أي تفسير!! بالتأكيد سيقولون إرهابي وبعثي وصدامي فكل الشعب العراقي بالنسبة لهم هو كذلك ما دام لا يمجد العميل المالكي أو يتبع السفيه السستاني الصفوي.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
"أقتلوني أقتلوني .. لعنة الله عليكم وعلى السستاني"
ثم يقوم أثنان من الحرس الصفوي بركله و يدعسونه باحذيتهم القذرة مثلهم، فم الشهيد البطل كي لا يسمعوا تحديه الجبار وهو غارقا بدمائه لهم ويتحداهم وهو اسير الأصابة واسيرهم، والذي يبدو جلياً أنه مدنيا ولا يحمل أي سلاح فملابسه وهيئته توضح ذلك جيداً.
ثم يأتي أحد افراد الحرس الصفوي القذر فيحذر الأخرين ويقول لهم بلهجة عامية واضحة
"جا شني العالم واقفة "
ثم يردد الشهيد بلهجة عراقية جنوبية المعالم " سفلة سفلة ... يالله أكتلني سافل اكتلني"
فيرجع كلاب المالكي من الحرس السستاني الصفوي ويركله ويدوسون على رأسه وفمه كي لا يسمعوا سبه لهم، الذي بات يؤرقهم وهم يشاهدوا هذا البطل وهو يتحداهم رغم اصابته ودمه السابح فيه.
يذكرنا هذا المشهد بمشهد مشابه لهؤلاء الصفويين وما فعلوه بعراقي بريء أخر في مدينة ديالى بعد أن قتلوه و تركوه معلقاً على عامود الكهرباء حتى الصباح وقد فارق الحياة أمام مرآى العراقيين في تلك المحافظة.
شاهوا افعالهم امام مرأى ومسمع جمهرة من العراقيين فكيف تكون أفعالهم في سراديب و سجون المالكي التي أتخمت بالأبرياء من الشرفاء والشريفات من العراقيين. فليخرج علينا العميل المالكي ليبرر هذا الفعل الدنيء من قتل واغتصاب للعراقيين، أو يخرج علينا أعضاء دولته الفاسدة وليشرحوا لنا الأمر الذي لا يحتاج إلى أي تفسير!! بالتأكيد سيقولون إرهابي وبعثي وصدامي فكل الشعب العراقي بالنسبة لهم هو كذلك ما دام لا يمجد العميل المالكي أو يتبع السفيه السستاني الصفوي.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
نترككم وهذه اللقطات المؤلمة لعراقي شريف تدوسه أقدام الحرس الصفوي المجرم القذرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق