بسم الله الرحمن الرحيم
| ||||||
| ||||||
شبكة البصرة
| ||||||
البعث اقوى من تخرصات العملاء وآلاعيبهم لنهب اموال شعبنا
وصراعاتهم على مواقع السلطة العميلة الايلة للسقوط النهائي
| ||||||
يا ابناء شعبنا المجاهد المقدام
يا مجاهدو البعث والمقاومة الابطال
ها هي مسيرتكم الجهادية الظافرة في المجابهة الحازمة للمحتلين الاميركان وحلفائهم الصهاينة والفرس وعملائهم الاخساء تفضي الى الانتفاضة الباسلة وتمزق وتشظي تحالف الاشرار وعملائهم والذي بان على نحو فاضح في الاعيب ومناورات ما يسمونه اعتصام (اعضاء مجلس النواب) وفشل فبركات ما يسمونه (التغيير الوزاري) بل افتضاح التواطآت الاميركية الايرانية لتلميع صورة العميل العبادي وتصريحات المسؤولين الاميركان لدعمه بدءاً بمكمورك وكيري واشتون كارتر وانتهاء بتصريحات اوباما التي يدعو فيها الى مساندة العميل العبادي بالرغم من اعترافه بسوء الاوضاع وتصدع تحالف عملائهم وعملاء ايران التي ما انفك جلاوزتها يعبرون هم ايضاً عن دعمهم للعميل العبادي بل راحوا يحثون اطراف ما يسمى (التحالف الوطني) لرأب الصدع فيما بينهم بل راح حسن روحاني يتخرص (بأنه لولا ايران لضاع العراق و ضاعت سوريا معترفاً بالمجازر التي ارتكبوها فيهما)...
وحين تعاظم السخط الشعبي وتصاعدت التظاهرات نعق َ العميل المالكي المصاب (بفوبيا البعث) (بأن البعث والبعثيين وراء التظاهرات) معترفاً خاسئاً بتعاظم دور البعث وتصدره للمسيرة الجهادية الظافرة لشعبنا الملتحمة بالتظاهرات الشعبية العارمة التي عمت العراق من اقصاه الى اقصاه وراحت بعض الصحف الصفراء تتخرص بافتراءات كاذبة بائسة على قيادة الحزب وأمينه العام الرفيق المجاهد عزة ابراهيم الذي رفض العملية السياسية ورموزها العميلة والخائنة جملة وتفصيلا لأنه أرعب اعداء الحزب بصموده البطولي وتحقيقه ارقى صيغ الوحدة الفكرية والتنظيمية للحزب على الصعيدين الوطني العراقي والقومي العربي والتي تجلت في متانة تنظيمه وكفاءه ادائه الجهادية العالية بوجه القمع وابشع صيغ الاجتثاث السيء الصيت والمقاصد الخبيثة مقدماً التضحيات السخية التي تجلت بأكثر من 160 ألف شهيد بعثي في مقدمهم الرفيق القائد الشهيد صدام حسين رحمه الله واربعة عشر عضواً من اعضاء قيادته والاعداد الكبيرة من كادره المتقدم ومناضليه الذين استشهدوا في مجابهة المحتلين الاميركان وحلفائهم الصهاينة والفرس وفي محابهة مخلفات المحتلين الاميركان والهيمنة الايرانية مما حقق اليقظة القومية التي برزت في عاصفة الحزم والتحالف العربي الاسلامي وتصاعد المواقف الشاجبة للهيمنة الايرانية والاطماع الايرانية الفارسية التوسعية على اعلى مستويات المؤتمرات العربية والاسلامية الرسمية والشعبية على حد سواء.
يا ابناء شعبنا الصابر الصامد المقدام
يا مناضلوا البعث الاصلاء
يا ابناء امتنا العربية المجيدة
يا احرار وشرفاء العالم أجمع
لقد اغاضت مسيرة البعث الجهادية الظافرة بقيادة الرفيق المجاهد عزة ابراهيم الامين العام للحزب والقائد الاعلى للجهاد والتحرير معسكر اعداء البعث والامة وخصوصاً بعد خطابه التاريخي القيم في الذكرى التاسعة والستين لمولد البعث واستشرافاته المستقبلية لمسيرة النضال الوطني والقومي وفضحه للتواطآت الاميركية الايرانية فراحوا يطلقون التصريحات المعادية للحزب وقائده المجاهد الرفيق عزة ابراهيم اقراراً منهم بالدور الفاعل للحزب في مسيرة شعبنا الجهادية الظافرة والتي كان لها الاثر الحاسم في تشظي وتمزق حلف العملاء وفي الانهيار المتسارع لعمليتهم السياسية المتهاوية وما دروا ان الرفيق المجاهد عزة ابراهيم الامين العام للحزب والقيادة القومية وقيادة قطر العراق والقيادة العليا للجهاد والتحرير والقيادة العامة للقوات المسلحة ومقاتلي جيشنا الباسل ومناضلي البعث وابناء شعبنا المجاهد هم جميعاً صمام الامان لانتصار ثورة التحرير المتأججة التي لم ولن تنل منها التخرصات الرخيصة البائسة التي يطلقها العملاء الاذلاء وهي ماضية في طريقها الرحب صوب تحرير العراق العميق و الشامل واستقلاله التام ونهوضه الوطني والقومي والانساني الحضاري والمضي قدماً الى امام على طريق تحقيق اهداف البعث اهداف امتنا العربية التاريخية في الوحدة والحرية والاشتراكية.
المجد لشهداء البعث والعراق والامة الابرار.
والخزي والعار للعملاء الاذلاء وباءت تخرصاتهم السقيمة بالخيبة والخذلان المبين.
ولرسالة امتنا المجد والخلود.
قيادة قطر العراق
في الرابع والعشرين من نيسان 2016 ميلادية
| ||||||
شبكة البصرة
|
قال سبحانه وتعالى
قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم
الثلاثاء، 26 أبريل 2016
قيادة قطر العراق : البعث اقوى من تخرصات العملاء وآلاعيبهم لنهب اموال شعبنا وصراعاتهم على مواقع السلطة العميلة الايلة للسقوط النهائي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق