قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الخميس، 29 مارس 2012

مسابقة قمة بغداد: صورة القادة


مسابقة قمة بغداد: صورة القادة

اضغط على الصورة لتكبيرها 
السؤال هو : لماذا يجلسون؟ كانوا في كل صور القمم السابقة واقفين:

ماذا حدث في قمة بغداد حتى يجلسوا؟ يرجى اختيار واحد من الأسباب التالية:
 اقترح (في التعليقات) الصديق جياد التميمي بعض الاسباب واقترح صديق غير معرف سببا آخر، وهي من الأسباب التي كانت في ذهني:
1- طالباني لم يستطع الوقوف فجاملوه
2- أكل الذهب أثقل أوزانهم  
3- تاكيدا على التشبث بالكراسي (في خضم الربيع العربي)
4-  ارتعاش ركبهم من الخوف و الفزات المتتالية أثر الانفجارات البغدادية
أضيف عليها:
5- تشاؤمهم من الصور السابقة التي كان يقف فيها الرؤساء الطائرون.
6- رسام اللوحة الخلفية اعطى المصور رشوة حتى يختار لهم الجلوس امام اللوحة لاشهارها وحتى تظهر كاملة.
7- وصلتهم في اللحظة الأخيرة تعليمات الطاعة: Sit Down and Stay (هذه التعليمات والتدريبات لا يعرفها سوى الضالعون في العلم و د. ماكس)
**
وبمناسبة اللوحة، وارجو ان تكبروا الصورة لتشاهدوها بحجم اوضح، فقد كان اختيار اجلاس الضخامات والتعاسات (جمع ضخامة الفطيس ودولة التعيس) في هذا الموقع امام اللوحة من أسوأ عمليات القمة البغدادية. انظروا اولا المصور او المخرج او حتى قد يكون رسام اللوحة، اجلس هؤلاء بطريقة (فنية) وليست اعتباطية: في المقدمة دشداشة بيضاء ثم بدلتان اوربيتان ثم دشداشة بيج غامق ثم بدلتان اوربيتان ثم دشداشة بيضاء. واجلس كل اسمر بين اثنين من البيض. ثم اوقف اشخاص في الخلف (الممثلون لرؤساء غائبين)   بحيث لايمكن تبينهم وكأنهم اصبحوا جزءا من اللوحة. وماذا في اللوحة؟
 نسوان منقبات بأحجام اكبر من الطبيعي!!! فتصوروا: الممثلون والمندوبون واقفون مكفخين تهيمن عليهم في الخلفية أمازونيات منقبات. باختصار اختيار المكان واللوحة هو مؤامرة لتغييب ممثلي المغيبين اصلا. ثم لاحظوا فنان اللوحة اختار ان يكتب اسم بغداد في اعلى اللوحة بطريقة عجيبة، الحروف مثل قماجي (جمع قمجي اي سوط) جاهزة للنزول على رؤوس الواقفين والجالسين.
يا إلهي .. صورة فخمة حقا .. اوريجنال .. Masterpiece

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق