قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الأحد، 30 سبتمبر 2012

أحمد صبري : "سنوات الخداع" إبراء للذمة"


"سنوات الخداع" إبراء للذمة
أحمد صبري
ليس بجديد ما افصح عنه المدير العالم لوكالة الطاقة الذرية محمد البرادعي في كتابه الموسوم (سنوات الخداع) بشان قرار شن الحرب على العراق والمزاعم التي استند اليها.
فالبرادعي الذي رأس لجنة المفتشين للبحث عن برنامج الاسلحة النووية واحتمالية احيائه قبل غزو العراق عام 2003 اقر بما لايقبل الشك ان العراق لم يكن يسعى لاعادة احياء برنامج اسلحته النووية وان قرار الحرب اتخذ من قبل بوش الابن وتوني بلير قبل بدء عمليات البحث والتفتيش عن الاسلحة العراقية.
ومذكرة (داوننغ ستريت) في يوليو 2003 سربت لوسائل الاعلام وافادت ان قرار الحرب اتخذ قبل بدء عمليات التفتيش عن الاسلحة العراقية.
فعندما يصف البرادعي حرب العراق عام 2003 بالعدوان والعار الذي جلبته فانه يؤكد حقيقة الموقف العراقي الذي سمعه في اخر لقاء مع مسؤولين عراقيين عشية بدء الحرب.
حيث حاول البرادعي ومعه رئيس لجنة المفتشين هانز بلكس في ذلك اللقاء الذي تم ببغداد ان يحث العراقيين بالمزيد من التعاون قائلا (ساعدونا على ان نساعدكم) فجاء الرد طبقا لرواية البرادعي (لانستطيع ان نعطيكم المزيد لانه ليس هناك المزيد الذي يمكن ان نعطيه لانكم لاتستطيعون ان تساعدونا لان الحرب ستقع لامحال).
هذا الاقتباس لموقفي العراق ولجنة المفتشين الدوليين يشير الى ان عمليات التفتيش والاكاذيب الذي ساقتها ادارة بوش الابن حول امتلاك العراق اسلحة الدمار الشامل وتهديد الامن العالمي كانت غطاء لتمرير الحرب مهما كانت نتائج المفتشين وهذا ما اكده البرادعي عندما اوضح ان المبرر الذي استند اليه بوش وبلير من ان العراق كان يمثل خطرا لم يكن له اساس وانما تجميعا لافتراضات  اثبتت الوقائع بطلانها  وعدم صحتها.
ان الوقائع التي تحدث عنها البرادعي في مستهل مذكراته (سنوات الخداع) تظهر النفاق والازدواجية لصناع قرار الحرب التي عرضت مصداقية ومكانه وكالات الامم المتحدة للتشويه جراء استخدامها لاسباغ الشرعية على العمل العسكري.
ويقرب البرادعي صورة ماجرى قبل غزو العراق وتداعياته والمفارقة  التي كانت تحكمه بالقول (شهدنا عدوانا حيث لم يكن هناك تهديد محدق من العراق وتكاسلا وترددا حيث ظهر خطر حقيقي في كوريا الشمالية وجمودا طال امده في حالة ايران).
هذه المقاربة رغم انها جاءت متاخرة غير انها تعكس الموقفين الامريكي والبريطاني من استهداف العراق واحتلاله رغم قيود الحصار التي طالت اوجه الحياة كافة.
هذا الموقف وطبقا للحقائق والوقائع التي تكشفت بعد احتلال العراق تظهر ان غزو العراق واحتلاله بالقوة المسلحة كان هدفا امريكيا بريطانيا استخدمت فيه الامم المتحدة ووكالاتها كغطاء لإسباغ الشرعية لشنه رغم ان رئيس احد هذه الوكالات اقر في تقريره قبل اسابيع من وقوع الحرب (اننا لم نجد حتى اليوم اي دليل على ان العراق قام باحياء برنامج الاسلحة النووية).
فبدلا من ان تؤخذ هذه الشهادة بنظر الاعتبار لعرقلة او تعطيل قرار الحرب على العراق عمدت الادارة الامريكية الى عرض وزير الخارجية الامريكي الاسبق كولن باول حاويات ومخططات مفترضة  على اعضاء مجلس الامن قال انها لمعامل للاسحلة الكيمياوية والجرثومية وهذه المزاعم فندها بعد سنوات نفس الوزير الذي قال انه يشعر بالخجل والعار جراء هذه الاتهامات.
ورغم ان البرادعي دعا في (سنوات الخداع) الى التوقف عند اسباب الحرب وتداعياتها والاخطاء التي شابتها فاننا نذهب الى ابعد من ذلك الى محاسبة وملاحقة من تسبب وروج وقدم معلومات مظللة لان نتائج هذه الحرب كانت كارثية ليس على العراق حسب وانما على دول الجوار العربي والاقليمي والعالم من فرط  مااحدثته من تدمير العراق وهدر امواله وتحطيم تسيجه الاجتماعي فضلا عن فقدانه للامن والاستقرار منذ عام 2003 وحتى الان.
وكوارث من هذا النوع تستحق من الساعين لتخليص العالم من الخوف والتبعية والعدوان، كما جرى للعراق، ان يجلبوا الى ساحات القضاء من تسبب في الفوضى التي تعم العالم ليكونوا عبرة للذين يروجون للحروب وفرض ارادتهم بقوة السلاح.
المصدر وجهات نظر

تسعة عشر (19) ألف أسير يعلنون الإضراب عن الطعام في سجون ليبيا الجديدة!!

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
تسعة عشر (19) ألف أسير يعلنون الإضراب عن الطعام في سجون ليبيا الجديدة!!
شبكة البصرة
أعلن أكثر من 19 ألف أسير في سجون "مصراته، طرابلس، بنغازي" البدء في الإضراب عن الطعام.. اعتباراً من منتصف ليل يوم الاثنين الموافق 1/10/2012 وذلك احتجاجاً علي أوضاعهم منذ عام.. دون محاكمات وحقوق ويمارس ضدهم أبشع أنواع التعذيب.. رغم مناشداتهم المستمرة لمنظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان والأمم المتحدة التي زارتهم أكثر من مرة.. دون فائدة!! وفي كل صبح يسقط شهداء جراء تلك المعاملة.. التي تخجل منها سجون ابوغريب.

جاء ذلك في بيان الجمعية الليبية لشئون الأسري والمفقودين الذي وزع اليوم علي وسائل الإعلام المحلية والعالمية.

ويناشدون أهلهم في مدن ليبيا كافة بالتحرك لإنقاذهم دون انتظار.. بكل الوسائل.. حيث أن قرارات الدولة الوهمية في ليبيا لا قيمة لها.. ولا احترام لها عند العصابات التي تحتجزهم..وقد حمل السجناء الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي مسئولية ما يحدث معهم حيث أن تدخل حلف الناتو.. هو الذي نتج عنه هذا الوضع المزري والفوضى العارمة في ليبيا.. التي ما زالت تخضع للفصل السابع من قرارات مجلس الأمن.. ويحتفظون بحقهم بمقاضاته مهما طال الزمن.

وطالبوا محكمة الجنايات الدولية بفتح تحقيق محايد في كل ما حدث في ليبيا منذ 15 فبراير2011 لمعرفة حقيقة المؤامرة التي تعرضت لها البلاد!؟
شبكة البصرة
السبت 13 ذو القعدة 1433 / 29 أيلول 2012

فديو مهم ونادر للرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله يتحدث فيه مع نخبة من ضباط التصنيع العسكري

فديو مهم ونادر للرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله يتحدث فيه مع نخبة من ضباط التصنيع العسكري


ردها على من نقل هذه الفضيحة يا حمودي .!.. هل تعلم أن احمد نوري المالكي شاب " أهبل " مستهتر لا يتجاوز عمره (22) سنة يبسط نفوذه على الاجهزة الامنية والجيش والمؤسسات الحكومية واللجان التحقيقية الخاصة بالسجون السرية.!


ردها على من نقل هذه الفضيحة يا حمودي .!.. هل تعلم أن احمد نوري المالكي شاب " أهبل " مستهتر لا يتجاوز عمره (22) سنة يبسط نفوذه على الاجهزة الامنية والجيش والمؤسسات الحكومية واللجان التحقيقية الخاصة بالسجون السرية.!

المرابط العراقي

راصد طويرجاوي

ahmedmaliki
يسيطر نجل رئيس الوزراء نوري المالكي على أجهزة الجيش والدوائر المهمة التابعه للأجهزة الامنية، بالإضافة لسيطرته على العديد من وسائل الإعلام، ويدير عمليا اللجان التحقيقية الخاصة بالسجون السرية، فهو المسؤول الفعلي عن مكتب نوري المالكي والمسؤول الفعلي عن مكتب القائد العام للقوات المسلحة بالتنسيق مع المجرم السفاح الفريق فاروق الأعرجي.
بعد استقطاب مليشيات عصائب أهل الحق من قبل نوري المالكي، ارتبط قيس الخزعلي مسؤول هذه المليشيات بالمجرم احمد المالكي، وأصبحت عمليات الاغتيال التي تنفذها العصائب في بغداد والمحافظات العراقية تجري بالتنسيق مع نجل المالكي، كما يتولى نجل المالكي الإشراف الكامل على العقود النفطية والصفقات التجارية الكبيره مع تجار كبار عراقيين مقيمون في الأردن، وعلى رأسهم خميس الخنجر وينثر الدولارات على رؤوس العاهرات.
الموضوع نشر على مواقع الشبكه العنكبوتية بتاريخ 19\ 6 \2012

مبروك للشيخ حميد معله القيادي في المجلس الأعلى فوزه كأوسخ برلماني في المسابقة التي أجراها نجل رئيس الوزراء احمد نوري بحضور مجموعة من العاهرات:
ليطلع الشعب العراقي الغاط في (سابع نومة) ولا أدري متى يصحو من الترياك الإيراني، ومتى يصحو ليحاكم حزب الدعوة ومالكيهم على ما اقترفوه من جرائم وسرقات وفضائح لا أخلاقية.
أقسم بالله العلي العظيم أن المعلومات التي سوف تتطلعون عليها موثوقة 100%، نقلها لي أحد الأصدقاء من الحاضرين وأقسم هو بصحتها، والتي جرت فصولها اللاأخلاقية في شقة "الحاج ابو ابراهيم" اسم حركي لنجل المالكي "احمد"؛ الصديق الذي أخبرني بتفاصيل هذه القصة من أهالي قضاء (طوريج) يقول:
بعد انتهاء مؤتمر القمة الذي عقد في بغداد، سافر إلى لندن لغرض إجراء فحوصات طبية على (القلب)، وكان ينتظره في لندن أحد أصدقاءه ورفيق طفولته وهو من أهالي (طوريج) أيضا ومن عشيرة (بني مالك) حيث قام هذا الشخص بأداء الواجب على أتم وجه لصديقي حتى أنه رفض أن يقيم في فندق أو شقة مستأجرة.
في أحد الأيام (والكلام لصديقي) دعاني هذا الرجل لقضاء سهرة عراقية جميلة على حد وصفه، حيث الفتيات (اللبنانيات والسوريات والعراقيات) وارقى أنواع الويسكي والبيرة والرقص الشرقي والغربي (وما بينهما)، وذلك في شقة "الحاج أبو إبراهيم" سألته من هو الحاج أبو أبراهيم؟ هل أعرفه؟ هل هو من أهالي طوريج؟
أجابني مبتسما خليها مفاجأة!!!
فعلا ذهبنا أنا وصديقي للشقة المذكورة، وتقع بالضبط بالقرب من نادي (الارسنال) السابق المسمى (الهايبري) حيث يبعد حوالي (200)م من الجهه الخلفية للملعب، عند دخولنا إلى الشقة تمعنت كثيرا في وجوه الحاضرين لم أعرف أحداً منهم، عندها سألت صديقي أين المفاجأة؟ أنا لا أعرف أحداً من هؤلاء الحضور ثم أين (الحاج أبو إبراهيم)؟
أشار لي على شاب في العشرينات من العمر طويل القامة (أحدب) قليلا أسلوب كلامه يوحي أنه (أهبل) يعني بالعاميه (هطل) تحيط به ثلاث فتيات من أصل (15) فتاة موجودة وسبعة أشخاص (رجال) عندما شاهد الحاج "أبو إبراهيم" صديقي قام فورا واستقبله وأقعده إلى جانبه، وسلم عليّ أنا أيضا، لكن ليست بحفاوة صديقي وفهمت حينها أن بينهما علاقة حميمة؛ بعد مضي الوقت وصعود درجة (الثمالة) لدى جميع الحاضرين وفي آخر ساعة من السهرة، أي في حوالى (4) صباحا اقترح الحاج "أبو إبراهيم" أن يجري مسابقه يختتم بها السهرة أخرج من جيبه ثلاثة صور لثلاثة برلمانيين، هم على التوالي:
1 – الشيخ حميد معله (من المجلس الأعلى).
2 – النائبة عالية نصيف (كتلة البيضاء المنشقة عن القائمة العراقية).
3 – النائب عيفان العيفان (كتلة الحل).
والمسابقه هي عبارة عن سباق لاختيار (أوسخ نائب) من بين النواب الثلاث، وكان عدد المصوتين (20) مصوت اختار منهم (15) مصوت الشيخ "حميد معله" كأوسخ نائب يليه النائبه "اليه نصيف" (4) أصوات ثم "عيفان العيفان" (1) صوت، عندها ضحك "الحاج أبو إبراهيم" قائلا فعلا هذا الشيخ حميد (ميغسل غير بس بالعيد أما عالية نصيف يسميها والدي أم (؟؟؟؟) من جانت ويه علاوي وعندما سأله، أحد الحضور هل مازال والدك يطلق عليها هذا الوصف أجاب لا (هسه هل...).
عند نهاية السهرة قام أحد المقربين من "الحاج أبو إبراهيم" بإعطاء كل عاهرة مبلغ (10000) دولار مقابل خدماتهن في تلك الليلة الحمراء. بالتأكيد أعزائي القراء وإخواني من الشعب العراقي المسكين المغفل متلهفين ان تعرفوا من هو "الحاج أبو إبراهيم" إنه الأستاذ الفاضل (كلش) أحمد نوري كامل أبو المحاسن نجل القائد الأوحد.
وهنا لابد لي من تعليق على مسابقة "حمودي" أقول، أين كان أبيك قبل أن يصبح ولا بالأحلام حاكما على بلد الحضارات؟ كان احد المتسكعين في حارة السيدة زينب ويعمل في بسطية لبيع السبح والمحابس، ومصدرا معتمدا للمخابرات السورية، ويسكن في شقة في حي الصناعه، مليانة (رطوبة)، سبحان من (أعطاك ملكا وعلمك الجلوس على السريري)؛ ثم من أين لك هذه الأموال لشراء فله وشقة في لندن، أليست هذه أموال أصحاب البطون الجائعة، والمحرومين من الكهرباء والماء الصالح للشرب والخدمات؟ ثم إن مبلغ الـ (150) ألف دولار الذي وزعته على العاهرات كم عائله لا تملك قوت يومها تستفاد منه وكم مريض لا يملك مبلغ شراء الدواء يستفيد منه.
وبودي أن يطلع صاحب الكلام الناعم والمعسول عمار طبطبائي، المنضم إلى جوقة المدافعين عن المالكي بأوامر إيرانية، هل يعاتب احمد نوري على هذه المسابقة التي فاز بها القيادي في مجلسه وبتصويت العاهرات.

وختام قولي أوجه رسالة إلى كل عراقي شريف غيور، وإلى كل رجل دين يخاف الله ومتقي، وإلى كل سياسي مخلص لبلده وشعبه اكنسوا هؤلاء الحثالات السراق الدعوجية، اكنسوهم واكنسوا مالكيهم الذي يحتمي بالفرس والأمريكان لبقاءه على كرسي النهب والسلب والقتل والتشريد. لقد فاحت رائحة ممارساتهم اللاأخلاقيه. بالأمس نشرت المواقع الإلكترونية فيلماً مصوراً لرئيس تحرير جريدة النهار التابعة للمالكي وهو يمارس الرذيلة مع عاهرة داخل مكتبه، واليوم نجله الأحدب يمارس الرذيله مع العاهرات في لندن، وسلسلة طويلة من الحرامية والسراق المنضوين تحت جناحه يسرقون أموال الشعب بلا رحمة.
ردها على من نقل هذه الفضيحة ياأحمد وليس على من كتبها.
27\9\2012

في ظل حكومة السفاح المالكي ...موجة من عمليات الاغتيالات و التفجيرات تعصف في مختلف محافظات عراقنا.. مخلفة العشرات من القتلى والجرحى إرضاءاً للشهوة المجوسية في قتل العراقيين..! - تقرير


في ظل حكومة السفاح المالكي ...موجة من عمليات الاغتيالات و التفجيرات تعصف في مختلف محافظات عراقنا.. مخلفة العشرات من القتلى والجرحى إرضاءاً للشهوة المجوسية في قتل العراقيين..! - تقرير


k.4
عصفت موجة من التفجيرات الأرهابية الصفوية الحكومية في عدة محافظات من بلدنا الجريح وشعبنا المنكوب بهذه الحكومة العفنة ألتي أفضت عن مكنونها الحقيقي الصفوي في تدمير العراق وقتل النفس العراقية البريئة على حساب الأجندة المسمومة التي يحاولون تطبيقها في العراق وإعادته إلى عصر جدهم المجرم عباش شاه صفوي. و لازالت حصيلة التفجيرات النهائية لم تحصى كاملة إلى حد هذه اللحظة.
 في ظل تواجد أكثر من 150.000 عسكري في العراق مدججين بأفضل أنواع الاسلحة ومدربين على يد الاحتلال الامريكي والاسرائيلي المبطن، يجولون شوارع العاصمة الحبيبة بغداد وباقي المحافظات الأخرى وخصوصاً ذات الاغلبية السنية منها، بعدتهم وعديدهم ولازال الشعب العراقي يقدم الضحايا من أبناءه كل يوم على يد هذه الحكومة الجبانة بقواتها وقوتها كافة . فلقد أظهر العميل المالكي حقيقته بعد كل هذا الفشل الامني ولااداري في حماية العراق أو شعبه وأثبت بالديل بالقاطع أن وجوده في ما يسمى كرئيس وزراء ليس إلا مُهِمة مُكلف بأدائها بأوامر من المحتل الامريكي البائس والصفوي القذر.
ففي :
محافظة ديالى ، اليوم الاحد
أدى أنفجار سيارتان مفخختان تسفران بانفجارهما عن مقتل واصابة 12 شخصا في ديالى... حيث أكد مصدر حكومي في تصريح له " ان سيارة مفخخة كانت مركونة على جانب الطريق الرئيس المؤدي الى قضاء بلدروز شرق بعقوبة انفجرت مستهدفة موكب امر فوج طوارئ بلدروز ما اسفر عن مقتل شرطيين واصابة اربعة اخرين بجروح مختلفة ".
واضاف المصدر " ان سيارة مفخخة كانت مركونة قرب العلوة الشعبية لبيع الفواكه والخضر انفجرت لدى بعد مرور موكب معاون مديرية شرطة بني سعد جنوب بعقوبة ، ما اسفر عن اصابة ستة أشخاص بينهم امراة بجروح مختلفة " .
واضاف المصدر إن "عبوة ناسفة كانت موضوعه على جانب طريق رئيسي قرب ناحية العظيم (60كم شمال بعقوبة)، انفجرت، ظهر اليوم، عند مرور دورية للجيش ، مما أسفر عن مقتل جندي وإصابة ثلاثة آخرين".
واوضح المصدر " ان القوات الامنية سارعت الى اغلاق الطرق المؤدية الى موقع الانفجارين ، فيما تم نقل المصابين الى مستشفى قريب لغرض العلاج وجثتي القتيلين الى الطب العدلي ".
أما في العاصمة الحبيبة بغداد
سلسلة عمليات اغتيالات و تفجيرات جديدة تضرب مناطق بالعاصمة بغداد.
كانت حصيلة هذه التفجيرات إصابة عشرون شخصا بينهم من عناصر الشرطة الحكومية وضباط بتفجير سيارتين مفخختين جديدتين في مكانين منفصلين من العاصمة بغداد ، اليوم الاحد.
وقال مصدر حكومي في الشرطة في تصريح له " ان سيارة مفخخة انفجرت في ساحة 52 ، لدى مرور دورية تابعة للشرطة ، مضيفا ان الانفجار ادى الى مقتل اثنين من الشرطة احدهما ضابط ، واصابة خمسة اشخاص بينهم اثنان من عناصر الشرطة ".
واضاف المصدر إن "سيارة مفخخة كانت مركونة على جانب الطريق انفجرت، ظهر اليوم، مستهدفة دورية للشرطة لدى مرورها في ساحة التحريات في منطقة الكرادة، وسط بغداد، مما أسفر عن مقتل احد عناصرها وإصابة 13 شخصا بجروح متفاوتة تصادف مرورهم لحظة وقوع الانفجار".
واوضح المصدر أن "سيارات الإسعاف هرعت إلى منطقة الحادث لنقلى الجرحى إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج وجثث القتلى إلى دائرة الطب العدلي، فيما فرضت قوة امنية طوقا أمنيا على منطقة الحادث وقطعت جميع الطرق المؤدية اليه".
من جانب اخر اكد مصدر حكومي اخر إن "سيارة مفخخة كانت مركونة عل جانب الطريق انفجرت، اليوم، في منطقة الشعلة، شمال غرب بغداد، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص وإلحاق أضرار مادية بعدد من السيارات والمباني القريبة من موقع الانفجار".
كما أكد مصدر أخر أن مسلحون مجهولون إغتالوا ضابطين حكوميين بهجومين مسلحين في مكانين منفصلين من العاصمة بغداد ، اليوم الاحد.
وقال المصدر إن "مسلحين مجهولين يستقلون سيارة مدنية أطلقوا، صباح اليوم، النار من مسدسات كاتمة للصوت باتجاه سيارة يستقلها ضابط في وزارة الداخلية برتبة عقيد لدى مرورها قرب جمعية الهلال الأحمر بمنطقة المنصور، غرب بغداد، مما أسفر عن مقتله في الحال".
واضاف إن "مسلحين مجهولين يستقلون سيارة حديثة أطلقوا، صباح اليوم، النار من مسدسات كاتمة للصوت باتجاه سيارة مدنية يستقلها منتسب في وزارة الداخلية لدى مرورها على الطريق العام في منطقة حي العامل جنوب غرب بغداد، مما أسفر عن مقتله في الحال".
وفي نفس المنطقة أكد مصدر أخر " ان خمسة اشخاص اصيبوا بانفجار سيارة مفخخة صباح اليوم في حي العامل جنوب غربي بغداد ، مبينا ان السيارة كانت مركونة على جانب الطريق مما اسفر كذلك عن الحاق اضرار مادية بالمباني القريبة ".
واضاف المصدر " ان سيارة مفخخة انفجرت في منطقة المدائن بالقرب من مرقد الصحابي سلمان الفارسي ، مضيفا ان الانفجار اسفر عن مقتل واصابة 25 شخصا بينهم زائرين ايرانيين".
واوضح إن "عبوة ناسفة كانت مزروعة على جانب الطريق انفجرت، صباح اليوم، في قضاء الطارمية شمال بغداد، مما أسفر عن إصابة مدني بجروح متفاوتة، مضيفا أن عبوة ثانية انفجرت مستهدفة دوريات الشرطة التي هرعت إلى منطقة الحادث، مما أسفر عن إصابة احد عناصرها بجروح خطرة".
وفي محافظة الموصل
إصابة 3 من العناصر الحكومية التابعة للشرطة والجيش بانفجار عبوتين ناسفتين جديدين في محافظة نينوى اليوم الاحد.
حيث ذكر مصدر حكومي في تصريح لآحد المصادر الاخبارية ان عبوة ناسفة استهدفت دورية للشرطة مقابل مستشفى ابن الاثير شرقي الموصل ما ادى الى اصابة ثلاثة من عناصرها بجروح ، متفاوتة نقلوا على اثرها الى مستفى قريب لتلقي العلاج ".
وافاد مصدر حكومي اخر " ان عشرة اشخاص اصيبوا بجروح كحصيلة اولية ، جراء انفجار سيارة مفخخة كانت مركونة في منطقة كوكجلي شرقي الموصل".
واضاف المصدر " ان عبوة ناسفة انفجرت اثناء مرور موكب رئيس المحكمة العسكرية في المحافظة العميد الحقوقي / حسين العبيدي/ في منطقة فلفيل 20 كم شمال الموصل متوجهاً الى الدوام الرسمي ما ادى الى الحاق اضرار مادية باحدى عجلات الموكب دون اصابته باي أذى".
واخيراً وليس أخراً تفجيران احدهما في بابل و الاخر في الفلوجة يخلف عدد من القتلى والجرحى
قتل اثنان واصيب ثمانية اخرين بتفجير سيارة مفخخة وعبوة ناسفة بمكانين منفصلين من محافظتي بابل والانبار ، اليوم الاحد .
وقال مصدر حكومي في شرطة الانبار لمصدر صحفي " ان سيارة مفخخة كانت مركونة على جانب الطريق في حي الجولان وسط مدينة الفلوجة انفجرت عصر اليوم واسفرت عن مقتل اثنين احدهما طفلة واصابة ستة اخرين بجروح ".
واضاف المصدر " ان شخصين اصيبا بجروح بانفجار عبوة ناسفة اثناء مرور سيارة قرب جسر 14 على الطريق السريع الرابط بين بغداد والحلة شمالي بابل ".
واوضح المصدر " ان القوات الامنية طوقت مكان الانفجارين ونقلت المصابين الى مستشفى قريب لتلقي العلاج ".
ولازلنا بأنتظار الاخبار واخر حصيلة نتيجة هذه التفجيرات اللعينة التي تقوم بها حكومة العميل المالكي بأوامر من ايران ومرضاة لها على حساب الدم العراقي الحر النقي 

لقطات ( مثيرة) من فندق الرشيد بمناسبة الاحتفالية السنوية للمرجع محمد صادق الصدر.. وممثلية (الكلاب) فيه.! - مهزلة مليونية جديده


لقطات ( مثيرة) من فندق الرشيد بمناسبة الاحتفالية السنوية للمرجع محمد صادق الصدر.. وممثلية (الكلاب) فيه.! - مهزلة مليونية جديده

المرابط العراقي

راصد طويرجاوي

Maliki0
اقيم في فندق الرشيد الحفل السنوي لاستشهاد المرجع الديني محمد صادق الصدر وحضر الحفل كبار المسؤولين في الحكومه نقل لنا احد المدعوين لقطات حدثت خارج الفندق ومن داخل القاعة التي اقيم فيها الاحتفال :
اللقطة الاولى \
اعتاد رئيس حكومة المنطقة الخضراء ارسال السيارة المبردة الخاصة بالكلاب البوليسية التي خصصها الامريكان له وهي تحوي على كلاب مدربة لاكتشاف المتفجرات يرسلها قبل نصف ساعه من حضوره الى اي مكان يحضره وبعد حضور المدعوين جاءت السياره التي تحمل هذه الكلاب لغرض الدخول الى مكان الاحتفال لفحصه ومن بعدها يحضر نوري ابو السبح ولكن المفاجأه التي لم يكن يتوقعها ان الصدريين تكفلوا بحماية مكان الاحتفال ومنعوا دخول الكلاب البوليسيه الى قاعة الاحتفال وطردوا الطاقم المسؤول عن هذه الكلاب ولم يسمحوا لهم حتى بالاقتراب من بوابة الفندق .
اللقطة الثانية \
والاسلوب المتبع الاخر ضمن التشكيلات العسكريه والامنيه المكلفه بحماية المالكي والتي تتألف من اربعة خطوط حمايه قوامها تشكيل فرقه كامله عند خروجه من جحره الكائن في المنطقه الخضراء تخرج معه هذه الخطوط ترافقها طائرات مروحيه في الجو وتتضمن سياقات عمل طواقم الحمايه الاولويه تكون للكلاب البوليسيه تنقلها السياره المخصصه لها الى المكان الذي يحضره نوري ( ابو السبح) قبل ساعه من حضوره ويتم نشرها في المكان لفحص خلو المكان من المتفجرات ثم تاتي الخطوط الاربعه التي ترافق المالكي يسبقها الخط المكلف بالدخول الى القاعه قبل قدوم المالكي بوقت قصير ويكون واجب الخطوط الثلاثه الاخرى عمل طوق على المكان وغلق الطرق المؤديه الى المكان ثم ياتي المالكي ويدخل ومعه طاقم الحمايه الخاص الذي حدث ان الصدريين المكلفين بحماية مكان الاحتفال منعوا دخول الطاقم الخاص من الحمايه المكلف بدخول القاعه قبل قدوم المالكي وبعد قدومه كما منعوا دخول الكلاب البوليسيه وقالوا لهم بالحرف الواحد والعهده على الشخصيه المدعوه التي شاهدت ما حدث ( نحن المكلفين بحماية الشخصيات المدعوه ممنوع ان تدخلوا القاعه واذا لم يعجبكم اخبروا رئيسكم لكي لا يحضر ) وفعلا منعوا من الدخول الى القاعه لذلك استاء نوري ( ابو المحابس ) من هذا الاجراء لاعتقاده بانه ظل الله في الارض واعتذر عن القاء كلمته متذرعا بوجود الام في ظهره
اللقطة الثالثة \
خاصه بالنواب اللذين يمثلون الشعب وهم غير جديرين بتمثيله حيث اجلوسهم في المقاعد الخلفيه وتصدر الصف الاول عدنان الاسدي وهو وكيل لوزير الداخليه ولم يمتلك حصانه كما يمتلكها النائب وفي سياق الحديث عن الكلاب البوليسيه وسيارتهما المبرده هذه معلومه ليطلع عليها الشعب العراقي ؛ وعلى وجه التحديد الفقراء والمعوزين الذين لا يجدوا رغيف الخبز وهم الاكثريه في العراق ( الجديد الديمقراطي ) الذي يحكمه حزب الدعوه ( الاسلامي ) ان تكلفة الطعام الخاص اليومي الذي يقدم للكلاب البوليسيه المخصصه لحراسة نوري ابو السبح تكلف ( خمسة آلاف ) دولار يوميا عدا رواتب ومخصصات الطواقم المسؤوله عن هذه الكلاب البوليسيه التي تلحس المقاعد المخصصه للمدعوين مقعد بعد مقعد وفي فقه ( النجاسات والطهارات ) التي تتضمنها الرسائل العمليه للمرجعيات الدينيه ان لعاب الكلب " نجس" حاله حال البول والغائط ورئيس حكومة المنطقه الخضراء من " الاسلاميين " ومرجعه اية الله الشهرودي ام هذه ( حلالس ) في عرف المرجعيات الايرانيه ولا يدخل ضمن فقه النجاسات والطهارات
؟ ليتصور العراقيين غذاء الكلاب الخاصه بالمالكي ( خمسة آلاف دولار ) يوميا كم هي الاموال المخصصه للجيش الجرار الذي يحمي المالكي وكم هي الاموال المخصصه لمجالس الاسناد ؟ عدا المبالغ الكبيره المخصصه لمليشيات عصائب اهل الحق وهبات المالكي من اموال العراقيين المخصصه لكسر الحصار عن ايران فهي ( مليارات ) االدولارات والمبالغ المخصصه لمساعدة القاتل بشار الاسد ( ملايين الدولارات ) عدا الملايين من الدولارات المسروقه من قبل المالكي وزمرة حزب الدعوه والوزراء الفاسدين في حكومته فقد اكتضت بها المصارف الاجنبيه وهي من ميزانية العراق المخصصه لهذا الشعب المسكين الذي يتلوى جوعا ولم يحصل على ابسط الخدمات وبعد خراب البصره وبعد مضي ستة سنوات كامله على توليه رئاسة الوزراء يأتي نوري ( ابو السبح ) بسنياريو جديد للنهب والسلب هو ( قانون البنى التحتيه ) ويشترط حصر عملية التعاقد بالاجل بلجنه يخصصها مجلس الوزراء اي من حيتان حزب الدعوه ومن لف لفهم .
لماذا هذه الجيوش الجراره المخصصه لحمايتك وانت تدعي ان الشعب قد اختارك ؟
والذي يختاره الشعب عليه ان يخرج بسيارته الخاصه ليحل عليهم ضيفا في بيوتهم وبساتينهم ليرى معاناتهم وفقرهم ليسير في الشوارع ويرى كم هي معاناة المواطنين من جراء تصرف السيطرات المنتشره على بعد 100 م بين سيطره واخرى وان يرى عدد اليتامى الذي امتهنوا مهنة التسول لمساعدة عوائلهم المنكوبه .
قبل ان ياتي المحتل ويسقط نظام شرعي وياتي بكم ويؤسس حكومه رقعتها الجغرافيه المنطقه الخضراء كان رئيس النظام السابق يتجول في شوارع بغداد وفي مدن العراق واقضيته ونواحيه ويزور البيوت وفي اصعب ظرف كان العراق يخوض حربا شرسه مع نظام الملالي وانتم تقولون ان الشعب لم ينتخبه فكيف تفسرون لهذا الشعب ذلك بعد ان صدعتم رأسه باسطوانتكم المشروخه بما اسميتموها بمخلفات النظام السابق وهذه افعالكم وتصرفاتكم وسرقاتكم وذبحكم اليومي يراها الشعب بام عينيه قبحكم الله وقبح من اتى بكم .
 

الأحد، 23 سبتمبر 2012

عاجل وخطير سري وخطير جداًثوار 17 فبراير كانوا يتدربون في قاعدة بإسرائيل هذه وثائق بالأسماء


عاجل وخطير(هنا)

سري وخطير جداًثوار 17 فبراير كانوا يتدربون في قاعدة بإسرائيل هذه وثائق 

بالأسماء 

تؤكد تواجد هذه الأسماء المرفقة بالقائمة في قاعدة إسرائيلية في شهر ديسمبر 2011.

بيان من قبائل الصحراء تتوعد فيه مرتزقة الناتو

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
بيان من قبائل الصحراء تتوعد فيه مرتزقة الناتو
شبكة البصرة
بيان قبائل الصحراء الليبية تتوعد فيه مرتزقة وعملاء الناتو، وهذا نصه:
إن ما يحدث في الجنوب.. منذ حوالي شهر "من عمليات تصفية عرقية" لبعض القبائل. من طرف عصابات جاءت من مصراته وسوق الجمعة.. تجعلنا نعلن "علي المليء" ولكل الليبيين الأحرار.. بأننا نعتبر هذه الاعتداءات تستهدفنا جميعاً.. وسوف نتحمل مسئولياتنا تجاه الدفاع عن هذه القبائل الشريفة.
ونوجه النداء لأبنائنا بأن يتحركوا فوراً لنجدة الشاطئ وسبها ونعلن بأننا سوف نسحق أي قوي من "فلول الناتو" تتطاول علي أي منطقة "ونؤكد أن طرابلس في متناولنا في أي لحظة" وسيعرف العالم أن هؤلاء الأقزام الذين دعمهم لن يحكموا ليبيا.. وأن الساعات الحاسمة القادمة قد تبرهن علي ذلك.
"والله اكبر فوق كيد المعتدي"
مشايخ قبائل الصحراء
موقع التحرير
شبكة البصرة
السبت 6 ذو القعدة 1433 / 22 أيلول 2012

تقرير أميركي: الإخوان حرضوا واشنطن ضد الملك

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
تقرير أميركي: الإخوان حرضوا واشنطن ضد الملك
شبكة البصرة
نشرت مواقع اميركية تفاصيل تقرير رسمي صادر عن السفارة الامريكية في عمان مؤرخ بتاريخ 5/9/2011 ورقمه المرجعي Amman 332702 ومصنف سري بواسطة السفير انذاك في الاردن ادوارد غنيم.
وذكر التقرير ان لقاء ضم قادة حزب جبهة العمل الاسلامي بالضابط السياسي وامام مسلم اميركي المعروفين لدى زعماء الحزب، ودار الحوار حول قضايا ذات اهتمام مشترك لفائدة الولايات المتحدة والمسلمين.
وذكر التقرير ان القيادي الاخواني جميل ابو بكر أنتقد وألب الولايات المتحدة الامريكية ضد النظام الهاشمي في الاردن بقوله "انه لا يمثل الشعب".

وجاء في التقرير الامريكي السري:
انه في 13 حزيران التقى كل من الضابط السياسي والإمام يحيى هندي مع قادة حزب جبهة العمل الإسلامي حمزة منصور (الأمين العام)، وعبد اللطيف عربيات (رئيس مجلس الشورى)، جميل أبو بكر (رئيس مجلس إدارة صحيفة السبيل الأسبوعية) وسعود أبو محفوظ (مدير عام السبيل.(

الغرض الأساس من زيارة الامام هندي إلى الأردن كان لإيصال وجهة نظر المسلمين في الولايات المتحدة بعد 11 أيلول، ولمواجهة الشائعات والحكايات التي تدور الآن في المنطقة حول معاملة المسلمين في الولايات المتحدة.
الهدف الأدق من اجتماع 13 حزيران كان استئناف الاتصالات الروتينية بين السفارة وحزب جبهة العمل الإسلامي التي تعطلت لسنتين بسبب سلسلة من قضايا تأشيرات الدخول لقادة إسلاميين بارزين.

قال التقرير ان زعماء جبهة العمل الإسلامي رحبوا بالضابط السياسي والهندي، وكلاهما معروف لزعماء جبهة العمل الإسلامي من الاجتماعات السابقة.
الهندي أطلق العنان للحديث عن الفكرة المحورية التي تناولها في معظم زياراته والتي تتعلق بتشجيعه قادة جبهة العمل الإسلامي على الانخراط في حوار مع المسؤولين الامريكيين حول القضايا ذات الاهتمام المشترك لفائدة الولايات المتحدة والمسلمين.

وافق عربيات على ضرورة الحوار مع الولايات المتحدة وفق التقرير.
وأشار الى احترامه للقيم الأميركية الأساسية (على سبيل المثال الديمقراطية والحرية والعدالة). ولكنه انتقد ما يعتبره تخلي الولايات المتحدة عنها في رد فعل عدواني تجاه الإسلام وحرب غير مقدسة تجاه المسلمين.

كما اشار عربيات أن الولايات المتحدة يمكن أن تستفيد من إعادة دمج القيم الأخلاقية - القيم التي يمكن أن يوفرها الإسلام- في ثقافتها. في قوله هذا، طرح فكرة الشراكة الأمريكية-الإسلامية - كما اتهم عربيات الولايات المتحدة بخوض حرب ضد المسلمين.
واستشهد بخطاب حديث للرئيس جورج بوش حيث من المفترض أنه وعد الأمريكان الصهاينة بأنه سيشن حرباً على المسلمين حتى يصبحوا غير قادرين على الدفاع عن انفسهم وحليقي الذقون.

وعندما طلب منه الضابط السياسي نسخة من الخطاب اشار عربيات انه كان ينقل عن التعليق العربي على الخطاب بدلاً من الخطاب نفسه.

اعترف منصور بدور المسلمين الأميركيين في توازن وجهات النظر الأميركية تجاه الإسلام، ولكنه شدد على واجب سفارات الولايات المتحدة في نقل صورة الاتجاهات والحساسيات داخل البلدان الإسلامية بصراحة وقال» أنه يدعم الحوار بين السفارة الاميركية وحزب جبهة العمل».

وأوضح منصور معتذراً أن ما منعه من حضور مأدبة الغداء تكريما للامام الهندي في 11 حزيران هو المشاعر المناهضة للولايات المتحدة في جميع مستويات المجتمع الأردني.
الهندي علق على اعتذار منصور « أن ضياع هذا النوع من الفرص لا يغتفر ومحتمل ان يكون ضاراً لحزب جبهة العمل».

واكد منصور أن الحرب على الإسلام التي تقودها الولايات المتحدة تضر بالمعتدلين الإسلاميين وتعقـّـد الجهود التي تبذل لحشد الدعم ضد المتطرفين. كدليل على أن الولايات المتحدة تشن حربا على الإسلام، مستشهدا باستطلاع حديث غير معرّف يظهر أن 73% من الأمريكيين يدعمون الحرب على الإسلاميين، وبجهد رامسفيلد لإذلال الرئيس الباكستاني مشرّف خلال جولته الأخيرة في جنوب آسيا.

ودلل منصور على تجاهل الولايات المتحدة لاصدقائها الإسلاميين المعتدلين، بالطريقة غير المتحضرة بإبطال تأشيرة دخوله في عام 2000 في تغيير لموضوع النقاش،مشيرا إلى أن جبهة العمل الإسلامي لم تقبل قط بالرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ولكنها تشعر أنه ليس للولايات المتحدة الحق في التدخل بقرار من يجب ان يقود الشعب الفلسطيني.

وابدى أبو بكر تأييده للحوار مع الولايات المتحدة وممثليها، قائلا أنه يعتبر هذا حتمية دينية. قوة الحتمية هذه يقابلها واجب مساعدة المسلمين الذين يتعرضون لضغوط خارجية في كل مكانالكثيرون يشكون بفعالية الحوار، مما يقوّض كذلك مركز المعتدلين.

وقال أبو بكر متحدثاً عن المسلمين بشكل جماعي: نحن أمة يمكن أن تؤسر بالأفعال الطيبة.
ولكن لم يكن هناك أفعال جيدة من الولايات المتحدة، التي تدعم الأنظمة (يقصد بذلك النظام الهاشمي في الأردن) التي لا تمثل شعوبها.

واشار أبو محفوظ إلى الكراهية المتزايدة تجاه الولايات المتحدة في العالم العربي والتي يمكن تمييزها عن المشاعر المعتدلة تجاه الدول الأوروبية. كذلك عبر عن حيرته لتعامل الولايات المتحدة مع الحكومة الأردنية بدل الإسلاميين الذين بحسب قوله يمثّلون المواطنينأكثر مما تمثلهم الحكومة.

وأكد أبو محفوظ أنه لا يريد الولايات المتحدة كعدوّ. ولكنه قال أنه إذا اختارت الولايات المتحدة أن تشن حربا على الإسلام، فإن المسلمين سيكونون صبورين (أو حازمين) وستتحمل الولايات المتحدة تكاليف الكراهية التي شجعتها وستسود العدالة في نهاية المطاف.
واوضح الضابط السياسي أن الانطباع الخاطئ والمضلل بأن الولايات المتحدة تشن حرباً ضد الإسلام هو دليل على الحاجة للحوار بين الإسلاميين والمسؤولين الأميركيين.

وأضاف الهندي أن الحوار يعمل فعليا لإيصال وجهة نظر المسلمين في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وبهدف الوصول إلى فهم أفضل للحركات الاسلامية.

وفي نهاية اللقاء حصل الضابط السياسي على التزامات باجتماعات إضافية ستركز على مجموعة من القضايا التي تهم الإسلاميين في الأردن.

وخلص تقرير السفارة الى نتيجة مفادها «إن قادة حزب جبهة العمل الإسلامي قد حضروا الاجتماع وقدموا أنفسهم بوصفهم من المعتدلين الذين عانوا بسبب مواقفهم التصالحية نسبياً تجاه الولايات المتحدة».
وقد دعوا للتعايش بين الولايات المتحدة والاسلاميين المعتدلين كمنفعة متبادلة مع أنهم يرون أن السياسات الأمريكية الحالية معيبة وتأتي بنتائج عكسية.
جريدة عمان
شبكة البصرة
السبت 6 ذو القعدة 1433 / 22 أيلول 2012

خبر عاجل جيش رجال الطريقة النقشبندية قاطع جنوب التأميم قصف مقر للعدو الامريكي بصاروخي البينة

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
خبر عاجل جيش رجال الطريقة النقشبندية قاطع جنوب التأميم
قصف مقر للعدو الامريكي بصاروخي البينة
شبكة البصرة
القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية
قاطع جنوب التأميم
قصف مقر للعدو الأمريكي بصاروخي البينة
بتاريخ 20/9/2012

شبكة البصرة
السبت 6 ذو القعدة 1433 / 22 أيلول 2012

مجاهدي خلق وامريكا حكايه غريبه (تعليق)

مجاهدي خلق وامريكا حكايه غريبه (تعليق)
اتساءل عن العداء الامريكي لايران و العداء الايراني للشيطان الاكبر ولا اجده إلا تراشق إعلامي فقط والادله كثيره منها التحالف الاجرامي على العراق وافغانستان و صفقات الاسلحه بينهما السريه والعلنيه .
لكن موقف امريكا من مجاهدي خلق القوه الكبرى المعارضه لنظام الملالي تثيرالشكوك في نوايا الاداره الامريكيه تجاه ايران . ففي امريكا مكاتب لمجاهدي خلق , بينما الاداره الامريكيه تضع هذه الامنظمه في قائمة المنظمات الارهابيه , وهذا يؤكد ان امريكا في تحالف مع ايران . كما ان موقف مجاهدي خلق من الغزوا الامريكي للعراق يثير اكثر من شك.
واليوم تعلن الاداره الامريكيه انها في الايام القادمه قد تخرج حركة مجاهدي خلق من قائمة الارهاب. 
اقراء الخبر بالانجليزي هنا 
هنا بالعربي
Ridge, ex-homeland security secretary, was among those who lobbied for MEK's removal from US list 

Benghazi Attack. Libya’s Green Resistance Did It… And NATO Powers Are Covering Up

Benghazi Attack. Libya’s Green Resistance Did It… And NATO Powers Are Covering Up

US Ambassador’s Killing Had Nothing to Do With Al Qaeda, Islamist Blowback or Anti-Islamic Video


The NATO powers and the bureaucrats they installed in Libya want you to think that all 5.6 million Libyans are happy that NATO and its proxy terrorists destroyed Libya, a country which under Gaddafi had the highest standard of living in Africa.
They want you to think that NATO brought “freedom and democracy” to Libya, not chaos and death.
They want you to think that there is no Green Resistance to the NATO imperialists or NATO’s Islamist allies in Benghazi. 
In reality, the Resistance has been increasingly active since shortly after the murder of Muammar Gaddafi in October 2011, as will be shown below. They strike any NATO target they can, and they execute key Libyans who betrayed Gaddafi and sided with NATO. The Benghazi incident was merely their latest blow against what they see as NATO’s illegal occupation of their country.
Everyone in Libya knows about the Green Resistance, whose members are called “Tahloob” (Arabic for “Gaddafi loyalists”). The denial only happens outside of Libya, by the NATO powers and their dutiful Western mainstream media.
Because of this denial, and because most of the world’s people have forgotten about Libya, the internet is filled with blind guesses, unfounded claims, and ridiculous counterclaims regarding the Benghazi incident last week in which US Ambassador Christopher Stevens and at least three other American personnel were killed. And the NATO lie factory is operating at full blast.

 CLAIMS, COUNTER-CLAIMS AND DISINFORMATION

The Obama regime says “protesters” irate over an anti-Islam video did it.
The NATO-installed bureaucrats in Libya say that “foreign extremists” did it.
US Congressmen say “Al Qaeda did it”. So does CNN, as well as the alternative media web site Prison Planet, which denounces any reference to the Green Resistance as “absurd”. (1)
Media outlets, such as the UK Guardian, say “an organized terror network did it”.
Turkey’s government says “Syria’s Assad did it”.
Israel says “Hezbollah did it”.
The Sunni monarchs of the Gulf Cooperation Council oil sheikdoms say “Iran did it”.
Even reputable alternative media writers and progressive bloggers have attributed the attack to “the Benghazi Islamists”, and that this is “blowback from imperialism”.
Wikileaks says the attack happened because the US had backed Britain’s threat to storm the Ecuadorian embassy in London and remove Julian Assange. (2)
Some media outlets claim that “Al Qaeda” carried out the attack in revenge for the supposed death in Pakistan (by US drone strike on 4 June 2012) of Libyan-born Abu Yahya Al Libi (aka Hassan Mohammed Qaid) who was supposedly a key aide to Osama bin Laden, and was supposedly the “number two man” in Al Qaeda.
This claim is nonsense, since Al Qaeda has been a group of mercenaries employed by Washington and London since 1980. President Reagan called them “heroes” and “freedom fighters”. The US and Britain sends its Al Qaeda mercenaries to the Balkans, Libya, Syria, Chechnya, Somalia, Sudan, and other places that NATO wants to infiltrate, destroy or destabilize.
NATO pays Ayman Al Zawahiri, the so-called leader of the Al Qaeda mercenaries, to advance NATO imperialism by recording videos and audio-tapes; over 60 of them so far. Zawahiri repeatedly called for the death of Gaddafi, and now he repeatedly calls for the death of Syria’s President Bashar Al Assad. He also calls for Pakistanis to support the Taliban, in order to make the world think the Taliban still exists. He sometimes records in English, and his true identity and whereabouts are a NATO secret. On 11 September 2012, in commemoration of 9/11, he released a video that eulogized Abu Yahya Al Libi, the one supposedly killed by a US drone in June. This “eulogy” had nothing to do with the Benghazi incident, which happened later that night on Tuesday 11 September.
Some claim that Salafists carried out the fatal attack on the US premises. This is more nonsense, since Salafists are NATO allies.  Salafists and Wahhabists connote a strict, literalist, and puritanical approach to Islam. They are mainly associated with Saudi Arabia’s feudal style of Islam, and they were allied with NATO against Gaddafi.  Now they are allied with NATO against Assad, Iran, Hezbollah, and Shiites generally.
An example of Salafists in Libya is the Ansar Al Sharia – a blanket term for various militias that want to apply strict Sharia law in Libya. Its members are pro-NATO and anti-Green Resistance. They had no reason to attack the US government site in Benghazi which had been instrumental in galvanizing the Islamist insurgency to topple the Gaddafi government, beginning at least from March 2011 and under the supervision of the late Christopher Stevens. Stevens was Washington’s point man in Benghazi and is known to have cultivated strong ties with the Islamists.
In short, it does not make sense that such Benghazi contacts would have wanted or have been motivated to kill their American paymaster.
The most obvious explanation is that cadres – the Green Resistance – loyal to Gaddafi and in opposition to the NATO-imposed regime carried out the attack. NATO and its Libyan quislings don’t want to admit this subversive reality. The fact of a resistance – a potent and growing resistance at that – has to be denied, erased from the record.

TIMING

It was a mere coincidence that the Benghazi attack happened on the eleventh anniversary of 9/11. The Green Resistance was angry that Abdullah Al Senoussi (Gaddafi’s chief of intelligence) had been arrested upon his arrival at Nouakchott airport in Mauritania on 17 March 2012. Then, six days before the Benghazi attack, Mauritania extradited Senoussi to Libya for trial by the NATO-installed bureaucrats.
One day before the Benghazi attack, the NATO puppets put two senior Gaddafi loyalists on trial, accusing them of wasting public money by paying $2.7 billion to families of people killed in the bombing of Pan Am Flight 103 over Lockerbie, Scotland. The two Gaddafi loyalists are Abdul Ati Al Obeidi (who had been Gaddafi’s Prime Minister, Foreign Minister, and Head of State) and Mohammed Zwai (former Secretary General of the General People’s Congress – that is, head of the legislature under Gaddafi).
Also, Baghdadi Ali Mahmudi had been Secretary of the General People’s Committee (that is, Prime Minister) under Gaddafi, but escaped from Tripoli on 21 August 2011 as NATO-backed terrorists swept into the city. Mahmudi was arrested in Tunisia for illegal border entry and jailed for six months until his charges were overturned on appeal. On 24 June 2012, Tunisia’s Prime Minister Hamadi Jebali (acting on NATO orders) suddenly had Mahmudi re-arrested and sent back to the NATO puppets in Tripoli, who promptly imprisoned Mahmudi.
Tunisia’s Prime Minister Hamadi Jebali is pro-NATO, and a friend of American hawkish senators McCain and Lieberman. His re-arrest and extradition of Mahmudi angered Tunisian President Moncef Marzouki, who denounced the extradition as illegal, and it also enraged the Libyan Green Resistance. (3)
As for US Ambassador Christopher Stevens, he had promoted Libya’s destruction, having arrived in Benghazi in April 2011 for that purpose, and remained there throughout the NATO seven-month aerial bombardment of Libya. His job was to coordinate the NATO-backed terrorists.
After Libya was destroyed, Stevens had used a Tripoli hotel as his base, since the Green Resistance had burned down the US embassy in the capital, Tripoli. When the Resistance tried to kill him with a car bomb outside the hotel, Stevens moved to the villas in Benghazi, a city in the east of the country whose inhabitants tend to be pro-US and which has long been a hotbed of Islamist jihadis, many of them furnishing the ranks of NATO’s Afghan Mujahideen in the 1980s and later Al Qaeda. (4)
That was over a year ago. (Stevens formally became Obama’s ambassador to Libya in May 2012.)
Stevens was outgoing, and had so underestimated the Green Resistance that he enjoyed jogging in the streets of Benghazi and elsewhere in Libya. (5)
Everyone knew that he and his American staff were present. One figure among the pro-NATO terrorists, Ahmed Al Abbar, says of Stevens: “He was loved by everybody  [that is, in Benghazi]”. (6)
Stevens’ popularity with the Benghazi traitors added to the fury of the Green Resistance when they eventually attacked the US site in Benghazi.
Thus, contrary to claims by Western media outlets such as the British Independent, there were no “major security breeches,” and no “mystery” about the attack. All such claims are red herrings designed to distract from the reality of the Green Resistance.

THEY ALL ADMITTED THE TRUTH AT FIRST

The morning after the Benghazi attack, on 12 September, the NATO puppets unwittingly admitted the truth about the “Tahloob” (Green Resistance), and whined that NATO was not doing enough to help crush it. Libyan Deputy Interior Minister Wanis Al Sharif admitted this in a Benghazi news conference, which was later broadcast on Al Jazeera television. (7) (8) (29)
Libya’s Prime Minister Abdurrahim El-Keib also admitted it, as did Libya’s President Mohammed El-Megarif, as well as Ali Aujali, Libya’s Ambassador to Washington, plus Ibrahim Dabbashi, Libya’s ambassador to the UN. All of them said that Gaddafi loyalists had attacked the US site in Benghazi. They would quickly change their change tune under pressure from their NATO masters.
Back on 24 August 2012, Time magazine had noted that Gaddafi “still commands silent admiration in many parts of Libya”. The article quoted President El-Magariaf as saying: “We know that Gaddafi loyalists are behind these bombings [since the overthrow of Gaddafi]. In the last few months, the security services have intensified their campaign against Bani Walid and Tarhuna.” (9)
Bani Walid is a loyalist stronghold whose people held key positions in Gaddafi’s security services. It was also the last city outside of Gaddafi’s birthplace of Sirte to fall to NATO-backed terrorists on 23 January 2012. Magariaf is from Benghazi, and spent 30 years in the US being groomed for the time when NATO would destroy Libya. On 9 August 2012, NATO installed him as Libya’s head of state after an “election”. Magariaf is allied with the Muslim Brotherhood, which is aligned with NATO.
The initial admissions of the truth about the Green Resistance were made on the morning after the attack. Within hours, however, all top Libyan officials, acting under NATO orders, changed their tune, merely calling the attackers “foreign extremists”. Magariaf, the president installed by NATO, went to Benghazi three days after the attack, and declared that “Al Qaeda did it”. (10)
One bureaucrat who would not adopt the NATO spin was Prime Minister Abdurrahim El-Keib, who continued to insist that Gaddafi loyalists were the perpetrators. Therefore, NATO dismissed him as Libya’s prime minister, and replaced him with Mustafa Abushagur, the day after the Benghazi incident. Abushagur had lived most of his life in the USA, and had always been an enemy of Gaddafi. Like so many other US-installed bureaucrats, he had returned to Benghazi in May 2011 during the NATO-instigated insurgency.
Some alternative news outlets acknowledge the truth about the Green Resistance, for example, the Inter Press News Service, which is a non-profit outlet.
IPS spoke with armed Gaddafi loyalists who vowed that they will step up their fight. Government sources alternately claim the perpetrators are former Gaddafi loyalists or Islamists. Further confusion arises from a government clampdown on the dissemination of information in the local media, and by Libyan security forces preventing foreign journalists from covering the scenes of attacks first-hand, or taking pictures. (11)
The Libyan bureaucrats’ clampdown on media information is understandable, since they want to hamper solidarity with the Green Resistance.

MASS DENIAL

Regarding the Benghazi incident, the mass denial begins with basic facts. For example, most people refer to “the US consulate,” when in reality the US site in Benghazi was not an embassy or a consulate, or even a “compound”. It was a collection of villas (that is, a gated community) privately owned by one Mohammad Al Bishari, who was leasing the villas to US State Department personnel. (12)
Collectively the villas were what the US State Department calls an “interim facility”. It had a level of security known as “simple lock and key,” meaning it had no bulletproof glass, reinforced doors, US Marines, or other features common to embassies and consulates. (In Mexico, for example, Washington has an embassy and 22 consulates, but in Libya the US government had only a single embassy in Tripoli – and then, after the NATO bombardment campaign, used the Benghazi villas.)
The corporate media falsely use the term “US consulate” to make it seem that “terrorists attacked US sovereignty”. This justifies the “war on terror,” plus the past destruction of Libya.
Furthermore, the Obama regime calls the privately owned group of villas a “compound” in order to make it seem that the (non-existent) “protesters” brazenly stormed a fortress similar to the massive US embassy complex in Baghdad.

THERE WERE NO PROTESTERS IN BENGHAZI

The White House claims that protesters against that anti-Muslim video “spontaneously” attacked the so-called “consulate.”  In reality there were no protesters anywhere in Benghazi at the time of the attack. When Fox News questioned US officials about this, the officials admitted the truth. (13)
Nonetheless, the Obama administration/regime continues to insist that “protesters did it”. This lie not only conceals the Green Resistance; it also makes Muslims all seem irrational and blood-lusting, thereby justifying imperialist aggression (that is, the “war on terror”).
The absence of protesters was confirmed by one of the eight Libyans guarding the private group of villas used by Ambassador Stevens and his staff.  The eyewitness, aged 27, is being treated in a hospital for five shrapnel wounds in one leg, and two bullet wounds in the other. He asked that his name be withheld, and that the hospital not be identified, for fear that “militants” (that is, the Green Resistance) would track him down and kill him.
Of the eight Libyan security guards, the eyewitness and four others had been hired by a British firm. The remaining three were members of Libya’s 17th of February Brigade, a group of pro-NATO terrorists formed at the start of the NATO campaign to destroy Gaddafi and Libyan society.
In an interview with McClatchy news service last Thursday (13 September 2012) the eyewitness said there were no protesters at all.
“The Americans would have left if there had been protesters, but there wasn’t a single ant. The area was totally quiet until about 9:35 pm, when as many as 125 men attacked with machine guns, grenades, RPGs, and anti-aircraft weapons. They threw grenades into the villas, wounding me and knocking me down. Then they stormed through the facility’s main gate, moving from villa to villa.”
That does not sound like a “spontaneous protest” against a blasphemous B-movie that suddenly appeared on the internet, as the White House and others claim; rather, it was a sharply executed military strike that must have been planned meticulously well in advance.
The eyewitness managed to escape by telling one of the attackers that he was only a gardener in the gated community. His account is consistent with that of Mohammad Al Bishari, who owns the villas, and was leasing them to the US government. Bishari gave his own account on 12 September, the day after the attack. (12)
Ambassador Stevens was overcome by “severe asphyxia” (smoke inhalation), and was still alive after the attack. Pro-US Libyans in Benghazi carried him to the Benghazi Medical center, where he died later in the night. (14)

RESISTANCE GROWS

NATO destroyed Libya and reduced its people to poverty and violence. In the post-destruction chaos, there are family feuds and inter-militia rivalries. There are long-standing disputes over land, plus long-standing friction between Arabs and Berbers.
However, we shall focus on Resistance attacks against NATO targets, and Resistance assassinations of Libyan figures that betrayed Gaddafi and sided with NATO. The following are only some of the “scores”.
On 18 March 2012, in the Tripoli neighborhood of Abu Salim (a pro-Gaddafi stronghold) local members of the Green Resistance had a shoot-out with a pro-NATO militia group from Zintan led by one Mohammed El-Rebay. (Zintan is a province in Libya’s western mountains.) The Resistance managed to kill one of the Zintan terrorists, who had been using a Tripoli school as their base. (15)
In April 2012, the Resistance detonated a roadside bomb beside a UN convoy that included Ian Martin, UN Secretary-General Ban Ki-moon’s Special Representative for Libya. (16)
On 29 April 2012, the lifeless body of Shukri Ghanem, Gaddafi’s former oil minister, was found floating in the River Danube. In May 2011, Ghanem had joined NATO, and went off to reside in London and then Vienna. (17)
On 2 May 2012, the Green Resistance claimed responsibility for assassinating General Albarrani Shkal, a former military governor of Tripoli who had demobilized the 38,000 men of his guard and opened the gates of Tripoli to foreign troops during Operation Mermaid Dawn, the sacking of Tripoli that began on 20 August 2011.  (Tripoli’s nickname is “The Mermaid”.) (18)
On 15 May 2012, Khaled Abu Salah, a candidate for the Constituent Assembly controlled by NATO, was assassinated near the oasis town of Ubari in southwest Libya. (19)
On 22 May 2012, a rocket-propelled grenade targeted the headquarters of the International Committee of the Red Cross in Benghazi, but caused only structural damage to the premises. The ICRC is headquartered in Geneva, and its foreign offices are often used as cover by Western intelligence agencies, such as MI6 or the CIA.
On 26 May 2012, Mukhtar Fernana, head of the Military Council for the Western Region, survived an assassination attempt.
On 5 June 2012, the Resistance detonated a bomb in front of the US-operated building in Tripoli, damaging its gates.
On 11 June 2012, in Benghazi’s al-Rabha neighborhood, the Resistance fired an RPG at a convoy that carried British Ambassador Dominic Asquith, wounding two of his bodyguards. (20)
Back in July 2011, Abdel-Fattah Younis, the former Qaddafi loyalist turned “rebel” military commander, was assassinated. On 22 June 2012, the judge investigating the death of Younis was himself assassinated in Benghazi.
On 28 July 2012, Suleiman Buzraidah was killed in a drive-by shooting while he was en route to a Benghazi mosque. Buzraidah had been a military intelligence official under Gaddafi, but betrayed him to join the NATO-backed terrorists.  (21)
On 29 July 2012, Khalifa Belqasim Haftar narrowly survived an assassination attempt. Formerly one of Gaddafi’s army commanders, in 1988 he betrayed Gaddafi and lived for 23 years under US government protection near CIA headquarters in Virginia. He returned to Libya during the NATO-led insurgency, hoping that after Gaddafi’s death, he would be made commander-in-chief of the Libyan military (controlled by NATO). However, he had to settle for third place in the hierarchy, and was given the rank of Lt. General before the Resistance caught up with him.
Last month was an especially active four weeks for the Resistance. Security buildings and hotels in Benghazi were rocked by bomb attacks and attempted attacks. Foreign diplomatic staff and embassies were targeted. US embassy staff in Tripoli escaped an attempted carjacking.
On 10 August 2012, eight Resistance members escaped from the Al Fornaj prison in Tripoli after a coordinated attack. Gunmen in pickup trucks outside the prison shot at security guards, while prisoners inside set sections of the prison on fire and managed to overpower a number of guards. This was the third Resistance attack on the prison since the murder of Gaddafi. (22)
On 18 August 2012, the Green Resistance detonated a car bomb outside the Four Seasons Hotel on Omar Al Mukhtar Street in Tripoli. The target was a vehicle being used by Benghazi security officials (installed by NATO) who were staying at the hotel. (22)
Afterwards, the NATO-installed bureaucrats sent heavily armed soldiers to prevent photographs being taken, and to forbid journalists from entering the area, so that word of the Green Resistance would not get out. A Libyan interior ministry official refused to comment further. (22)
The following day, the Resistance set off more car bombs in Tripoli. One bomb was near the administrative offices of the Interior Ministry (controlled by the NATO powers). Two other car bombs exploded minutes later near the former headquarters of a women’s police academy, which NATO now uses for interrogation and detentions. (The latter two bombs killed two passersby.)
The next day in Benghazi (20 August 2012) Resistance members tossed a bomb into the car of Abdel Hamid Refaii, the first secretary of the Egyptian Embassy. This was outside Refaii’s house. However, the assassination bid failed.
The day after that, the then Libyan Prime Minister Abdurrahim El-Keib condemned the Green Resistance in a televised speech, saying: “Desperate and malicious forces among the supporters of the former regime are trying to create tension, send Libya backwards to violence, and sabotage the country’s political process.” (23)
Tripoli’s security chief, Col Mahmoud Sherif, said Gaddafi loyalists were responsible for the spate of violent attacks. He ordered the arrest of 32 suspected Resistance members for interrogation. (24)
Indeed, the police in Tripoli (who now work for the NATO powers) are constantly occupied with defusing car bombs set by the Resistance. (25)
After the Resistance bombing of the former headquarters of a women’s police academy, the NATO puppets sent soldiers to raid a farm where Resistance members were holed up. Several of the Gaddafi loyalists were killed.
One of the members who survived was alleged to have set up sleeper cells in Libya and to have been criss-crossing the border with Tunisia from where he and several comrades were smuggling weapons into Libya for the Resistance. (26)
On 23 August 2012, Abdelmenom Al Hur, official spokesperson for the Supreme Security Committee, installed by NATO, held a press conference in which he admitted that Gaddafi loyalists had penetrated many official security units. He said that a whole barracks full of heavy armaments was under the control of a pro-Gaddafi cell that he called the Awfia Brigade. (The group’s members call themselves the “Martyr Gaddafi Brigade”.) The same Resistance brigade had briefly occupied Tripoli International Airport back in June 2012.
After the attack that killed Ambassador Stevens on 11 September 2012, the Resistance managed to shut down the Benina airport in Benghazi, which the US military was using as a drone base. (27)
With the Resistance firing at US drones, the airport had become unsafe. A Turkish Afriqiyah Airlines flight with 121 people onboard was forced to turn back to Istanbul. (28)

CONCLUSION

The foregoing is only a partial list of Resistance activity over the past year, which has dramatically increased during the last three months, reaching a crescendo in August, and leading to the death of US Ambassador Christopher Stevens last week.
The NATO powers had shifted their focus to destroying Syria, and on continuing their preparations to destroy Iran, while letting their Tripoli bureaucrats handle the Green Resistance in Libya. Now, however, the NATO powers realize that Libya is far from subjugated and that they are being seriously tasked with crushing the Resistance before it gains critical mass.
Marines, drones, and warships have been sent to quash the Gaddafi loyalists – but how to find them? Even the FBI declined to “investigate” the latest attack in Benghazi, realizing that it would be pointless.
Libya presents Washington with another Afghan nightmare – only perhaps worse. If US drones start blasting Libyans, and the US military rounds up tens of thousands of suspected loyalists, then the Resistance can only become stronger. Of Libya’s 5.6 million people, only one in 10 (that is, the population of the eastern city of Benghazi) welcomed the NATO bondage and destruction of their country.
Meanwhile, the NATO powers do not want the Western public to realize any of this awkward truth. They want you to think that all Libyans are happy under NATO’s “liberation” with their Islamist terrorist proxies. Some 50,000 Libyans lost their lives due to NATO’s bombing and ground campaign during 2011. And for what? Only for a Resistance to rise up to illustrate to the world that Libyans had their country stolen from them by NATO powers in a criminal war of aggression.
The more the Libyan Green Resistance gains strength and challenges the NATO-imposed regime, the more clear it becomes that the Western governments and their media lied in their pretexts of “responsibility to protect (R2P)” human rights and democracy. Recall that these were the pretexts invoked by the NATO powers to justify setting up No-Fly Zones in Libya in March 2011. (The same pretexts are again being reiterated with regard to Syria.)
But, as the growing Resistance illustrates, the Western powers did not “liberate” Libya; they invaded a sovereign country and killed massively to execute their real, criminal agenda of regime change and theft of oil resources. Now the people of Libya are resisting this criminal conquest. And that damning truth has to be expunged at all costs.
Before the Benghazi incident, the corporate media had occasionally mentioned Gaddafi loyalists. After the incident, all such mention has suddenly ceased. The media say that “extremists” attacked the US site in Benghazi. Or “Al Qaeda” or “Islamists” or “terrorists,” or “protesters” – anyone but the Resistance.
Not true. The Green Resistance lives, and furthermore it is only getting started.
Mark Robertson is a political analyst based in Mexico City quatloos.x@gmail.com
Finian Cunningham is a freelance journalist based in East Africa cunninghamfinian@gmail.com
 Notes