قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الأربعاء، 19 سبتمبر 2012

خبر مهم وتعليق..!.. ازلام المالكي في جهاز المخابرات يتخاصمون على السرقات والليالي الملاح والشعب العراقي يدفع انهار من الدم واكوام من الجثث المبعثرة.! -اسماء ومناصب


خبر مهم وتعليق..!.. ازلام المالكي في جهاز المخابرات يتخاصمون على السرقات والليالي الملاح والشعب العراقي يدفع انهار من الدم واكوام من الجثث المبعثرة.! -اسماء ومناصب

qasimmaqsosi
الخبـــــــــــــر 
ــــــــــــــــــــ
( وصلنا خبر من داخل جهاز المخابرات تم تجميد ( سمير حداد ) التنكجي عن عمله في امانة سر الجهاز وحاليا يمارس عمله فقط في ( م 99 ) وذلك بسبب خلاف شديد مع الفريق قاسم عطا المكصوصي الملقب " كذاب بغداد ".
تشير المصادر المطلعة ان سبب الخلاف الحاد بين ازلام المالكي جاء على خلفية الصراع على سرقة الاموال المخصصه من قبل المالكي للجهاز وتقدر بالمليارات اضافة الى الممارسات التي يقوم بها المتخاصمين ومعهم في هذا الطريق وكيل جهاز المخابرات زهير الغرباوي وهي اقامة الليالي الملاح وهز ارداف الصبايا في حفلات ليليه ماجنه في الدور التي يشغلها هؤلاء ( القاده ) في منطقة الحارثيه .. وزهير الغرباوي له باع طويل في الماضي والحاضر في اقامة هذه الحفلات .
في هذا السباق المحموم على السرقات والسهرات الماجنه وهز ارداف الصبايا المخموره ودماء العراقيين تسيل انهار يوميا والمالكي يجلس على سدة الحكم منذ ستة سنوات ويمسك بالملف الامني منفردا فهو القائد العام للقوات المسلحه وانشأ الويه عسكريه مرتبطه به حصرا وانشأ مليشيات مسلحه .. يدير وزارة الدفاع والداخليه والامن الوطني وجهاز المخابرات وبيده كل الامكانيات الماديه بحيث تجاوزت عائدات النفط للسنين الماضيه ( ستمائة مليار ) دولار وفشل فشلا ذريعا في تحقيق الامن للعراقيين .
واذا ما فتشنا عن اسباب هذا الفشل الذي يؤدي على مدار الساعه وليس اليوم موتا جماعيا للعراقيين وعلى امتداد مساحة العراق نجد في مقدمة الاسباب
1 – استبداده وانفراده بالملف الامني وعدم فسح المجال للقوى الوطنيه للاشتراك في ادارة هذا الملف وان احترق الشجر والصخر والبشر .
2 – تحويله القوى الامنيه اداة لحمايته وحماية عرشه وهذه القوى مدربه على ابشع وسائل التعذيب التي تفضي الى الموت فهي مجاميع من العصابات التي تتقاضى اعلى الرواتب من اجل هذه المهمه .
3 – الغالبيه من العراقيين تصيبهم الدهشه من كثرة التفجيرات والقتل اليومي ولم يخطر ببالهم ان وراء هذه التفجيرات تخطيطا وتنفيذ نوري المالكي وبطانة حزب الدعوه بتواطأه مع قوى الارهاب لانه يعتقد ان استمرار مثل هذه العمليات ستؤدي الى التفاف المواطنين حوله وبالتالي تصب في مصلحة بقاءه على كرسي الحكم وتشترك معه جارة السوء ايران وفيلق قدسها وحرسها الثوري في تنفيذ مثل هذه العمليات .
4 – تخريب هيكلية الاجهزه الامنيه ذات الاختصاص والحرفيه في الجوانب الامنيه والاتيان بعناصر اميه ومن ( العربنجيه ) مع احترامنا الشديد لكل المهن التي يؤمن العراقي من خلالها لقمة عيشه وتعيين قاده لا يملكون الف باء العمل الاستخباري ولنأخذ مثالا ما جاء بعنوان الخبر المكصوصي وسمير حداد .
القاصي والداني يعلم ويفهم ان اجهزة المخابرات في دول العالم ليست مهمتها الحفاض على الامن القومي لدولها فحسب بل تعتمد عليها الدول في رسم سياستها الخارجيه والامنيه واتخاذ القرارات الحساسه والمهمه فمن يا ترى يدير جهاز مخابرات المالكي وما هي خلفياتهم وخلفيات منتسبيه .
بعد تصفية وابعاد العناصر الكفوءة والتي لها باع طويل في العمل المخابراتي حل محلهم وباوامر مالكيه كقاده لهذ الجهاز كل من:
آ – قاسم عطا المكصوصي من لا يعرف كذاب بغداد الذي تحول بكل جداره الى مسليمه الكذاب بل فاق عليه .. هل يمتلك قاسم المكصوصي خلفيه استخباريه ليكون مديرا عاما للعمليات في جهاز المخابرات بعد ان منحه المالكي رتبة فريق من السله التي يحملها المالكي الخاصه بتوزيع الرتب وخط خدمة المكصوصي في الجيش السابق قبل الاحتلال تشير ان منصبه كان امينا عاما لمكتبة جامعة البكر للدراسات العسكريه وعضو فرقه في حزب البعث بعد احتلال العراق جاء به ابن عمه وهو ضابط في الحرس الثوري ومسؤول عن افواج الزائرين الايرانيين للعتبات المقدسه وبتوصيه من قاسم سليماني ليكون ناطقا باسم عمليات بغداد ثم مسؤول العمليات في جهاز المخابرات .
ب – سمير حداد تم تعينه في جهاز المخابرات بدرجة مدير عام واصبح مسؤلا عن ( م 99 ) الاداره والماليه ثم اصبح في ما بعد يشغل منصب امانة سر الجهاز بالاضافه الى منصبه الاول ولو اطلع الشعب العراقي على خلفية سمير حداد لما تسائل هذا الشعب عن سبب تدهور الوضع الامني .
سمير حداد " كردي فيلي " من اصول ايرانيه كان يقيم في لندن ويعمل مع صاحب محل لسمكرة السيارات ( تنكجي ) في لندن ثم ترك العمل بعد ان انتسب للحرس الثوري واصبح عميلهم رقم واحد في لندن تم تعينه في السفاره الايرانيه بصفة " سائق " وبتوصيه من الحرس الثوري اصبح احد افراد طاقم الامن في مكتب ضابط الاطلاعات الجنرال ( محمدي ) الذي يدير عمل حكومة المنطقه الخضراء ومقره داخل بناية مجلس الوزراء ثم اصبح مسؤول اللجنه الامنيه في مجلس الوزراء وانتقل الى جهاز المخابرات بقرار من المالكي ومنح رتبة لواء وطيلة فترة وجوده في الجهاز كان هو المسؤول الاول عن الجهاز امام المالكي والقائمه طويله لا مجال لذكر بقية قادة جهاز المخابرات .
اما المدعو الفريق زهيرالغرباوي رئيس الجهاز وكالة لا يهش ولا ينش ملتهي ( باللغف ) وشرب الخمار والنساء الملاح ولا يستطيع قول كلمة لا لان ملفه بين ادراج مكتب المالكي كطيار شارك في قمع الغوغاء في قاطع العماره وتشير مصادر من داخل الجهاز انه بعد خروج الشهواني اراد الهروب ولكن مكتب المالكي طمأنه لغرض في نفس يعقوب حيث اكمل جميع المعلومات الخاصه بضباط المخابرات السابقين وعناوينهم والمناصب التي شغلوها وسلمها لمكتب المالكي وجرت تصفيات كبيره لهؤلاء الضباط والان ينتظر متى يخرج ملفه من ادراج مكتب المالكي .
اما منتسبي الجهاز فالغالبية منهم مرشحين من قبل حزب الدعوة ومن اهالي طوريج ويكفي القاريء ان يطلع على هذه القصه الحقيقيه التي يعرفها كل اهالي طوريج ليحكم بنفسه عن ضحالة هذا الجهاز والقصه هي :
توجد ساحه في اطراف مدينة طوريج مخصصه للعربات التي تجرها الحمير تقوم هذه العربات بنقل مخلفات بناء الدور ( الانقاض ) وترميها خارج المدينه في احد الايام جاء احد المقاولين الى الساحه لاستئجار عربات لنقل انقاض احد البيوت المشيده حديثا وجد الساحه فارغه صاح باعلى صوته ( وين راحوا العربنجيه ) تصدى له احد المتواجدين قرب الساحه قائلا له عمي لا تصيح انت ما تخاف على روحك استفسر المقاول عن السبب قال له المواطن ( عمي يا عربنجيه ذوله صاروا حمايات للمالكي في المنطقه الخضراء وضباط في جهاز المخابرات والاستخبارات والامن الوطني روح لا تنكتل ) هذه العصابه من العربنجيه هم من يحمون امن العراق الداخلي والخارجي يالها من مهزله مالكيه بامتياز اليس هذا دليلا واضحا على اشتراك المالكي مع قوى الارهاب كقاتل للشعب العراقي وقضية اجهزة السونار دليلا قاطعا على عدم اكتراث المالكي بارواح العراقيين وظلت المفخخات تحصد ارواح العراقيين واجهزة كشف المتفجرات لا تكشف الا عطر النساء ولم يحرك المالكي ساكنا لانه شريك في سرقة لحاف مله نصر وهناك معلومات ستنشر تبين دعم قيادات حزب الدعوه لوجستيا لعناصر القاعده القادمين من ايران .
ان الايام القادمه ستكشف للشعب العراقي اكثر من قاسم المكصوصي وسمير حداد واكثر من مجرم مهمته ابتكار ابشع وسائل التعذيب لقتل الابرياء في المعتقلات والسجون المالكيه .
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق