قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الثلاثاء، 21 فبراير 2012

هام جدا : التجسس والدعاية باستخدام الفيسبوك وتويتر

جولي يفيسك: وسائل الإعلام الاجتماعية "جمع معلومات مخابرات تكتيكية" - التجسس والدعاية باستخدام الفيسبوك وتويتر
البحوث العالميه
تعريب خالد الجفري
الدراسة الجديدة  أعدة من قبل مجلس البحر الأبيض المتوسط ​​للدراسات الاستخبارات "(MCIS) 2012 الدراسات
الاستخباراتيه تستخدم نقاط حوليه لاستخدام وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية كمثل "حافة القطع الجديدة
للمصدر المفتوح لجمع معلومات مخابرتيه تكتيكيه" the new cutting edge in open-source tactical intelligence collection”.
IntelNews.org's Joseph Fitsanakis),)يوسف فيتسناكس مشارك في كتابة الدراسه والتقارير يقول:
نقوم بتفسير ما يتم عرضه على نحو متزايد في الشبكات الاجتماعيه فيسبوك, تويتر, يوتيوب, ومجموعه أخرى من منصات الشبكات الاجتماعيه من قبل وكالة الاستخبارات كقنوات لاكتساب معلومات لا تقدر بثمن .  حيث نستطيع أن نقيم النتائج التي توصلنا اليها في ثلاث دراسات , والدراسه الاخيره نعتقد انها تسلط الضوء على وظيفة الاستخبارات لاستخدام الشبكات الاجتماعيه (جوزيف فيتسناكس : البحث: الجواسيس من استخدام متزايد الفيسبوك وتويتر لجمع البيانات ، intelNews.org، فبراير 13، 2012).
مالم تذكره الدراسه , هو استخدام وسائل الاعلام والشبكات الاجتماعيه من قبل وكالات الاستخبارات لاغراض اخرى . اذ تقودنا الدراسه الى الاعتقاد بان وسائل الاعلام الاجتماعيه كأداه لجمع المعلومات الاستخباراتيه فقط, بينما في الواقع هناك عدد من التقارير اظهرت استخدامها لاغراض الدعايه بما في ذلك إنشاء هويات مزوره لدعم أي أستخدام اسماء وهميه لدعم العمليات السريه . ويناقش الجيش هذه الممارسات  للاصدقاء الوهميين في وسائل الاعلام الاجتماعيه بغيةالترويج للدعايه , وطلبت القوات الجويه برامج لادارة جيوش من الناس الوهميين والمزيفين والحقيقيين في وسائل الاعلام الاجتماعيه , و وزارة الدفاع الامريكيه تسعى للتلاعب بوسائل الاعلام الاجتماعيه لاغراض الدعايه ,  وهي الدراسات التي نشرت في موقع الابحاث العالميه عام 2011م.
تعتمد هذه الدراسات جزئيا MCIS على "ربيع العرب" وهوا الاطار الذي يزعم ان " مطالبة حكومة الولايات المتحده الامريكيه للبدء في وضع مبادئ توجيهية لاعدام المخابرات من خلال شبكات الإعلام الاجتماعي" (المرجع نفسه).
مرة أخرى هذه الدر اسه , تستبعد الحقيقة التي تنص إن حكومة الولايات المتحده " تدرب الناشطين من الاجانب " لاستخدامهم لزعزعة الاستقرار في بلدانهم الاصليه . حيث ترد تفاصيل هذا التكتيك أي ( تدريب الناشطين) في مقالة أخيره لتوني كارتلوسي , و مصر : الولايات المتحدة مولت المشاغبين في ألمحاكمه : الولايات المتحدة "تعزيز الديمقراطية" = التمويل الاجنبي الفتنه  
"تمرد الانترنت" مدعوم من قبل بيت الحرية وغيرها المرتبطة بوكالة المخابرات المركزية . الأول من أحداث معهد بوش حرية الإنسان، تحت الرعاية المشتركة من قبل بيت الحرية تحت عنوان "مؤتمر المعارضين الإلكترونيين: النجاحات والتحديات العالمية".
بين (مؤتمر المعارضين على الانترنت) الشجاعه, والاساليب, والعمل,والانجازات لثمانيه معارضين لدولهم من سبع دول . خمس من هذه الدول هي التي كما يقولون تم فيها وأد اوقتل الحريه حيث صنفها بيت الحريه بأن ( جميعها غيرحره ) وهي (الصين وايران وسوريا وروسيا ). الدولتين الاخريتين صنفت بان (الحريه فيها في خطر ) ( على حد سواء تصنف من قبل بيت الحريه "حره جزئيا" ) , بسبب وجود حكومات استبداديه وتراكم مزيد من العنف كما هو في ( فنزويلا) , او بسبب تهديد من الجماعات الارهابيه الداخليه كما هوا الحال في (كولمبيا )مؤتمر المعارضين على الانترنت : النجاحات والتحديات العالميه و جورج دبليو بوش الرئاسه المركزيه   (البلدان التي فيها (تم اخماد الحريه) والتي تعتبر حليفه للولايات المتحده مثل البحرين والمملكه السعوديه او البلدان التي لم تذكر اعلاه وهي حليفه للولايات المتحده , كولومبيا الدوله الوحيده التي يقال عنها ان حريتها في خطر وهي معرضه للتهديد من قبل الجماعات الارهابيه , ولم يقولو ان حريتها مهدده من حكومتها , ومن الجدير بالذكر بان الحكومه الكولمبيه قد اتهمت بالتجسس على الصحفيين وتقول اللجنه المشتركه بين البلدان الامريكيه لحقوق الانسان   (IACHR)
" تدتدريب الناشطين " من قبل منظمات المجتمع المدني الغير حكوميه واضح هوا لزعزعة استقرار الدول ألعدوه لأمريكا سياسيا باسم الحرية . " المعارضين أو المتمردين على الانترنت " هم أيضا أدوات تستخدم من قبل وكالات الاستخابرات للعمليات السرية . (.
المقال بالغه الانجليزيه هنا او هنا 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق