إسقاط سورية بات ثأر شخصي لكسر كبرياء الأسد .. والأسد تحول إلى الشخصية الأكثر انتشاراً في أفكار الناس وأضاف تقنية جديدة لسياسة أبيه حافظ الأسد
اعتبر المؤرخ والمفكر الفرنسي الشهير اوليفيه روا أن المسألة بين الرئيس الأسد وعدد من زعماء العالم بات ثأراً شخصياً لكسر كبرياء الأسد
اوليفيه روا الذي يُعتبر من أكبر المؤرخين المعاصرين للنزاعات في العالم الإسلامي قال في مقابلة القناة الفرنسية الثانية: أنا على وشك أن اشهد أول انتصار لزعيم عربي وهو الأسد على زعماء القرار في العالم، فبادره المذيع الذي كان يحاوره: أليست هذه مبالغة ونحن نرى عد الضحايا يتزايد؟، فأجاب روا: أنا شاهد على حدث ولست أقيم من هو على حق أو على خطأ، أين المبالغة في كلامي عندما يجتمع مجلس الأمن ويقر الحرب على أفغانستان بساعتان ونصف ويفشل بإقرار قرار ضد الأسد منذ شهور وهو منعقد منذ أسبوع بدعم من العرب ولم يستطع أن يتخذ قرار المواجهة المباشرة مع الأسد بل يتحايل ليخفف وطأة القرار على أمل أن يخرج بشيء يعيد لهذه الدول هيبتها بعد التحدي الصريح والعلني للأسد.
اوليفيه روا الذي يُعتبر من أكبر المؤرخين المعاصرين للنزاعات في العالم الإسلامي قال في مقابلة القناة الفرنسية الثانية: أنا على وشك أن اشهد أول انتصار لزعيم عربي وهو الأسد على زعماء القرار في العالم، فبادره المذيع الذي كان يحاوره: أليست هذه مبالغة ونحن نرى عد الضحايا يتزايد؟، فأجاب روا: أنا شاهد على حدث ولست أقيم من هو على حق أو على خطأ، أين المبالغة في كلامي عندما يجتمع مجلس الأمن ويقر الحرب على أفغانستان بساعتان ونصف ويفشل بإقرار قرار ضد الأسد منذ شهور وهو منعقد منذ أسبوع بدعم من العرب ولم يستطع أن يتخذ قرار المواجهة المباشرة مع الأسد بل يتحايل ليخفف وطأة القرار على أمل أن يخرج بشيء يعيد لهذه الدول هيبتها بعد التحدي الصريح والعلني للأسد.
تابع الخبر هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق