قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الثلاثاء، 7 فبراير 2012

إعترافات خطيرة للمترجم الذي اقسم بالتوبة . / الحلقة الاولى

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اعترافات
((
 خطيرة للمترجم الذي اقسم بالتوبة ))
شبكة المنصور 
أني المترجم العراقي الذي أعلنت التوبة لله ولرسوله ( محمد ) ( صلى الله عليه وسلم ) بعد العمل الإجرامي الذي نفذته القوات الأميركية بتفجيرها ( مركز الشرطة ) ( بناية الطرق والجسور ) في مفرق ( كركوك –تكريت – العلم – الدور ) والذي أدى إلى إحداث خسائر بشرية وجرح الكثير من إخواننا الشرطة الأبرياء . جئتكم اليوم لأقول لا هلي من أبناء صلاح الدين وخاصة مدينة تكريت وضواحيها ولأبناء شعبي في العراق المذبوح المحتل ولأبناء الأمة العربية وللعالم والإنسانية بأنني سأنشر وثائق مهمة وخطيرة محفوظة لدية ومعززة (بالصور الفوتوغرافية وأفلام الفديوواشرطة ألسيدي ) للعملاء والعميلات الخونة ( العاهرات ) وما قاموا به من من تصرفات تسيء بسمعة عشائرهم سواء كان في تقديمهم المعلومات الكيدية والكاذبة ضد الكثير من رجال وشباب عشائر المحافظة وبحجة أنهم ( مجاهدين ) وهم ألان يسمعون صوتي في سجون (بوكا والمطار وأبي غريب وباد وش ) وكذلك مكانة هؤلاء العملاء والعميلات عند القوات المحتلة الأميركية وبمختلف الإشكال وما تمنحهم من رواتب مغرية وبطرق غير معروفة عند الشعب وما يعطى لهم من تندران خاصة بالمقاولات من ( البعض من الشيوخ وما يسمونهم وجهاء وأساتذة جامعة والبعض من الأطباء المعروفين في المدينة الذين تسلموا مسؤوليات مهمة لإحدى المستشفيات وضباط شرطة ومدنيون وما يمثلون الأحزاب الجديدة وأصحاب
محلات تجارية وأصحاب مهن حرة كالحدادين والنجارين والمقاولين وأصحاب صالونات الحلاقة وسواقي تاكسيات وقالبات وأصحاب الدور المشرفة على الطرق الرئيسية لمرور الارتال الأميركية والبعض من أصحاب المعرض وأصحاب الأكشاك في المناطق الحساسة و و و الخ ) من الذين يسكنون في مناطق ( تكريت وسامراء وببجي والعلم والدور والبو عجيل وربيضة وسمرة ودور حماد شهاب والصقور وغيرها من القرى والقصبات ) . واقسم بالله من بعد أن عاهدت الله والرسول الأمين ( محمد ) ( صلى الله عليه وسلم ) بأنني سانشرلهؤلاء العملاء والعميلات ما عندي من وثائق المعززة بالصور والأفلام حال استقراري في إحدى الدول العربية إضافة إلى صور تفضح زيف الديمقراطية الأميركية . وأقول لإخواني في المقاومة العراقية الإبطال والله إنكم جعلتم من جنود الاحتلال في حالة يرثى لهم وهم في قواعدهم وما ينتابهم من خوف جعل بالكثير منهم إلى أن يسببوا في أجسامهم من إصابات وما يعانون من حالات نفسية صعبة وخطيرة وصل بهم الحال إلى أن يعاقبوا أنفسهم بضرب أيديهم أو أرجلهم باطلاقات نارية لغرض الحصول على إجازات أو إحالتهم إلى لجان طبية إضافة إلى الأغلبية منهم لم يلتحقوا إلى قواعدهم عند انتهاء إجازاتهم الاعتيادية أو المرضية بالرغم من الإغراءات التي تقدمها لهم إدارتهم وقيادتهم .
2.
أول اعتراف أقدمه لأبناء شعبي وأهلي في مدينة ( تكريت ) ومحافظة صلاح الدين عامة هو أن مقر (الاستخبارات الأميركية ) أو ما يسمونه عند الاميركان ( المركز المتقدم الميداني ) والذي يشرف عليه ( الموساد الإسرائيلي وضباط تحقيق اميركان وقوات من البيش مركة) هو دار ( خيرا لله طلفاح ) ونشاط هذا الدار لاغتيال البعض من ضباط الشرطة والدوريات النجدة أو البعض من الأشخاص الذين يرفضون التعاون مع الموساد الإسرائيلي البيش مركة والمشكوك بهم من العملاء من قبل أبناء وأهل المدينة وغيرهم من الذين سأكشف أوراقهم مستقبلا ) وان هذا الدار هو القاعدة الرئيسية لتفخيخ السيارات وبإشراف خبراء من الموساد المنسوبين إلى (كتيبة الهندسة العسكرية الأميركية ) ثم وضع هذه المفخخات في أماكن مهمة وهائلة بالسكان أو الدوائر المهمة كالشرطة أو غيرها من اجل إحداث بلبلة لاتهام المقاومة العراقية . ولكشف الحقائق المهمة والخطيرة نوضح بان الاغتيالات تتم عن طريق جهاز مخفي شكل من قبل الاميركان وبالتنسيق مع ( دائرة الأمن الوطني ) الذي يترأسها ( العقيد جاسم جبارة ) والذي سأعلن واكشف عنه معلومات مهمة وخطيرة سأنشرها لاحقا معززة بالصور والأفلام . إن اسم هذا الجهاز المخفي هو ( الشرطة السرية ) الغير معروفة وذات الرواتب المغرية والتي تستلم مباشرتا من قبل القوات الأميركية وعن طريق مسؤلين كبار في الحكومة . واقسم بالله سوف انشر الأسماء البارزين وغيرهم من الشرطة السرية . والله على ما أقوله شهيد .
المترجم العراقي التائب
(
الى الله والرسول (محمد ) ( صلى الله عليه وسلم ) والوطن والشعب والمقاومة العراقية)
العــــــــــــــراق
((
محافظة صلاح الدين))
29 /6 /2007
م

شبكة المنصور 
السبت / الثلاثون / حزيران / 2007


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق