قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الخميس، 13 مارس 2014

ليطلع العالم على اعتراف قادة الجيش المليشياوي بخسائره عند قتاله لثوار الشعب العراقي

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
ليطلع العالم على اعتراف قادة الجيش المليشياوي
بخسائره عند قتاله لثوار الشعب العراقي

صباح ديبس
CNN العربيه
لابد من اطلاع العالم اجمع على اعتراف قادة جيش حكومة الأحتلال المليشياوي الطائفي لخسائرة الكبيرة والتي جائت في اعترافهم بخسائرهم هذه والتي كما قالوا انهم كانوا غير متوقعيها اطلاقا على يد ثوار الشعب العراقي واحراره والذي لايزال اعلامهم وتصريحات قادتهم يثرثروا كثيرا بأنهم يقاتلون ((داعش والقاعدة))! ونسوا بل تناسوا ان الشعب العراقي نهض وقرر ان يحرر وطنه ونفسه من ابشع احتلال همجي وأخطر وأخس عملاء مجرمون نحروا العراق والعراقيون ونهبوا اموالهم وثرواتهم ودمروا بلدهم ودولتهم واعتدوا على اعراضهم،

ايها الأخوة الخسائر المعلنة والمعترف بها من قبل قادة الميدان لجيشهم الطائفي الهزيل في التقرير المرفق يؤكد أن هناك 30% من جنود جيشهم المليشياوي هربوا من ساحات القتال وأن هناك خسائر بالمعدات تعادل 25% من موجودات معداتهم؟

لقد خبر العراقيون كثيرا اكاذيب ودجل وتقية هؤلاء العملاء وأن ما يعلنونه دائما هوم الكذب بعينه حيث دائما لم يذكروا الحقائق كاملة للشعب وهنا نذكر ان العملاء في بيانهم هذا ايضا لم يذكروا قتلاهم وجرحاهم بل بقوا يكذبوا ويخدعوا العالم من انهم يحاربوا (الأرهاب) وتناسوا ان وجد ارهاب فهم الأرهاب وهم الأرهابيون،

لذا يود الشعب العراقي أن يقول للعالم اجمع انه وثواره هما لاغيرهما من يقاتلا الأحتلال وعملائه وان لاوجود ابدا بين صفوفه وصفوف ثواره للأرهاب والأرهابيون بل ان من يريد معرفة من هم الأرهابيون واين الأرهاب في هذا يقول لهم الشعب العراق وثواره : ((ان حكومة الأحتلال وجيشها المليشياوي الطائفي هما الأرهاب والأرهابيون)) وجرائمهم الكبرى بحق العراق وشعبه منذ 11 عاما خير دليل وبرهان على ذلك،

لذا يؤكد الشعب العراق وثواره مرة بعد مرة ان من يقاتل الأرهاب والأرهابيون والأحتلال وعملائه منذ 11 عاما هو الشعب العراقي ومقاومته وثواره وعشائره العراقية العربية،

كما يود الشعب العراقي وثواره ومجلسه السياسي العام لثوار العراق ان يطلع العالم على حقيقة مهمة وهي ((ان ما يسمى بجيش العراق الجديد والذي يظم في غالبيته المليشيات الطائفية والعنصرية والعصابات والمرتزقة مهمته الأولى دائما هي مقاتله الشعب العراقي واحراره واغتصاب اعراضه، علما ان هذ (الجيش المرتزق كان ولايزال تاركا ابواب الوطن مشرعة مخترقة من جنوبه الى شماله،
كما من يريد معرفة نشاطات الثورة العراقية وثوارها ومجالسها العسكرية لكل محافظات ومدن ومناطق العراق اضافة الى نشاطات المجلس السياسي العام لثوار العراق
عليه أن يطلع على موقعي ذي قار والبصرة نت وليسمع لقناة الرافدين
12/3/2014

المرفق مصدر عسكري : هروب 30% من الجنود وخسرنا 25% من الاليات
اعترف مصدر في الجيش العراقي بـ"نوعية" الهجمات التي نفذتها المجوعات الارهابية في الانبار، وأقر مصدر في الجيش العراقي، طالبا عدم ذكر اسمه، بارتكاب القوات الامنية في بداية العمليات في كانون الثاني الماضي "اخطاء تكتيكية"، مشيرا الى "مقاومة من عصابات محترفة مدربة ومدعومة على ما يبدو من اجهزة مخابراتية لها خبرة كبيرة في المنطقة، ويعرفون كيف يتعاملون مع الخطط العسكرية لجيشنا".
وتابع ان المجموعات المسلحة "تعرف متى تنسحب، ومتى تعود، وكيف تنفذ هجماتها النوعية، واين، وفي اي وقت". وأقرّ المصدر بـ"خسارة الكثير من الاليات والجنود، واضطررنا الى الاستعانة بقطعات اضافية قدمت من محافظات اخرى". وقال "خسرنا نحو 25% من آليات القطعات المتواجدة في الانبار حتى الان، ومعظم الخسائر كانت عند عمليات تحرير مناطق الرمادي وعملية تطويق الفلوجة".
وقال "رافقت العمليتين خسائر كبيرة لم نكن نتوقعها". لكن المصدر لفت الى ان "القادة الميدانيين والجنود تكونت لديهم رؤية واضحة عن خطط تنظيمات داعش". واضاف ان "المعركة الان انحسرت في الفلوجة ومحيطها تحديدا، وانتهت معظم العمليات القتالية الاخرى، التي كانت تشتت تركيزنا في السابق".
وشدد المصدر على ان "الجيش كان بامكانه استخدام الطيران والدخول من خمسة محاور الى الفلوجة"، لكن هذا الاجراء كان سيوقع اعدادا كبيرة من الضحايا بين صفوف المدنيين، حسب قوله. وتابع ان "حسب الاتفاق المبرم مع شيوخ وصحوات الانبار، كان من المفترض ان تتم العملية بالتدريج لتجنب ايقاع عدد كبير من الضحايا المدنيين والعسكريين على حد سواء".
الى ذلك كشف مصدر امني مطلع عن ان "الجيش يشهد حالات هروب"، مفسرا السبب بانه "لغياب التعزيز النفسي المتبع في العديد من جيوش العالم، وجيوش دول الجوار". وقال ان الجنود يتعرضون ايضا الى "ضغط من الاهل والاقارب والاصدقاء الذين يدعونهم الى التخلي عن مواقع مسؤولياتهم، وهو ما يحصل حاليا".
وكشف ان "ما لا يقل عن 30% من افراد الجيش، وجهاز مكافحة الارهاب لم يلتحقوا بوحداتهم بعد اول اجازة تمتعوا بها خلال العمليات العسكرية". وقال ان هذا الامر "استدعى تعزيزات اضافية". ولفت الى وجود "استياء بين صفوف جهاز مكافحة الارهاب،" بسبب عودة سقوط المناطق بيد التنظيمات الارهابية، "بعد تطهيرها وتسليمها الى الجيش او العشائر". وقال ان هذا هو السبب الرئيس "من وراء تأخر تطهير كل مناطق الرمادي".
شبكة البصرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق