قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الأحد، 14 يونيو 2015

مريم رجوي امام تجمع حضره 120 ألف ايراني معارض تدعو لاسقاط النظام الايراني

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
مريم رجوي امام تجمع حضره 120 ألف ايراني معارض تدعو لاسقاط النظام الايراني
شبكة البصرة
موفد يورو برس عربية
دعت مريم رجوي زعيمة منظمة مجاهدي خلق الايرانية خلال التجمع السنوي للمعارضة الايرانية في باريس اليوم السبت الى إسقاط النظام الايراني ومحاكمة خامنئي الى جانب الرئيس السوري بشار الاسد في محكمة الجنايات الدولية باعتباره خليفة الارهاب في العالم على حد وصفها.
وانتقدت بشدة النظام الإيراني وما يرتكبه من خروقات في حق المعارضين في داخل البلاد.
وطالبت رجوي الولايات المتحدة في حالة عدم قدرتها على حماية سكان مخيم ليبرتي للمعارضة الايرانية في العراق، دعتها الى اعادة سلاحهم الشخصي اليهم للدفاع عن انفسهم.
وأضافت رجوي أمام مئات المعارضين للنظام الإيراني، أنه لابد من إخضاع جميع المواقع النووية إلى التفتيش وكذلك جميع المواقع العسكرية الايرانية"، مؤكدة أن "نظام ولاية الفقيه يعيش في مأزق".
واعتبرت مريم رجوي، أن "الاستراتيجية النووية التي يتبعها النظام الإيراني وصلت إلى نهايتها".
وشارك في التجمع الذي اعتادت منظمة مجاهدي خلق المعاضة على تنظيمه سنويا في باريس اكثر من مئة الف ايراني معارض قدموا من مختلف الدول الاوروبية وباقي بلدان العالم.
وشهد التجمع حضورا عربيا بارزا هذا العام، حيث شارك برلمانيون من الاردن والكويت والبحرين وفلسطين ولبنان، وشخصيات سياسية كثيرة، بالاضافة الى حضور سياسي دولي واوربي بارز ممثلا بوزراء واعضاء في البرلمانت الاوروبية

الملتقى الموسع للإيرانيين وحماة المقاومة من 70 بلدا في دول العالم بباريس - فيلبينت تحت عنوان
«الاتحاد ضد التطرف الإسلامي والإرهاب، تغيير النظام على أيدي الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية»
كلمة مريم رجوي «إيران ديمقراطية وغير نووية بإسقاط ولاية الفقيه»
600 برلماني وشخصية سياسية من الطراز الأول من 5 قارات يشاركون في الملتقى
يوم السبت 13 حزيران/يونيو يشارك أكثر من 600 من المشرعين والشخصيات السياسية من الطراز الأول من مختلف التوجهات السياسية والحقوقيين البارزين في الملتقى الموسع للإيرانيين وحماة المقاومة الإيرانية في باريس. ويبدأ ملتقى «الاتحاد ضد التطرف الإسلامي والإرهاب تغيير النظام على أيدي الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية» أعماله في الساعة الواحدة ظهرا بالتوقيت المحلي في قاعة فيليبنت بمشاركة شخصيات ووفود من 70 بلدا من 5 قارات العالم.
وستدلي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية مريم رجوي كلمة تحت عنوان «إيران ديمقراطية وغير نووية بإسقاط ولاية الفقيه» حول مأزق المفاوضات النووية والآثار المضرة لاستمرار سياسة المساومة مع نظام الملالي ومد التطرف في المنطقة والعالم خاصة ثلاث حروب مميتة في كل من سوريا والعراق واليمن والحلول الناجعة لهذه المعضلات.
كما سيتكلم في هذا الملتقى 87 شخصية ممثلة عن الوفود السياسية المختلفة من مختلف الدول. وبين المشاركين هناك... من النساء البارزات على الصعيد السياسي وحقوق المرأة منهن كيم كمبل رئيسة الوزراء الكندية الأسبق وريتا زوسموث الرئيسة السابقة للمجلس الاتحادي الألماني وليندا تشاوز الرئيسة السابقة للعلاقات العامة في البيت الأبيض وفرانسيس تاونزند مستشارة الرئيس الأمريكي في شؤون الأمن الداخلي والإرهاب (2004- 2008) وميشل آليو ماري نائبة عن فرنسا في البرلمان الاوربي وزيرة الدفاع والعدل والداخلية (2002 - 2011) وهدى بدران رئيسة اتحاد النساء العربيات وربيحة ذياب وزيرة المرأة في حكومة فلسطين وماريا كانديدا الميدا المدعية العامة البرتغالية ومارتين والتون عمدة فيليبنت وزابينه لوت هازر اشنارن برغر وزيرة العدل الألمانية السابقة واينغريد بتانكورد المرشحة السابقة للرئاسة الكولومبية وماريا فرناندز دلاوغا النائبة السابقة لرئيس الوزراء الاسباني وراما ياد المستشارة السابقة لوزير الخارجية الفرنسي في شؤون حقوق الانسان ومعاون رئيس الحزب الراديكالي الفرنسي وليليانا مينكا نائبة رئيس البرلمان الروماني وماريا غرتشه آ عضوة المجلس الاوربي عن رومانيا ومريديديت برغمن من الأعضاء الأقدمين في حزب العمال الاسترالي والرئيسة السابقة لمجلس الشيوخ الاسترالي ورانجانا كماري الناشطة في حقوق المرأة والمسؤولة عن تنظيم اجتماعات بكين 20؛ واوينيجول بابانا زاوروا أم حقوق الانسان لطاجيكستان؛ وانسيه احمد نائبة وزير الحقوق والمساواة من مالديف.

كما يبعث عدد من الشخصيات الدولية من الطراز الأول برسائل فيديوية سيعلنون دعمهم لهذا الملتقى. من بينهم:
السناتور جوزف ليبرمن مرشح نائب الرئاسة الأمريكي والسناتور جون ماكين رئيس لجنة القوات المسلحة والسناتور روبرت منندز رئيس لجنة العلاقات الخارجية وأعضاء مجلس الشيوخ كل من تشاك شومر وتوم كاتن وروي بلانت بالاضافة الى نانسي بلوسي زعيمة الديمقراطيين في الكونغرس واد رويس رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس واليوت انكل العضو الأقدم للجنة وتدبو رئيس اللجنة الفرعية لشؤون الإرهاب وحظر الانتشار النووي والتجارة واليانا رزلهتينن رئيسة اللجنة الفرعية لشؤون الشرق الأوسط في لجنة العلاقات الخارجية وجودي جو وبرايان هيكينز وتام مك كلينتاك من أعضاء مجلس النواب.
ومن بين 33 من الشخصيات الأمريكية البارزة من الطراز الأول الذين يتكلمون في هذا الملتقى، هناك وفد مكون من ثلاثة أعضاء من مجلس النواب الأمريكي و8 من المشرعين عن ولاية آريزونا. والمتكلمون الآخرون من الوفد الأمريكي هناك ثلاثة مرشحين للرئاسة الأمريكية ورئيس هيئة الأركان السابق للقوات المسلحة ووزير سابق للأمن الداخلي ورئيسان سابقان لادارة التحقيقات الفدرالية (اف بي آي) ووكالة الاستخبارات المركزية والقائد السابق لقوات المارينز ورئيس هيئة أركان القوة البرية (آرمي) ضمن المتكلمين في هذا الملتقى.
كما أن هناك وفدا مكونا من 16 عضوا من البرلمان الاوربي من أعضاء البرلمانات البريطانية والفرنسية والايطالية والاسبانية والبلجيكية والاستونية والبلغارية سيشاركون في الملتقى لاعلان تضامنهم ودعمهم للمقاومة الإيرانية.
ويشمل وفد الدول الشرق الأوسطية وشمال افريقيا 60 ممثلا عن مسؤولي الائتلاف والجيش السوري الحر ووزير فلسطيني وثلاثة من رؤساء الوزراء ووزراء سابقين للجزائر ومصر والاردن. هؤلاء المسؤولون هم من 15 بلدا اقليميا يشمل فلسطين والعربية السعودية ومصر والعراق وسوريا ولبنان والاردن والكويت والبحرين والجزائر وتونس والمغرب واليمن وموريتانيا وجزر القمر يشاركون في هذا الملتقى.
كما أن هناك 200 شخص من 22 بلدا عضوا في المجلس الاوربي يشمل رئيس مجموعة حزب الشعب الاوربي (EPP) ومشرعين من ايطاليا ورومانيا والبرتغال وفنلندا وسويسرا: وسيكون بين المتكلمين وفد مكون من 40 نائبا من الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسيين ووزيرين سابقين ومنتخبين وممثلين عن الشبيبة الفرنسية وثلاثة أعضاء من مجلس النواب والمدعي العام البريطاني السابق نيابة عن الوفد السياسي المكون من 20 من أعضاء مجلسي اللوردات والعموم البريطانيين ومسؤولين كبار من هذا البلد، والرئيس السابق للمجلس ووزير العدل الألماني السابق ونائب رئيس سابق للجنة الاوربية نيابة عن وفد مكون من 10 من الشخصيات الألمانية وزير الخارجية الايطالي والزعيم السابق لحزب العمال الهولندي والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة (2009-2011) وثمانية من مشرعي ألبانيا ورئيس الوزراء ووزراء سابقين نيابة عن وفد مكون من 30 من مسؤولي هذا البلد هم ضمن المتكلمين في الملتقى الموسع.
المتكلمون يسلطون الضوء على التدخلات العدوانية والدور المخرب الذي يلعبه النظام الإيراني في المنطقة لاسيما في سوريا والعراق مما جلب لهذه البلاد كارثة انسانية وكذلك يستعرضون تحديات المفاوضات النووية بين 5+1 و النظام الإيراني بشأن لجم المشروع النووي للملالي والحلول النهائية لمواجهة الإرهاب والتطرف الإسلامي ومنع النظام الإيراني من الوصول الى القنبلة.
نرجس عضدانلو هي الأخرى تدلي بكلمة باسم المجلس المركزي لمجاهدي خلق تخليدا للذكرى الخمسين لتأسيس منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.
كما وفي هذا الملتقى يتكلم محمد حسيني (كاك بابا شيخ) الأمين العام لحزب خبات كردستان الإيرانية ممثلا عن الحزب.
وسيعتلي المنصة 150 من ممثلي التنظيمات الشبابية الإيرانية خارج البلاد و300 من ممثلي الجاليات الإيرانية في مختلف الدول ممن بذلوا جهودا مضنية ودؤوبة في إعداد المراحل والتحضيرات المختلفة لهذا الملتقى وأدوا دورا بارزا فيها وسيلقي بعض منهم كلمات فيه.
ويتخلل أعمال الملتقى برامج لاستذكار الشهداء والسجناء السياسيين.
تقديم عروض فنية منها اروكسترا مكونة من... سيكون من برامج هذا الملتقى السنوي الموسع للمقاومة الإيرانية.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية - باريس
13 حزيران/يونيو 2015

الملحق:
أسماء وعناوين المتكلمين في الملتقى الموسع للمقاومة الإيرانية بباريس - فيليبنت
من ألبانيا : فاتمير مديو وزير الدفاع السابق وجان فيكتور تشيكو ممثلا عن وفد ألباني كبير؛
من ألمانيا، ريتا زوسموث الرئيسة السابقة للمجلس الاتحادي الالماني وغونتر فرهويغن نائب الرئيس السابق للجنة الاوربية وزابينه لوت هازر اشنارن برغر وزير العدل السابق؛
من أمريكا: رودي جولياني عمدة نيويورك السابق ومرشح الرئاسة الأمريكية (2008) وتوم ريج أول وزير الأمن الداخلي ولويس فري رئيس اف بي آي (1993 - 2001) واد رندل الحاكم السابق لولاية بنسيلفانيا والجنرال هيو شلتون رئيس هيئة الآركان المشتركة للجيش الأمريكي (1997 - 2001) وفرانسيس تاونزند مستشارة رئيس الجمهورية في شؤون الأمن الداخلي والإرهاب (2004 - 2008) ووفد من الكونغرس الأمريكي يشمل شيلا جكسون لي ودينا روهراباكر وروبرت بيتنجر؛ والينا تشاد وزير العمل السابق ومايكل موكيسي وزير العدل الأمريكي (2007 -2009) وبيل ريتشاردسون حاكم نيو مكسيكو والسفير الآمريكي السابق لدى الأمم المتحدة وجون بولتون السفير الآمريكي السابق لدى الأمم المتحدة والسفير جيمز وولسي رئيس سابق لوكالة الاستخبارات المركزية وهاوارد دين الحاكم السابق لورمونت ورئيس الحزب الديمقراطي (2005 - 2009) والجنرال جورج كيسي رئيس الهيئة المشتركه للجيش الأمريكي وقائد قوات الائتلاف في العراق (2004 - 2007) والجنرال جيمز كانوي قائد قوات المارينز الرابع والثلاثين وروبرت توريسلي السناتور السابق والممثل القانوني لسكان أشرف وليبرتي وتشاك والد المعاون الاسبق للقيادة الاوربية الأمريكية والحقوقي آلن درشويتز أبرز محامي في الملفات الجنائية ومارك غينزبرغ سفير أمريكا السابق في المغرب مستشار البيت الأبيض في شؤون الشرق الأوسط والسفير فيليب كراولي مساعد وزير الخارجية الأمريكي (2009-2011) والعقيد وسلي مارتن القائد السابق لمكافحة الإرهاب في الائتلاف بالعراق وقائد حماية أمريكا في أشرف والعقيد توماس كنتول من قادة حماية أشرف؛
من استراليا: مريديت برغمن من الأعضاء الأقدمين لحزب العمال ورئيس مجلس الشيوخ الاسترالي؛
من ايطاليا : جوليو ماريا ترتزي وزير الخارجية (حتى نيسان/إبريل 2013)؛
من البرلمان الاوربي: ديفيد كمبل بنرمن رئيس لجنة العراق، وجرالد دبره عضو البرلمان الاوربي من بلجيكا وآلخو فيدال كوادراس نائب رئيس البرلمان الاوربي السابق ورئيس اللجنة الدولية للبحث عن العدالة واسترون استيفنسون رئيس لجنة العلاقات مع العراق في البرلمان الاوربي؛
من طاجيكستان: بابانازارووا أم حقوق الانسان في طاجيكستان،
من المجلس الاوربي: السناتور الاسباني غري دوران وادال وبدرو اغرامنتو رئيس مجموعة حزب الشعب الاوربي (EPP) والسناتور باغانو من ايطاليا وليليانا مينكا نائب رئيس البرلمان الروماني وماريا كانديدا الميدا المدعية العامة البرتغالية وكيمو ساسي نائب سابق من الدول الاسكاندينافية وتشارلز ري يل عضو المجلس البلدي لمدينة جنيف ممثلين عن 22 بلدا عضو في المجلس الاوربي ممن شاركوا في هذا الملتقى.
من الدول العربية شخصيات من أمثال سيد احمد غزالي رئيس الوزراء الجزائري الأسبق ومحمد العريبي وزير الخارجية المصري السابق وصالح قلاب وزير الاعلام الاردني السابق وربيحة ذياب وزير المرأة من فلسطين ووفد من الائتلاف والجيش السوري الحر ممثلا بمثقال البطيش من قادة الجيش السوري الحر ونذير الحكيم الرئيس التنفيذي للهيئة السياسية وهيثم المالح رئيس اللجنة القانونية في الائتلاف السوري،
ومن فرنسا: جيلبر ميتران رئيس مؤسسة فرانس ليبرته وميشل آليو ماري نائب عن فرنسا في البرلمان الاوربي وزيرة الدفاع والعدل والداخلية (2002 - 2011) وبرنار كوشنر وزير الخارجية السابق والسناتور آلن نري وجان بير مولر عمدة ماني آن وكسن وجان بير بيكه عضو سابق لمجلس محافظة والدواز والمشرع دومينكين لوفور ومارتن والتون عمدة فيليبنت بالاضافة الى وفد من الشبيبة الفرنسية يتكلمون للتضامن مع الشبيبة الإيرانية والمقاومة الإيرانية.
من كندا: السناتور ديفيد اسميت؛
من كولمبيا: اينغريد بتانكور، مرشح الرئاسة السابقة،
من مالديف انسيه احمد مساعد وزير الحقوق والمساواة،
من هولندا: ادريانوس ملكرت الزعيم السابق لحزب العمال والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة (2009 - 2011)،
من الهند: رانجانا كماري الناشطة في شؤون المرأة والمسؤولة عن تنظيم اجتماعات بكين 20
شبكة البصرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق