قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الخميس، 27 يونيو 2013

بيان في الذكرى الرابعة والعشرين لوفاة الرفيق القائد المؤسس احمد ميشيل عفلق رحمه الله


بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي
القطر الموريتاني
  
أُمةٌ عرَبِيةٌ وَاحِدَة  ذاتُ رِسالَةٍ خَالِدَة
وحدة   حرية   اشتراكية
  
شبكة البصرة
بيان في الذكرى الرابعة والعشرين لوفاة الرفيق القائد
المؤسس احمد ميشيل عفلق رحمه الله
في الثالث والعشرين من حزيران يونيو عام 1989م رحل الرفيق الصادق المؤمن الشجاع الوفي لأمته ومبادئه، رحل الرفيق أحمد ميشيل عفلق المؤسس لحزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي، ورغم الخسارة الكبيرة في شخص الرفيق المفكر، إلا أن الأمة لا يمكن أن تنسى ما خلفه هذا القائد من فكر نير سار على دربه الآلاف من أبناء أمتنا فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.
رحل تاركا وراءه فكرا نيرا ينير للأجيال طريق الوحدة والحرية والإشتراكية والسعادة، رحل بعد أن أسس لمبادئ الأمة الواحدة ذات الرسالة الخالدة، لقد حمل الرفيق على عاتقه وحدة الأمة المجزأة والمنهكة من الاستغلال ونهب للثروات وسلم الراية للصادق الامين سيد شهداء العصر الشهيد صدام حسين المجيد حيث قدم حياته مع خيرة من أبناء وطننا بكل إخلاص وصدق ووفاء وإيمان بمبادئ البعث العظيم، فداء للأمة العربية المجيدة.
ان ذكرى استشهاد الرفيق هي ذكرى للمعاهدة والقسم على مواصلة الدرب وحمل الراية جيل بعد جيل بكل إخلاص للمبادئ والأمة حتى تحقيق أهداف حزبنا وأمتنا في الوحدة والحرية والإشتراكية ونستذكر فيها الصادقين من أبناء الأمة من الشهداء والصادقين،
رحم الله الرفيق أحمد ميشيل عفلق وأسكنه فسيح جنانه مع الصادقين والشهداء
رحم الله سيد شهداء العصر الشهيد صدام حسين المجيد
رحم الله شهداء البعث العظيم وشهداء الأمة
وحفظ الله شيخ الجهاد والمجاهدين الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي عزة إبراهيم
والله أكبر وعاشت الأمة العربية المجيدة ذات الرسالة الخالدة
الله أكبر وعاش البعث العظيم والمجد والخلود لشهدائنا

شبكة البصرة
الاربعاء 17 شعبان 1434 / 26 حزيران 2013

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق