مناشدة: الاعظمية لؤلؤة بغداد.. تأن تحت الحصار "الصفهيوني" السواتي الأسود ..بعد عزلها كليا عن المناطق المحاذية لنهر دجلة والخط السريع.! - صورة
بعملية تعكس التآمر المبيت ضد الأعظمية البطلة وأهلها الأبطال واستهدافهم الممنهج من قبل الحكومة الصفهيونية المجوسية القذرة، فقد نشرت تنسيقات الثورة مناشدة من أحد أبناء الأعظمية المحاصرة.. ننشرها كرسالة موجهة لكافة غيارى وشرفاء العراق والعالم.. والتي جاء فيها:
تم عزل مناطق الاعظمية كليا مناطق المحاذية لنهر دجلة عزلت على المناطق المحاذية للخط السريع.. أسوة براس الحواش الذي أضحى معزول تماما عن الاعظمية وكانه غير منطقة ليس تابع للاعظمية..! حيث اغلقت الشوارع المؤدية اليها بالصبات واصبح الطريق الذي يدخل منه الزائر من بداية شارع المشاتل مرورا بساحة عنتر وراس الحواش والى الجسر لا يوجد اي فرع يؤدي اليه اصبح طريقا مستقيما..!
هنا نريد ان نسأل :
أهذا هو تفسير (معنا ضد الطائفية) عند الحكومة.!؟
هنا نريد ان نسأل :
أهذا هو تفسير (معنا ضد الطائفية) عند الحكومة.!؟
أم هل نحن وحوش يعزل شارع من بيوتنا ومناطقنا ليمر منه البشر.!؟
في كل مرة يزداد بها التضييق علينا ويفتح الطريق لهم وتزداد الفجوة اكثر بيننا وبينهم .!؟
لماذا هذه الفرقة.. ألم يهرع عثمان واصدقائة لانقاذ الزوار من الغرق وضحى بنفسه من أجلهم..!
الم نكن نحن المعاظمة نستقبلهم استقبال الضيوف العزيزين على قلبنا ويؤدوا زيارتهم ويذهبون الى طريقهم هذا موروثنا وهذا ما تعلمناه لماذا هذه التصرفات العشوائية والله انكم تريدون زلة علينا لكي تقومون باعدامنا والله لن نمكنكم
وحسبنا الله ونعم الوكيل..
في كل مرة يزداد بها التضييق علينا ويفتح الطريق لهم وتزداد الفجوة اكثر بيننا وبينهم .!؟
لماذا هذه الفرقة.. ألم يهرع عثمان واصدقائة لانقاذ الزوار من الغرق وضحى بنفسه من أجلهم..!
الم نكن نحن المعاظمة نستقبلهم استقبال الضيوف العزيزين على قلبنا ويؤدوا زيارتهم ويذهبون الى طريقهم هذا موروثنا وهذا ما تعلمناه لماذا هذه التصرفات العشوائية والله انكم تريدون زلة علينا لكي تقومون باعدامنا والله لن نمكنكم
وحسبنا الله ونعم الوكيل..
شاهد الصورة التي نشرتها الثورة العراقية الكبرى والتي أرفقتها بالتعليق التالي..!
القوات الحكومية تقطع اوصال الاعظمية بالصبات الكونكريتية والحرس الحكومي يشرف على عملية نصب الصبات متحدين اهالي المنطقة بعبارات (الي يحجي انعبي حلكه رصاص ) .. !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق