قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الأحد، 2 يونيو 2013

تحذير: عقول خبيثة في طهران تخطط وسماسرة أذلاء مثل قصي عباس والداعر يونس الرماح وآخرون ينفذون...إيران تبدأ هجومها على محافظة نينوى بميليشيات تنطلق من قضاء الحمدانية الآمن.! - فلم مرفق

تحذير: عقول خبيثة في طهران تخطط وسماسرة أذلاء مثل قصي عباس والداعر يونس الرماح وآخرون ينفذون...إيران تبدأ هجومها على محافظة نينوى بميليشيات تنطلق من قضاء الحمدانية الآمن.! - فلم مرفق

younisramah
أشقاء حنين القدو اشتروا أملاكا في الحمدانية لتكون حواضن للميلشيات الطائفية
وحزب الدعوة يخطط لتغيير ثوابت الموصل بمتغيرات نشر زواج المتعة لتدمير شبابها
قال مصدر مقرب من عضو ما يسمى مجلس المحافظة قصي عباس إن قضاء الحمدانية الآمن حتى الآن مهدد بالفوضى بعد معلومات مؤكدة عن ضلوع قصي عباس مع عدد من مرشحي انتخابات 20 حزيران 2013 الموالين لحزب الدعوة في تشكيل ميليشيات قوامها من الشبك تحمل ظاهريا تسمية الصحوات، الهدف منها في الخطوة الأولى بث الخوف في نفوس أهالي الحمدانية وبث التشكيك بقدرة محافظة نينوى والقائمين عليها في حمايتها، فيما ترمي الخطوة الثانية لتشكيل هذه المليشيات إلى الاندماج بتجمعات لها تاريخ أسود في نينوى وباعت نفسها لحزب الدعوة والمالكي، مثل تجمع العراق الموحد الذي يتزعمه (شاهد الفلم في الأسفل لرؤية سفالة) شيخ الدرهم يونس الرماح الذي زجه المالكي مع زمرة خائنة للموصل لخرق العملية الانتخابية المزمع اجراؤها في نينوى في العشرين من شهر حزيران الجاري.
ولفت المصدر نقلا عن مراقبين في بغداد إلى أن المخطط لنينوى خلال المرحلة المقبلة هو بث حرب أهلية يكون الشبك طرفا فيها وأن أبناء المكون الشبكي لا يعرفون حتى الان ما يحاك لهم من قصي عباس الذي يعلن أنه يمثلهم، في وقت هو لا يمثل إلا مصالحه الشخصية وتنفيذ أجندة حزب الدعوة الحاكم التي ترمي إلى ضمان أن لا تكون الحكومة المحلية المقبلة في نينوى بيد أبنائها من الذين يحرصون على بقاء نسيجها المتماسك ودورها الفاعل بوصفها جمجمة العراق وصورة مصغرة منه.
إلى ذلك لمّح أحد رجال الدين المسيحيين في قضاء الحمدانية إلى تخوف الطائفة المسيحية التي تشكل غالبية أهالي القضاء من أن يفقد هؤلاء الأمان الذي هم فيه على مر سنوات مضت أعقبت الاحتلال الأمريكي للعراق، وقال بشرط عدم ذكر اسمه في هذا الظرف الذي يشهد دوران كواتم الصوت في كل مكان بأيدي عناصر البطاط ويونس الرماح والنائب أحمد عبدالله الجبوري الذي اكتسب خبرة في التعذيب والاغتيالات أيام عمل محققا في لواء الذيب سيء الصيت، قال رجل الدين المسيحي إن مخطط زج شريحة الشبك الشيعة تحديدا في هذه المليشيات هو أولا شق للصف الشبكي الذي كان على الدوام عابرا للطائفية
لا سيما إذا علمنا أن أكثرية هذا المكون هو أصلا من المذهب السني، لافتا إلى أشقاء د. حنين القدو (كدو) بدأوا فعليا شراء أملاك باهضة الثمن في قضاء الحمدانية بهدف تنفيذ خطة التغيير الديموغرافي فيه، وبالتالي تمكين الميليشيات من العثور على حواضن تؤمّنهم من الانكشاف، عادّا ذلك من أبرز الأخطار التي ستواجهها محافظة نينوى خلال الفترة المقبلة، فيما ناشد عدد من أبناء المكون الشبكي من السنة محافظ نينوى أثيل النجيفي إلى التحرك السريع لاجهاض هذا لمخطط الذي يضلع فيه أيضا عدد من أعضاء مجلس المحافظة الحالي ومن يساندهم من أمثال بدر الدين الهلالي، من أبناء تنة الحاقد على عروبة الموصل وتحضرها، ناشد هؤلاء النجيفي أيضا لحمايتهم من تناحر محقق في حال تمكن قصي عباس وأعوانه من ذيول حزب الدعوة من تحقيق مآربهم التي ترسمها لهم عقول في طهران بهدف تغييب هوية المحافظة وإجبار أبنائها على المدى الطويل من استبدال ثوابتها بمتغيرات نشر زواج المتعة الهادف إلى تدمير شريحة الشباب.
تعليق المرابط العراقي:
بقي أن نُذكر قرائنا الكرام أن هذا الدعي المالكيّ الصفوي القذر "يونس رماح" هو نفسه ذاك الرخيص الذي اتهم المتظاهرين الاحرار الأشراف من ابناء العراق بانهم مرتزقة وانهم يخرجون للتظاهر مقابل 50 دولار وكارت موبايل في مدينة الموصل تحديداً.. ونذكر أنه هو نفسه صاحب المقابلات المطولة على قناة الموصلية بموجب ما يدفع لها وبموجب اوامر المالكي ورهطه الجبان لتحسين صورته وصورة اسياده..ويذكر أيضا أن هذا الدعي المسمى يونس رماح عليه قضايا مخلة بالشرف والأخلاق وكان محكوما ايام النظام السابق وقد طرد من وظيفته بموجب هذه الاحكام والدعاوى التي جُمعت عليه.
نترككم وهذا الفلم المخجل ونعتذر لقرائنا الكرام عن المشاهد المخزية التي يقوم بها هذا الداعر المسمى يونس رماح
 http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=tVaEWFY65BI

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق