دعوة لاحالة دور ايران الشر بتفجير مرقدي الامامين العسكريين في سامراء للجنائية الدولية وما فجره من اقتتال طائفي ذهب ضحيته عشرات الآلاف من الأبرياء.. وتحذير طهران من استخدام الشيعة في المنطقة لتنفيذ مشروعها القومي التوسعي
دعت شخصيات وهيئات عراقية اليوم الى احالة ملف الدور الايراني في تفجير مرقدي الامامين العسكريين في مدينة سامراء عام 2006 وما خلفه من اقتتال طائفي شيعي سني في العراق راح ضحيته الاف المواطنين الى المحكمة الجنائية الدولية محذرة من ان طهران تستخدم الشيعة في المنطقة لتنفيذ مشروعها القومي التوسعي.
فقد تصاعدت في العراق المطالب باحالة ملف تفجير مرقدي الامامين العسكريين علي الهادي والحسن العسكري في سامراء (125 كم شمال غرب بغداد) الى المحكمة الجنائية الدولية بعد ان كشف القائد السابق للقوات الاميركية في العراق الجنرال جورج كيسي عن تورط الحكومة الايرانية بتفجيرهما مشيرا
إلى أن إيران تستخدم الميليشيات الطائفية في العراق للوصول إلى أهدافها مؤكدا أنها عملت على جعل أجزاء كبيرة من العراق ساحة لتدريب الميلشيات.
فقد تصاعدت في العراق المطالب باحالة ملف تفجير مرقدي الامامين العسكريين علي الهادي والحسن العسكري في سامراء (125 كم شمال غرب بغداد) الى المحكمة الجنائية الدولية بعد ان كشف القائد السابق للقوات الاميركية في العراق الجنرال جورج كيسي عن تورط الحكومة الايرانية بتفجيرهما مشيرا
إلى أن إيران تستخدم الميليشيات الطائفية في العراق للوصول إلى أهدافها مؤكدا أنها عملت على جعل أجزاء كبيرة من العراق ساحة لتدريب الميلشيات.
وأشار كيسي إلى أنه أبلغ نوري المالكي بتورط طهران بالهجوم الذي استهدف مرقدي سامراء ومن بعدها نشر الميليشيات الطائفية في عموم العراق واتهم كالنظام الإيراني بتوسيع نفوذه في العراق بعد الاحتلال الأميركي وذلك بالسيطرة على أحزاب سياسية ودعمها بالأموال والميليشيات المسلحة .
احالة ملف تفجير سامراء الى محكمة الجنايات الدولية
ودعا النائب وليد عبود المحمدي القيادي في ائتلاف متحدون بزعامة رئيس مجلس النواب العراق اسامة النجيفي الى رفع دعوى قضائية في المحاكم الدولية ضد الدور الايراني في تفجير مرقدي الامامين العسكريين في سامراء عام 2006 وما فجره من اقتتال طائفي راح ضحيته الالاف من العراقيين "لكي ننصف الأبرياء الذين الصقت بهم التهمة زورا وبهتانا وذاقوا الويلات بسببها فلابد من احقاق الحق ونصرة المظلوم ".
واضاف كيسي ان القوات الاميركية التي احتلت العراق عام 200 تعمدت إخفاء المعلومات سابقا حول قيام إيران بتفجير قبة الإمامين العسكريين في سامراء مشددا على ان القضية سيتم عرضها على المحاكم الدولية بعد ثبوت تورط ايران بها. وقال في بيان صحافي اليوم وصلت الى "ايلاف" نسخة منه ان تصريحات قائد القوات الأميركية السابق في العراق في مؤتمر للمعارضة الإيرانية بباريس حول قيام ايران بتفجير قبة الامامين العسكريين بسامراء هي وثيقة ادانة ضد كيسي وقواته ايضا وليس فقط ضد ايران وحدها لأنه تعمد اخفاء هذه المعلومة طيلة السنوات الماضية. واشار الى انه إذا اعتزم العراقيون مقاضاة ايران على جريمتها فلابد ايضا من مقاضاة القادة الاميركان الذين تستروا على هذه المعلومة الخطيرة.
واضاف المحمدي قائلا ان تهمة تفجير قبة الامامين العسكريين ألصقت بالمكون السني زوراً وبهتاناً "وراح ضحيتها الآلاف من الشهداء والمعتقلين الذين تعرضوا للتعذيب ولابد ان تتم محاسبة القضاء العراقي ايضا على ما جرى لانه لم يحكم بالعدل كما لابد ان تتم محاسبة الاجهزة الامنية التي تسببت بإلصاق التهمة بمن هم ابرياء منها". وقال ان الذين فضحوا ايران اليوم هم شركاؤهم الاميركان بقيادة جورج كيسي الذي هو ايضا يجب ان يحاسب بعد ان سكت عن هذه الجريمة سابقا وتم تمريرها بمباركته وبمباركة قواته فهو يعتبر شريكا بها ايضا لأنه كان على علم بان ايران هي التي نفذتها".
ودعا النائب وليد عبود المحمدي القيادي في ائتلاف متحدون بزعامة رئيس مجلس النواب العراق اسامة النجيفي الى رفع دعوى قضائية في المحاكم الدولية ضد الدور الايراني في تفجير مرقدي الامامين العسكريين في سامراء عام 2006 وما فجره من اقتتال طائفي راح ضحيته الالاف من العراقيين "لكي ننصف الأبرياء الذين الصقت بهم التهمة زورا وبهتانا وذاقوا الويلات بسببها فلابد من احقاق الحق ونصرة المظلوم ".
واضاف كيسي ان القوات الاميركية التي احتلت العراق عام 200 تعمدت إخفاء المعلومات سابقا حول قيام إيران بتفجير قبة الإمامين العسكريين في سامراء مشددا على ان القضية سيتم عرضها على المحاكم الدولية بعد ثبوت تورط ايران بها. وقال في بيان صحافي اليوم وصلت الى "ايلاف" نسخة منه ان تصريحات قائد القوات الأميركية السابق في العراق في مؤتمر للمعارضة الإيرانية بباريس حول قيام ايران بتفجير قبة الامامين العسكريين بسامراء هي وثيقة ادانة ضد كيسي وقواته ايضا وليس فقط ضد ايران وحدها لأنه تعمد اخفاء هذه المعلومة طيلة السنوات الماضية. واشار الى انه إذا اعتزم العراقيون مقاضاة ايران على جريمتها فلابد ايضا من مقاضاة القادة الاميركان الذين تستروا على هذه المعلومة الخطيرة.
واضاف المحمدي قائلا ان تهمة تفجير قبة الامامين العسكريين ألصقت بالمكون السني زوراً وبهتاناً "وراح ضحيتها الآلاف من الشهداء والمعتقلين الذين تعرضوا للتعذيب ولابد ان تتم محاسبة القضاء العراقي ايضا على ما جرى لانه لم يحكم بالعدل كما لابد ان تتم محاسبة الاجهزة الامنية التي تسببت بإلصاق التهمة بمن هم ابرياء منها". وقال ان الذين فضحوا ايران اليوم هم شركاؤهم الاميركان بقيادة جورج كيسي الذي هو ايضا يجب ان يحاسب بعد ان سكت عن هذه الجريمة سابقا وتم تمريرها بمباركته وبمباركة قواته فهو يعتبر شريكا بها ايضا لأنه كان على علم بان ايران هي التي نفذتها".
ايران تسخدم الشيعة لتنفيذ مشروعها القومي التوسعي
اما هيئة علماء المسلمين فقد اشارت الى انه بعد مرور السنوات العصيبة على العراقيين جميعا بدأت المؤامرات تتكشف الواحدة تلو الأخرى ومن اخطر ما كشف عنه هذه الأيام ما جاء في تصريحات القائد السابق للاحتلال الأميركي في العراق جورج كيسي التي كشف فيها عن تورط النظام الإيراني بتنفيذ التفجيرات التي استهدفت مرقدي سامراء وإشعال الفتنة الطائفية في العراق.
واوضحت ان سبق لها أن ذكرت بخصوص هذا التفجير "أن الجهات التي تقف وراء الجريمة لا تريد للعراق خيرا ولا للعراقيين اجتماعا لتخدم بذلك مصالح القوى الخارجية ومخططاتها في هذا البلد المنكوب .. وان أطرافا رئيسية في الحكومة توجه الجماهير أن لا تكتفي بالشجب بل بإيجاد تشكيلات لاستئصال الإرهاب في العراق ولاسيما بعد صدور بيانات من عدد من المراجع الدينية المعروفة والتي اتهمت النواصب بفعل الواقعة".
واكدت "إن تداعيات أحداث المرقدين كانت كبيرة جدا وقد كادت تأخذ البلاد إلى مصير مجهول لولا إرادة الله تعالى ومازال الشعب العراقي يعاني منها ومن أثارها حيث فقد الكثير من العراقيين حياتهم ويتم بسببها الأطفال ورملت النساء وحرقت المساجد والمصاحف، وانتهكت الحرمات، وهجر الملايين من الناس". وقالت الهيئة ان ايران تتظاهر بأنها تحمي طائفة معينة في كل العالم ويخفى على كثيرين أن ما تفعله إيران في الحقيقة ، ليس حماية الطائفة وإنما استغلالها لخدمة مشروعها القومي وأنها من أجل أمن هذا المشروع تفعل كل شيء بما في ذلك استهداف الطائفة والوغول في دمها واستخدامها جسرا للوصول إلى الأهداف والغايات ولها بهذا الصدد تاريخ حافل.
وتساءلت الهيئة قائلة "من يتحمل مسؤولية الدماء، التي سالت بسبب هذه الكذبة الكبيرة ومن يتحمل ما خلفته من تداعيات كانت ولا تزال تنهش بالوحدة الوطنية وكادت أن تأتي على بلد اسمه العراق من القواعد." .. واضافت "إننا إذ نجدد الإدانة في حق إيران وعصاباتها الإجرامية، وحق الحكومة العراقية التي ظلت صامتة مخفية للحقيقة عن عمد وإصرار ومثلها الإدارة الأميركية السابقة، ندعو أهلنا في الجنوب وكل من يثق في إيران أن يأخذوا درسا من هذا الحدث، وأن يدركوا ان مصلحتهم كشعب وطائفة تكمن في ظل عراق واحد لا تتدخل فيه إيران ولا غيرها، لا في الشأن الديني ولا في غيره من الشؤون".
الأمانة العامة
شراكة ايرانية اميركية لتفجير الفتنة الطائفية في العراق
اما النائبة عن القائمة العراقية وحدة الجميلي فقد اشارت الى ان تصريحات كيسي تؤكد وجود شراكة اميريكية ايرانية لايقاد نار الفتنة في العراق.
وقالت الجميلي ان بداية الشرارة الاولى لنار الفتنة الطائفية التي نشبت في العراق كانت عند ضرب مرقدي الامامين العسكريين في سامراء عام 2006 .. وصفت تصريح كيسي بالخطير موضحة انه يسجل شهادة للتاريخ تحاسب عليها ايران مستقبلا "و لو كانت هناك حكومات وطنية في العراق تحافظ على الدم العراقي ، لكانت قاضت ايران امام المحاكم الدولية ".
واضافت الجميلي في بيان صحافي اليوم ان كيسي ليس بالشخص الاعتيادي الذي يصرح كما يشاء ووقت ما يشاء وان ادلاءه بمثل هذه التصريحات يدين ايران بمحاولة ايقاد نار الفتنة الطافية في العراق ويدين القوات الاميركية لتعمدها اخفاء هذه المعلومات طيلة هذه السنوات وهو دليل على ان اميركا كانت خلال فترة احتلالها العراق شريكة مع ايران في ايقاد نار الفتنة الطائفية لخلق فجوة وشرخ بين اطراف الشعب العراقي وخلق ارهاصات وانعدام ثقة بين السياسيين.
وطالبت الجميلي القادة السياسيين في العراق الى التحلي بالثوابت الوطنية والمصلحة الوطنية العليا "لافشال هذه المؤامرة بعد انكشاف من خلق هذه الفجوة بين العراقيين ومحاسبة ايران وتحويلها الى المحاكم الدولية فيما لو ثبتت صحة تصريحات كيسي " .. كما دعت منظمات حقوق الانسان والامم المتحدة ومنظمة المؤتمر الاسلامي الى تفعيل هذه القضية وعرضها على المحاكم الدولية لمحاسبة جميع المسؤولين عنها .
اما هيئة علماء المسلمين فقد اشارت الى انه بعد مرور السنوات العصيبة على العراقيين جميعا بدأت المؤامرات تتكشف الواحدة تلو الأخرى ومن اخطر ما كشف عنه هذه الأيام ما جاء في تصريحات القائد السابق للاحتلال الأميركي في العراق جورج كيسي التي كشف فيها عن تورط النظام الإيراني بتنفيذ التفجيرات التي استهدفت مرقدي سامراء وإشعال الفتنة الطائفية في العراق.
واوضحت ان سبق لها أن ذكرت بخصوص هذا التفجير "أن الجهات التي تقف وراء الجريمة لا تريد للعراق خيرا ولا للعراقيين اجتماعا لتخدم بذلك مصالح القوى الخارجية ومخططاتها في هذا البلد المنكوب .. وان أطرافا رئيسية في الحكومة توجه الجماهير أن لا تكتفي بالشجب بل بإيجاد تشكيلات لاستئصال الإرهاب في العراق ولاسيما بعد صدور بيانات من عدد من المراجع الدينية المعروفة والتي اتهمت النواصب بفعل الواقعة".
واكدت "إن تداعيات أحداث المرقدين كانت كبيرة جدا وقد كادت تأخذ البلاد إلى مصير مجهول لولا إرادة الله تعالى ومازال الشعب العراقي يعاني منها ومن أثارها حيث فقد الكثير من العراقيين حياتهم ويتم بسببها الأطفال ورملت النساء وحرقت المساجد والمصاحف، وانتهكت الحرمات، وهجر الملايين من الناس". وقالت الهيئة ان ايران تتظاهر بأنها تحمي طائفة معينة في كل العالم ويخفى على كثيرين أن ما تفعله إيران في الحقيقة ، ليس حماية الطائفة وإنما استغلالها لخدمة مشروعها القومي وأنها من أجل أمن هذا المشروع تفعل كل شيء بما في ذلك استهداف الطائفة والوغول في دمها واستخدامها جسرا للوصول إلى الأهداف والغايات ولها بهذا الصدد تاريخ حافل.
وتساءلت الهيئة قائلة "من يتحمل مسؤولية الدماء، التي سالت بسبب هذه الكذبة الكبيرة ومن يتحمل ما خلفته من تداعيات كانت ولا تزال تنهش بالوحدة الوطنية وكادت أن تأتي على بلد اسمه العراق من القواعد." .. واضافت "إننا إذ نجدد الإدانة في حق إيران وعصاباتها الإجرامية، وحق الحكومة العراقية التي ظلت صامتة مخفية للحقيقة عن عمد وإصرار ومثلها الإدارة الأميركية السابقة، ندعو أهلنا في الجنوب وكل من يثق في إيران أن يأخذوا درسا من هذا الحدث، وأن يدركوا ان مصلحتهم كشعب وطائفة تكمن في ظل عراق واحد لا تتدخل فيه إيران ولا غيرها، لا في الشأن الديني ولا في غيره من الشؤون".
الأمانة العامة
شراكة ايرانية اميركية لتفجير الفتنة الطائفية في العراق
اما النائبة عن القائمة العراقية وحدة الجميلي فقد اشارت الى ان تصريحات كيسي تؤكد وجود شراكة اميريكية ايرانية لايقاد نار الفتنة في العراق.
وقالت الجميلي ان بداية الشرارة الاولى لنار الفتنة الطائفية التي نشبت في العراق كانت عند ضرب مرقدي الامامين العسكريين في سامراء عام 2006 .. وصفت تصريح كيسي بالخطير موضحة انه يسجل شهادة للتاريخ تحاسب عليها ايران مستقبلا "و لو كانت هناك حكومات وطنية في العراق تحافظ على الدم العراقي ، لكانت قاضت ايران امام المحاكم الدولية ".
واضافت الجميلي في بيان صحافي اليوم ان كيسي ليس بالشخص الاعتيادي الذي يصرح كما يشاء ووقت ما يشاء وان ادلاءه بمثل هذه التصريحات يدين ايران بمحاولة ايقاد نار الفتنة الطافية في العراق ويدين القوات الاميركية لتعمدها اخفاء هذه المعلومات طيلة هذه السنوات وهو دليل على ان اميركا كانت خلال فترة احتلالها العراق شريكة مع ايران في ايقاد نار الفتنة الطائفية لخلق فجوة وشرخ بين اطراف الشعب العراقي وخلق ارهاصات وانعدام ثقة بين السياسيين.
وطالبت الجميلي القادة السياسيين في العراق الى التحلي بالثوابت الوطنية والمصلحة الوطنية العليا "لافشال هذه المؤامرة بعد انكشاف من خلق هذه الفجوة بين العراقيين ومحاسبة ايران وتحويلها الى المحاكم الدولية فيما لو ثبتت صحة تصريحات كيسي " .. كما دعت منظمات حقوق الانسان والامم المتحدة ومنظمة المؤتمر الاسلامي الى تفعيل هذه القضية وعرضها على المحاكم الدولية لمحاسبة جميع المسؤولين عنها .
وكان القائد السابق للقوات الاميركية في العراق جورج كيسي قال في كلمة القاها في مؤتمر للمعارضة الايرانية عقد في باريس السبتالماضي ان ايران متورطة بتنفيذ التفجيرات التي استهدفت مرقدي الامامين العسكريين في سامراء عام 2006 مما ادى الى اشعال الفتنة الطائفية في العراق متهماً طهران بانها مسؤولة عن اغلب الهجمات المسلحة في العراق.
وكان القائد السابق للقوات الامريكية في العراق قد حمل الحكومة الايرانية المسؤولية عن افعالها في العراق ومنها التفجيرات التي استهدفت المرقدين الشريفين في سامراء عام 2006 وإشعال الفتنة الطائفية في العراق .
وقال كيسي في مؤتمر للمقاومة الايرانية في باريس السبت الماضي إن طهران مسؤولة عن أغلب الهجمات المسلحة في العراق والتي تستهدف المواطنين الأبرياء مؤكدا أن استهداف مرقدي الإمامين في سامراء ما هو إلا جزء من مشروع الحكومة الايرانية لإشعال الفتنة الطائفية في العراق .
وكان القائد السابق للقوات الامريكية في العراق قد حمل الحكومة الايرانية المسؤولية عن افعالها في العراق ومنها التفجيرات التي استهدفت المرقدين الشريفين في سامراء عام 2006 وإشعال الفتنة الطائفية في العراق .
وقال كيسي في مؤتمر للمقاومة الايرانية في باريس السبت الماضي إن طهران مسؤولة عن أغلب الهجمات المسلحة في العراق والتي تستهدف المواطنين الأبرياء مؤكدا أن استهداف مرقدي الإمامين في سامراء ما هو إلا جزء من مشروع الحكومة الايرانية لإشعال الفتنة الطائفية في العراق .
--------------------
تعليق المرابط العراقي:
السؤال الغريب.. لماذا لم يصدر تصريح واحد من قبل المالكي القذر وحاشية ايران الجرم الفاحش وملالي الدعارة السياسية وعهرهم الاعلامي الطافح بالطائفية حول تصريحات الجنوال (كيسي).. وأين الدجالون القابعون في السراديب العفنة، والصامتون على الدم العراقي المراق.. أم أن ربهم المجوسي أولى بالارضاء..!الرد معروف..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق