قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الأربعاء، 17 أكتوبر 2012

قواعد الجيش الامريكي ومقراته في الوطن العربي 62 فقط .. بحث يتعقب وجودها وادوارها الاجرامية..

قواعد الجيش الامريكي ومقراته في الوطن العربي 62 فقط .. بحث يتعقب وجودها وادوارها الاجرامية..
وكالة انباء الرابطه
يظهر بحث معمق عن القواعد العسكرية في الوطن العربي انها 62 قاعدة وانه باستثناء 4 دول  من بين 22 عربية منها فان كافة الدول العربية فيها قواعد ثابتة للقوات البرية او الطيران او كليهما .
و وفق البحث الذي ينشر يوم 17 من هذا الشهر فان البعض منها محاط بالسرية التامة كما في مصر وتونس ولبيبا المحتلة والاردن فيما تبدو القواعد في الكويت والسعودية والعراق المحتل وقطر ظاهرة بشكل كبير.
و يجد البحث ان تعزيزات لهذه القواع وصلت للسعودية في وقت سابق على وصول مجموعات عسكرية برية من المغرب والاردن ن فيما عززت شركات المرتزقة في 3 من دول الخليج العربي حملة لنقل افراد لها الى الكويت وقطر والسعودية والعراق .
وتظهر مذكرات ورسائل نشرت ومازالت تنشر لجنود في الجيش الامريكي اماكن تواجدهم وتحركاتهم وطريقة نقلهم ومدى احتكاكهم بالسكان وتفاصيل اخرى.
وللولايات المتحدة الامريكية اكثر من 1100 قاعدة عسكرية ومقر حول العالم اكبرها الاهرام الامريكية في العراق المحتل.
وارتبط وجود هذه القواعد دوما بانقلابات في دول وتجارة المخدرات والبغاء وحوداث اغتصاب لمواطنات  من هذه الدول فضلا عن ادارة اعمال تجارية وعمليات اغتيال وعمليات خطف لسكان بغية اجراء تجارب عليهم.
وفي دولة صغيرة مثل الاردن هناك 3 قواعد ومقر امريكي فيما تحتفظ مصر لغاية الان ب 8 قواعد مختلفة وتتواجد في ليبيا الان قاعدتين و5 مقرات اما في تونس فقد تم افتتاح قاعدة ومقر.
وتعد القاعدة الامريكية في جزيرة دييغو غارسيا اوضح شاهد على اكبر جريمة امريكية بحق شعوب العالم .
واستقطبت القواعد العسكرية الامريكية في مناطق الشيعة والاكراد بالعراق شبكات التجسس والدعارة .
و وفق معلومات فان تجارة المخدرات الايرانية التي تمر بالعراق تمثل نموذجا للتعاون السري بين الاستخبارات الامريكية والايرانية على تمرير صفقات مشبوهة للعراق ودول عربية اخرى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق