قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

السبت، 27 أكتوبر 2012

في ذكرى وقفة العز للقائد الفذ صدام حسين شهيد الحج الاكبر


في ذكرى وقفة العز للقائد الفذ صدام حسين شهيد الحج الاكبر


في ذكرى وقفة العز للقائد الفذ صدام حسين شهيد الحج الاكبر

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان

في وقفة عز تمثل انصع صفحات الشجاعة والبطولة والفداء قضى القائد الحبيب صدام حسين نحبه صبيحة عيد الاضحى ، وقتذاك كانت الجوامع تكبر وتردد معه الله اكبر ولله الحمد ...ادهش اشجع الشجعان وهو ينتقل الى الحياة الاخرى شهيدا مع الشهداء والصديقين ، لم يعبأ بوجوه المجرمين الخاسئين من سقطة البشر وجيفهم النتنة ، ممن تعيش السفالة معهم والحقد يسقم قلوبهم الشريرة ...مضى الى العلياء بكل تحد واباء وارتقى سلم المجد والخلود ..فكان استشهاده على هذا النحو ملهما للمقاومة الوطنية والقومية والاسلامية ودافعا الى تصعيد فعلها الجهادي العزوم حتى ارغمت العدو الاميركي المجرم على الانسحاب المذل بعد خسائره الباهظة التكاليف في الارواح والمعدات ومئات الالاف من المعوقين والمخبولين وفضائحه الاخلاقية العالقة في اذهان البشرية جمعاء .
وهكذا بدء القائد الشهيد البطل سفرا جديدا من سفر الخلود وصفحاته المشرقة فالأعداء الذين توهموا من خلال فعلتهم الشريرة انهم بتصفية قائد الشعب على هذا النحو الشرير سيجنون نتائج عمالتهم وخستهم مع اسيادهم المحتلين سقطوا في قاع من الرذيلة والخسة والحقد بينما سما القائد الشهيد الى علياء المجد استمرارا لسيرته الوضاءة التي يعتز بها كل انسان شريف تابع مسيرة القائد شهيد الحج الاكبر صدام حسين رحمه الله ...نعم كانت خاتمة بطولية لفذ ، تقترن البطولة والاخلاص والصدق به ، ندر العصر الحديث ان يشهد لها مثيلا الا في حالة مماثلة يتغنى العرب الصادقون اليوم بهما عنوانا بارزا لشهادة الرجال الرجال الذين لم يهابوا الموت مطلقا وواجهوه بكل شجاعة وبسالة وتحد واقدام .
المجد والخلود للقائد صدام حسين شهيد الحج الاكبر ورفاقه الابطال الميامين
المجد والخلود للشهداء الاكرم منا جميعا من ابطال المقاومة الوطنية والقومية والاسلامية
والحرية لأسرانا الاعزاء
المكتب الاعلامي
للجبهة الوطنية والقومية والاسلامية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق