قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

السبت، 14 سبتمبر 2013

رسالة إلى / هوشيار زيباري.. وهادي العامري.. والسنيد.. ديدنكم التسول والاعانات .. وماضيكم لا يختلف عن حاضركم والعمالة متأصلة في نفوسكم .. والكويتيون لديهم سجل كامل بالعطايا التي كانوا يسلمونها لكم مقابل بيعكم للوطن .! - وثيقة هامة

رسالة إلى / هوشيار زيباري.. وهادي العامري.. والسنيد.. ديدنكم التسول والاعانات .. وماضيكم لا يختلف عن حاضركم والعمالة متأصلة في نفوسكم .. والكويتيون لديهم سجل كامل بالعطايا التي كانوا يسلمونها لكم مقابل بيعكم للوطن .! - وثيقة هامة

المرابط العراقي
 
kuwait13فتحت قناة البغدادية " ستوديو التاسعة " ملف اقتطاع اراضي عراقية وتسليمها الى الكويت ثم اعقبتها خط...وة موافقة العملاء في حكومة المنطقة الخضراء على بناء ميناء مبارك ثم اعقبتها خطوة تسليم خور عبد الله العراقي الى الكويت في مزاد سري شارك فيه حزب الدعوة والمجلس الاعلى وهوشيار زيباري مقابل رشوة لشراء من لا ذمة لهم واعطيت لهم بشكل سري وكما فضحهم الله واخزاهم عندما استجلبوا القوات الامريكية لاحتلال العراق مقابل دولارات كانت تسلم لهم من قبل المخابرات الامريكية والبريطانية واحمد الجلبي انموذجا ... فضحهم الله مرة ثانية عندما باعوا ارض العراق ومياهة البحرية الى صعاليك الكويت ايضا مقابل حفنه من الدولارات وكونهم اخساء لم تكفيهم الاموال التي سرقوها منذ عام 2003 ولحد الان وهي اموال الشعب الذي يعاني من الفقر والفاقة والموت اليومي المجاني وكما يقول المثل العراقي ( الدجاحة تموت وعينه على المزبلة ) !
نعود الى عنوان الموضوع " رساله الى هوشيار زيباري "
ظهر ما يسمى بوزير خارجية العراق هوشيار يدافع عن اتفاقية الذل والعار وينعت من يتحدث عنها سواء من الشعب او من عدد من البرلمانيين او من الصحافة والقنوات الفضائية وتحديدا البغدادية يقول ان هذه الضجة يطلقها الرفاق والرفيقات ويعني البعثيين ونقول لهوشيار ما يلي :
1 – ادع ليل نهار للاحتلال الامريكي الذي نصبك وزيرا لبلد بحجم العراق وتاريخه وانت ما تساوي ( ترس اذنك نعال ) واصبحت الخارجية ملك صرف لك مسجلة باسمك في سجلات الطابو والى الابد والسبب ان من نصبهم الاحتلال حكاما على العراق من رئيس مجلس وزراء ونوابه الى رئيس مجلس البرلمان ونوابه وبرلمانيين لو لم يكونوا جبناء وسراق جبناء لما سلموا حقيبة الخارجية وهي سيادية لبلد نسبة العراقيين العرب فيه 80% .

2 – عندما تتحدث باستهزاء وتقول هذه الحملة ضدي يقودها الرفاق والرفيقات وانت تعلم علم اليقين كنت خادما صغيرا لدى الرفاق لكي تحصل على وظيفة في جنيف وعملت طيلة فترة حكم النظام الوطني مصدر للمعلومات لدى جهاز المخابرات الوطني السابق ولدى المنظمة وفي ارشيفها تقارير بخط يدك تحمل عنوان " تقرير استخباري " وتذيل التقرير بتوقيعك والرمز المخصص لك تبا للزمان الذي جعل من سكيرٍ ومشرفٍ على مافيات الفساد والجنس هو من يمثل الدبلوماسية العراقية العريقة الذي كانت دول العالم تحسب لها الف حساب والاسير طارق عزيز وناجي صبري الحديثي انموذجا ... وشرف لكل عراقي مهما كان انتمائه الفكري ان يقف بوجه المتسولين الذين باعوا العراق في المزاد العلني وشرف للصحفي ان يفضحكم ويفضح تسولكم .
3 – المبلغ الذي استلمته ليس كما نشر في الاعلام او تحدثت به النائبة عالية نصيف ( حقيبة فيها ساعة ذهبية ومبلغ 1000000 دولار وعباءة ) المبلغ الذي سلمه حكام الكويت لك ولغيرك مبلغ ( 3 ) ملايين دولار بالتمام والكمال وسوف يكتشف المبلغ وتوابعه في حال تعطيل الاتفاقية سيفضحكم مجلس الامة الكويتي الذي طالب حكومته بكشف الاموال التي سلمت للجنة التفاوض ونهدي لهوشيار من الرفاق والرفيقات هذا الفيديو وبالوثائق
الرسالة الثانية موجهة للعميل ضابط في فيلق القدس " هادي عامري " الذي ادعى انه لم يعلم ما في داخل الحقيبة وبعد ان فتحها وجد مبلغ ( 100000 ) دولار ( خطية رجعها برسالة نصيه معنونة للسفير الكويتي في العراق ) لا ياهادي عامري لقد سال لعابك وانت ترى اوراق الدولار الثلاثة ملايين ولم تسترجعها والمكرمة الكويتية ليست غريبة عنك وعن مجلسك الاعلى كان المقبور محمد باقر الحكيم يذهب في كل مناسبة ويلتقي شيخ محمية الكويت ومعه جلاوزة المجلس ويستلم حقيبة الدولارات وبعد موته ذهب المقبور عبد العزيز وكالعادة يستلم العيدية وبعد موته سار على النهج الكتكوت الصغير عمار الحكيم وكما يقول اهلنا في الحلة ( قابل باكلة جديده) !
 
الكويتيون لديهم سجل كامل بالعطايا التي كانوا يسلمونها لكم مقابل بيعكم للوطن ويعرفونكم حق المعرفة انكم مجرد ( مجادية ) في الماضي والحاضر لذلك يلوحون لكم بالجنطة يعاملونكم كما يعاملون الكلاب الضالة ( ذبولة الجنطة وهز ذيله ) !!
اما حزب دعوة المالكي فقد دخل على خط العطايا حديثا لكي يحصل على " عظمة اللحم الكويتية " فكان السنيد ومن معه اهلا لهز الذيل وحضي بالعطايا اكثر من زيباري وهادي العامري فقد سجلت عقارات في الكويت باسمه واودعت مبالغ في البنوك الاجنبية باسمه وحصلت زوجته على عطايا زوجات الشيوخ الكويتيين ( الالماز الفاخر والذهب ولبست كرسي جابر الذهبي ) لان السنيد هو مفتاح نوري المالكي لكي لا يعترض على الاتفاقية والاموال الكبيرة التي اودعت بالبنوك باسم السنيد ( ففتي ففتي ) مع المالكي !
نقول لكم ان مجلس الامة الكويتي ليس بليدا مثلكم ولديه خبرة واطلاع على ما يحدث من صراعات فيما بينكم سابقا على عطايا امير الكويت وما حدث بين حسن العلوي واثنين من العملاء حينما سلمهم امير الكويت (3) ملايين دولار على ان تقسم فيما بينهم لمناصرة الكويت ضد العراق واستلمها حسن ونكل بالاتفاق فحدثت معركة داخل الفندق استخدمت فيها القنادر !!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق