قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الأربعاء، 18 فبراير 2015

عمليات المقاومة العراقية الباسلة في صفحة الثورة العراقية الكبرى ليوم 17/02/2015

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
عمليات المقاومة العراقية الباسلة 
في صفحة 
الثورة العراقية الكبرى ليوم 17/02/2015
شبكة البصرة
 سماع اصوات انفجارات وطيران كثيف يعتقد انها معارك وقصف بمناطق زوبع والعناز في ابو غريب

* مقتل المدعو هادي ذو الفقار أحد عناصر الباسيج الايراني في معارك قرب سامراء.

* استشهاد 15 مواطن من أهالي قرية البوحياة (المحررة) بحديثة جميعهم من عشيرة السباهنه وهم اقارب واولاد عم عند قصف طائرات حلف العدوان احد المساجد عند صلاة الظهر...

* طيران الحلف العدواني يحدث مجزرة بعد قصفه لاحد المساجد بقرى حديثة واستشهاد 14 مدني الى الان

* دخل النظام الوطني السابق حربه الاخيرة مع حلف العدوان في 2003 واتخذ اجرائات عديدة منها توفير الحصة التموينية كاملة لسبعة اشهر مقدما لكل مواطن ودفع رواتب الجيش والحرس الجمهوري والفدائين وباقي التشكيلات لثلاث اشهر مقدما في اقل تقدير بالوقت الذي لم يتجاوز سعر النفط حينها اكثر من 25$ والتي لم تكن تصل على شكل اموال بسبب الحصار وقانون النفط مقابل الغذاء اي بمعنى ان السيولة كانت تعتمد على مايباع من النفط المهرب وهو اقل سعرا بطبيعة الحال من السعر العالمي.. وهنا في ذكرنا لهذه الوقائع لانحاول تلميع صورة النظام السابق بل لكي نقارن الامس مع اليوم من زاوية اقتصادية بعيدة عن اي انتماء،، فبرغم زيادة اسعار النفط مقارنة بتلك السنوات وبرغم رفع الحصار والميزانيات الانفجارية مابعد الاحتلال لم تتمكن حكومات الفساد والسرقة من ان تؤمن حتى رواتب جيشها المنهار والذي لم يستلم عناصره الدفعات المستحقة منذ 4 اشهر !!

* الحكومة تلجأ لتاخير رواتب العاملين بالدولة العراقية عشرة ايام لكل شهر في محاولة منها للتغطية على العجز في الميزانية وعدم توفر السيولة وخبراء اقتصاديون يرجحون ان تتبع هذا القرار قرارات اخرى اذا ما استمر الحال على ما هو عليه ومنها دفع نصف الراتب المستحق لكل موظف وتاجيل دفع النصف الاخر لحين توفر السيولة على امل ارتفاع اسعار النفط، جدير بالاشارة الى ان من اهم اسباب الانهيار الاقتصادي بالاضافة الى تراجع اسعار النفط هو الكلفة الكبيرة للحرب العدوانية التي تشن على المدن الثائرة منذ ما يزيد عن العام.  

* مشاهد جديدة توثق احتراق دبابة ابرامز وعدد من الاليات المدرعة غربي الانبار 16/2/2015
شبكة البصرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق