ٍسيدة أمريكية شجاعة تقف بوجه الرئيس الامريكى وتدافع عن المسلمين.. وتنعت أوباما بـ"القاتل".. وأن قتل المسلمين واحتلال بلدانهم سيجعلنا نعيش بدون أمان..! - موقف رائع وفلم مرفق
" سيدة امريكية اسمها "ميديا بنجامين" إحدى مؤسسات جمعية كود بنك للسلام الأمريكية...قاطعت رئيس الولايات المتحدة و لقبته بالقاتل عدة مرات و هذة تعتبر إهانة فى الولايات المتحدة الامريكية "
أغرب حادث فى تاريخ الرئاسة الامريكية حدثت منذ ساعة تقريبا ...الرئيس اوباما يلقى خطاب و امراءة قاطعت الخطاب بسب الرئيس و الدفاع عن المسلمين فى انحاء العالم و قالت ان ليس من حق الولايات المتحدة الامريكية قتل المسلميين فى انحاء العالم و ما تفعله الولايات المتحدة غير قانونى قتل و حبس مسلميين بدون ادله قاطعه و هل الولايات المتحدة سا تعتذر عن قتل الاف من المسلمين و هل الولايات المتحدة تقوم بتعويض اهالى القتلى اللذين تم قتلهم بيدك يا سيادة الرئيس و رد فعل الرئيس الامريكى انه قال لها دعينى اكمل الخطاب و انت تعرفى ردى عن الموضوع ولكن اصرت انها تتكلم و فى النهاية الرئيس صمت حتى انتهت السيدة ء من السب و الزعيق و فى النهاية قال الرئيس ان السيدة من حقها ان تقول ما تريد و وجب الاستماع اليها و الغريب فى الامر انها سيدة من عامة الشعب الامريكى و ليست مسلمة
ترجمة فيديو سب رئيس الولايات المتحدة
*السيدة : هناك 102 معتصمين عن الطعام
الرئيس : انا ها اتكلم فى الموضوع بس اتركينى اتحدث
السيدة : انت القائد الاعلى للقوات المسلحة*
الرئيس : دعينى اتكلم
*السيدة : يجب ان تغلق معتقل جوانتنامو اليوم
الرئيس : يا سيدتى دعينى اتكلم
*السيدة: هناك مساجين ابرياء
الرئيس : اقعدى و استريحى و دعينى اتكلم
المذيعة: الرئيس واضح عليه ان غاضب من المقاطعه المستمرة
و لكن السيدة لم و لن تقف عن المقاطعه المستمرة حتى تنحى الرئيس و سكت حتى تصمت السيدة و لكن استمرت فى الحديث فا تركها تتكلم..!
*السيدة: لقد قتلتم الامريكى عبد الرحمن الواكيلى عمره 16 سنة قتل بيدك يا سيادة الرئيس اهذة الطريقة التى يعامل بها طفل عمره 16 ، يا سيادة الرئيس هل تقول لى ان حياة الامريكان اهم من حياة المسلمين .. لماذا لا تقول لل سى اى اية ان تقف عن قتل المسلمين لانهم مشكوك فى سلوكهم هل ستعتذر لآلاف المسلميين الذين قتلوا بيدك يا سيادة الرئيس ... هل ستعوض اهالى الضحايا الذين قتلت اولادهم .. هذا سيجعلنا فى امان هنا فى الولايات المتحدة .. انا احب بلدى جدا .. انا احب سيادة القانون .. ليس من حقنا حبس الابرياء الى الابد .... سيادة القانون يا سيادة الرئيس .. اتبع سيادة القانون .. قبل ان تكون رئيس للولايات المتحدة انت محامى و رجل قانون
المذيعة : الرئيس صمت حتى تنتهى السيدة من الكلام و المفروض ان هذا كان خطابه و لكن السيدة هى التى تخطب .. الرؤية على وجه الرئيس انه متضايق و مخنوق مما حدث لكنه تقبل الامر و قال ...
الرئيس : صوت هذة السيدة يستحق الاستماع له .. الواضح انى لا اتفق معها .. و الواضح انها لا تستمع لما اقول .. ولكن ما تتحدث عنه السيدة شؤون بالغة الاهمية و يجب البحث فيها
الرئيس : انا ها اتكلم فى الموضوع بس اتركينى اتحدث
السيدة : انت القائد الاعلى للقوات المسلحة*
الرئيس : دعينى اتكلم
*السيدة : يجب ان تغلق معتقل جوانتنامو اليوم
الرئيس : يا سيدتى دعينى اتكلم
*السيدة: هناك مساجين ابرياء
الرئيس : اقعدى و استريحى و دعينى اتكلم
المذيعة: الرئيس واضح عليه ان غاضب من المقاطعه المستمرة
و لكن السيدة لم و لن تقف عن المقاطعه المستمرة حتى تنحى الرئيس و سكت حتى تصمت السيدة و لكن استمرت فى الحديث فا تركها تتكلم..!
*السيدة: لقد قتلتم الامريكى عبد الرحمن الواكيلى عمره 16 سنة قتل بيدك يا سيادة الرئيس اهذة الطريقة التى يعامل بها طفل عمره 16 ، يا سيادة الرئيس هل تقول لى ان حياة الامريكان اهم من حياة المسلمين .. لماذا لا تقول لل سى اى اية ان تقف عن قتل المسلمين لانهم مشكوك فى سلوكهم هل ستعتذر لآلاف المسلميين الذين قتلوا بيدك يا سيادة الرئيس ... هل ستعوض اهالى الضحايا الذين قتلت اولادهم .. هذا سيجعلنا فى امان هنا فى الولايات المتحدة .. انا احب بلدى جدا .. انا احب سيادة القانون .. ليس من حقنا حبس الابرياء الى الابد .... سيادة القانون يا سيادة الرئيس .. اتبع سيادة القانون .. قبل ان تكون رئيس للولايات المتحدة انت محامى و رجل قانون
المذيعة : الرئيس صمت حتى تنتهى السيدة من الكلام و المفروض ان هذا كان خطابه و لكن السيدة هى التى تخطب .. الرؤية على وجه الرئيس انه متضايق و مخنوق مما حدث لكنه تقبل الامر و قال ...
الرئيس : صوت هذة السيدة يستحق الاستماع له .. الواضح انى لا اتفق معها .. و الواضح انها لا تستمع لما اقول .. ولكن ما تتحدث عنه السيدة شؤون بالغة الاهمية و يجب البحث فيها
تعليق المرابط العراقي:
السيدة ميديا بنجامين هي إحدى مؤسسات جمعية كود بنك للسلام الأمريكية وهي نفسها بالتعاون مع زميلاتها من هاجمن المجرم وزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رامسفيلد خلال حضوره في أحد فنادق واشنطن وحضوره حفلا مقاماً على شرفه الأمر الذي اضطره إلى مغادرة الفندق رغم أن السيدات اللاتي هاجمنه كانوا قد هاجموه قبل دخلوه الفندق وحضوره الحفل.
بهذه الحادثة تكون هذه الجمعية الأمريكية قد استوقفت ثالث مسؤول أمريكي رفيع المستوى بل وارفع مستوا في امريكا كلها وهو رئيس الولايات المتحدة، ونحن إذ نحيي السيدات الأمريكيات العظيمات على مواقفهن المشرفة للدفاع عن الاسلام والمسلمين وعن العراق وافغانستان في الوقت الذي وقفوا اكباش الدول العربية تساند وتدعم امريكا في كل جرائمها في العراق وافغانستان وباقي دول العالم الاسلامي والى يومنا هذا... فهل يصح أن نقارن بين هذه السيدة وموقف اكبر حاكم عربي شارك في غزو العراق ؟!!! الاجابة عندكم
نترككم وهذا الرابط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق