بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
|
لنطلع معا كيف أخفت امريكا جريمة قتلها وتصفيتها
لطفل عراقي صمد ساعات لقتال جحوشها مع أبيه وعمه
|
شبكة البصرة
|
صباح ديبس
|
طفل لم يتجاوز حينها ال 14 عام.. انه مصطفى قصي صدام حسين، ومعه أبيه وعمه وأحد حراسهما من العراقيون الأصلاء الأباة الذين ومعا أبوا الا وأن يقاتلوا حتى النهاية جحوش محتلي بلدهم بقتال بطولي استبسالي أشده العالم كما أشدهت العالم نفسه وقفة جده وابوهم صدام حسين عندما اغتالته أيادي جحوش ومجرموا الغزاة وعملائهم الصفويون،
نعتقد لقد سمع واطلع العالم جميعا على قصة قتال وصمود ورثة القائد المقاوم الشهيد الشجاع الأسطورة صدام حسين لساعات في مواجهتهم وقتالهم البطولي لجحوش عساكر الجيش الأمريكي، انهم البواسل الشجعان عدي وقصي ومصطفى ابن قصي صدام حسين
حينما تصدوا بقتال اسطوري باسل نادر لمقاتلة جحوش جيش غازي ارتكب فضاعات الجرائم في بلد احتلوه بالضد من كل قانون ومنطق الاهي وانساني ودولي وبالضد تماما من المواثيق والشرعية الدولية، بلد احتلوه وفق اكاذيب وأدعآت عادوا هم انفسهم لتكذيبها بعد أن انفضحوا وتعروا أمالم هذا العالم، ولكن،، هاهو العراق وهاهم العراقيون لايزالوا ومنذ أكثر من 10 سنوات يدفعوا المزيد والمزيد من الدماء العراقية الغالية ومن مستقبل ومصير البلد وثرواته وارضه أيضا،
طفل عراقي منحه أحرار الغرب ومنصفية : (جائزة أبرز وأشجع طفل في القرن العشرين)، لبطولته وصمودة الأسطورة النادرين وهو يقاتل جحوش عساكر الأمريكان الغزاة المحتلون لبلده،
قاتل هذا الطفل الأسطورة هذه الجحوش المتوحشة حتى بعد أن رأي ابيه وعمه وقد انتهت حياتهم كشهداء خالدين وهم مخضبين بدمائهم الزكية الطاهرة، ابى هذا الطفل العراقي ألأصيل الا ويكمل مشوارة القتالي ليلحق بأبيه وعمه وجده وباهله العراقيون شهيدا خالدا مدى الدهر –
المجد والخلود لشهداء العراق البواسل الذين تصدوا للغزاة المحتلون دفاعا عن شرف وطنهم وشرف شعبهم وأمتهم العربية-
20/5/2013
|
شبكة البصرة
|
الاثنين 10 رجب 1434 / 20 آيار 2013
|
قال سبحانه وتعالى
قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم
الاثنين، 20 مايو 2013
لنطلع معا كيف أخفت امريكا جريمة قتلها وتصفيتها لطفل عراقي صمد ساعات لقتال جحوشها مع أبيه وعمه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق