قال سبحانه وتعالى

قال سبحانه و تعالى
((ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدًمت لهم أنفسُهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون * ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أُنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنً كثيراً منهم فاسقون))
صدق الله العظيم

الاثنين، 8 أكتوبر 2012

ويكليلكس تكشف: قائد فيلق القدس الإيراني (قاسم سليماني) أقسم بقبر الخميني على عدم استهداف الأميركيين في العراق.!.. وحقيقة حرب (الدجالين) المقدسة ضد (الشيطان الأكبر).! - خبر مثير


ويكليلكس تكشف: قائد فيلق القدس الإيراني (قاسم سليماني) أقسم بقبر الخميني على عدم استهداف الأميركيين في العراق.!.. وحقيقة حرب (الدجالين) المقدسة ضد (الشيطان الأكبر).! - خبر مثير


sleemani1كشفت صحيفة الشرق الاوسط  في عددها اليوم الاحد نقلا عن صحيفة نيويورك تايمز الامريكية، ان برقيات دبلوماسية سرية أميركية تعود إلى عامي 2007 و2008 كشفت دور قائد فيلق القدس الإيراني الجنرال قاسم سليماني في العراق، وكيف استخدم كبار القادة العراقيين، بمن فيهم الرئيس العراقي جلال طالباني، لإيصال رسائل إلى الإدارة الأميركية.
وتفيد إحدى البرقيات التي أوردتها نيويورك تايمز نقلا عن موقع «ويكليلكس» بأن الرئيس طالباني أبلغ السفير الأميركي في بغداد بأن سليماني وصل إلى دمشق أثناء وجوده فيها «ليسلمه رسالة إلى السفير مفادها أن إيران لا تستهدف الأميركيين (في العراق) ومستعدة للتعاون».
وتضيف البرقية أن «سليماني أبلغ طالباني بأن للولايات المتحدة وإيران مصالح مشتركة في العراق وتعملان من أجل النجاح والأمن وضد الإرهابيين».!!! وحسب البرقية قال سليماني: «أحلف على قبر (آية الله الراحل) الخميني (مؤسس الجمهورية الإسلامية) بأنني لم أخول بإطلاق رصاصة ضد الولايات المتحدة».!!
وتابعت البرقية أن سليماني «اعترف بأن له مئات العملاء تحت تصرفه في العراق، لكنه نفى أن يكون قد استخدمهم ضد القوات الأميركية. أبلغ طالباني بأنه مستعد للتعاون بصورة مباشرة وغير مباشرة عبر السلطات العراقية. قال إنه يريد النجاح للاستراتيجية الجديدة بشأن العراق. أقر بأن الإيرانيين الذين اعتقلوا في أربيل من الباسداران لكنه نفى أن يكونوا منتمين إلى فيلق القدس.! اعترف أيضا بأنهم يستهدفون البريطانيين. طالباني حثه على وقف مهاجمة البريطانيين وسليماني وافق على العودة إلى إيران لبحث الأمر مع (آية الله علي) خامنئي» المرشد الأعلى في إيران.
وتتابع البرقية «سليماني أبلغ طالباني بأن إيران مستعدة للحوار مع الولايات المتحدة حول أمن العراق. قال إنهم يمكن أن يساعدوا فيما يتعلق بالأمن في بغداد، والأمن في الجنوب، والميليشيات. أبلغ طالباني بأنهم سيحاولون وقف جيش المهدي (بزعامة مقتدى الصدر) ودعم (نوري) المالكي ضدهم.
قال إن الحوار يمكن أن يجري عبر 3 طرق: رسائل عبر طالباني، اجتماع ثنائي (الولايات المتحدة وإيران) أو ثنائي عراقي - إيراني بحضور الولايات المتحدة بصفة استشارية».
وتكشف برقية أخرى عن أن الرئيس العراقي «أبلغ السفير بأن الأسد طلب من طالباني نقل رسالة إلى الولايات المتحدة مفادها أن سياسته هي سياسة والده حافظ الأسد. قال إن سوريا مستعدة للحوار مع إسرائيل وأنهم مستعدون للمجيء إلى واشنطن إذا تلقوا رسالة دعوة.
قال بشار إن سوريا مستعدة لبحث كافة القضايا ذات الاهتمام مع الولايات المتحدة.. بما فيها لبنان وإيران. وأكد أن سوريا بلد عربي، مشيرا إلى استعداده لتخفيض مستوى العلاقات مع إيران مقابل تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة. طالباني اعتبر هذا فرصة. اقترح طالباني عقد اجتماع ثنائي بين سوريا والعراق تحضره الولايات المتحدة بصفة مستشار للعراق».( النهاية ) ..!
--------------------------
تعليق المرابط العراقي:
هل هناك من لديه شك أن ايران لا تمت للاسلام بصلة وأن فرقعاتها ضد (الشيطان الأكبر) ليس سوى مطية أسوة بالدين والمذهب من أجل السيطرة على العراق والمنطقة..!
هل أيقن (الاتباع) أن دينهم الجديد هو دين يخدم الصهيوية ويبيح بلاد المسلمين ودماءهم وأرواحهم ومقدراتهم ومستقبل الأجيال بيد ألدّ أعداءهم..!
هل أيقنوا لعبة (المذهب) أم ما زالوا صم بكم عمي لا يفقهون تحركهم نوزاعهم وثاراتهم وما ورثوه من دجل على يد مراجعهم وجارة السوء..!
ها هو الحاكم الفعلي للعراق يعترف بعمالته للامريكان .. وها هي ايران تنكشف وتفتضح ويفتح دينها الزائف.. !.. فهل هناك ما بعد الحق إلا الضلال..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق