قل لي من شريكك، أقل لك ماذا تريد مني!!
غار عشتار
هؤلاء هم شركاء وممولو "المنحة القومية للديمقراطية NED" التي بدورها تسعى لترسيخ ديمقراطية من نوع خاص في العالم العربي والإسلامي. والمثل العشتاري يقول : قل لي من شريكك، أقل لك ماذا تريد مني!
في الصدارة : شركات النفط والسلاح والبنوك ووزارة الخارجية الأمريكية. كيف تتربح شركات النفط من الديمقراطية ؟ بطبيعة الحال ينبغي إيصال الديمقراطية اولا بقوة شركات السلاح الى البلاد النفطية خاصة تلك التي أمم اصحابها النفط فيها. ولاحظوا انه بعد الحرب التي تمولها شركات السلاح، سوف تنشأ حروب اهلية وفتن داخلية وتتشكل ميليشيات وكل هؤلاء يريدون شراء السلاح، لقتال بعضهم البعض، وفي اثناء ذلك تنشط شركات النفط للاستيلاء على النفط في غفلة اهله وبتمكين العملاء الفاسدين المنصبين من قبل الغزاة. اما دور البنوك فهو تمويل عمليات النهب والقتل حتى يرسخ الإحتلال أقدامه، وينشب مخالبه في جسد الضحية، ويقوم بتنسيق كل ذلك وزارة الخارجية بالدبلوماسية الناعمة التي تعقب قرقعة السلاح وضجيج القنابل ودخانها. ولعل وجه ليث كبة مدير برامج NED للشرق الاوسط وشمال أفريقيا، خير دليل على نعومة أصدقاء ديمقراطية الدم والنفط. لاتنسى أن تقرأ "كبة وتشريب وديمقراطية" هنا.
إقرأ كل جرائم "المنحة القومية للديمقراطية " NED في الملف الخاص بها هنا.
في الصدارة : شركات النفط والسلاح والبنوك ووزارة الخارجية الأمريكية. كيف تتربح شركات النفط من الديمقراطية ؟ بطبيعة الحال ينبغي إيصال الديمقراطية اولا بقوة شركات السلاح الى البلاد النفطية خاصة تلك التي أمم اصحابها النفط فيها. ولاحظوا انه بعد الحرب التي تمولها شركات السلاح، سوف تنشأ حروب اهلية وفتن داخلية وتتشكل ميليشيات وكل هؤلاء يريدون شراء السلاح، لقتال بعضهم البعض، وفي اثناء ذلك تنشط شركات النفط للاستيلاء على النفط في غفلة اهله وبتمكين العملاء الفاسدين المنصبين من قبل الغزاة. اما دور البنوك فهو تمويل عمليات النهب والقتل حتى يرسخ الإحتلال أقدامه، وينشب مخالبه في جسد الضحية، ويقوم بتنسيق كل ذلك وزارة الخارجية بالدبلوماسية الناعمة التي تعقب قرقعة السلاح وضجيج القنابل ودخانها. ولعل وجه ليث كبة مدير برامج NED للشرق الاوسط وشمال أفريقيا، خير دليل على نعومة أصدقاء ديمقراطية الدم والنفط. لاتنسى أن تقرأ "كبة وتشريب وديمقراطية" هنا.
إقرأ كل جرائم "المنحة القومية للديمقراطية " NED في الملف الخاص بها هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق